الشركة الوطنية للرعاية الطبية - ويكيبيديا | سمر المقرن قبل وبعد النفط

د. سليمان البلالي حصل مستشفى رعاية الرياض أحد مستشفيات الشركة الوطنية للرعاية الطبية على شهادة الاعتماد الامريكية المشتركة للمنشآت الصحية (JCI) كأول مستشفى خاص في المنطقة الوسطى وذلك بعد اجتيازه للتقييم الشامل للمستشفى من قبل فريق متخصص من الهيئة. ويعتبر هذا الاستحقاق نقله نوعية في جودة الخدمات الصحية على مستوى القطاع الخاص فهذا الاعتماد عادة يمنح بعد التأكد من تطبيق جميع المعايير والإجراءات المطلوبه لضمان جودة وسلامة الخدمات في المستشفى ، حيث يتم على اساسها عمل تقييم كامل لجميع خدمات المنشأة الصحية وفي حالة تطبيق المنشأة لتلك المعايير واجتياز تقييم معايير الجودة يتم منح المستشفى ذلك الاعتماد من الهيئة الأمريكية لاعتماد المنشآت الصحية والمطلوبة لضمان جودة الخدمات الصحية. من جهته أوضح الدكتور سليمان البلالي مدير عام الشركة الوطنية للرعاية الطبية على ان هذا الإنجاز كان أحد الأهداف المخطط لها كجزء من استراتيجية الشركة الوطنية للرعاية الطبية(رعاية). واضاف "إن حصول المستشفى على هذا الاعتماد الدولي نتيجة جهد ومثابره وعمل انطلقت باكورته في عام 2006م وذلك من خلال استضافة ورشة عمل بالتعاون مع المركز الوطني لاعتماد المنشآت الصحية وتم خلال الورشة مناقشة وتبادل جميع الخبرات المتعلقة في هذا المجال ".

مستشفى رعاية الرياض

نجح أطباء بمستشفيات "رعاية" (مستشفى رعاية الرياض)، في إجراء عملية استئصال أورام ليفية معقدة لمريضة كانت تعاني منها لفترة طويلة. وقام الدكتور عبدالعزيز بن صالح العبيد استشاري الأورام النسائية مع الفريق الطبي بمستشفيات رعاية (مستشفى رعاية الرياض)، بإجراء العملية للمريضة التي كانت تعاني من انتفاخ في البطن والحوض ونزيف متكرر.. وبعد الفحوصات السريرية والأشعة المغناطيسية، تَبَين أنها تعاني من تضخم في الرحم لوجود أورام ليفية متفاوتة الأحجام أدت إلى معاناتها المستمرة. وباشر الدكتور "العبيد" إجراء العملية واستئصال الأورام؛ خاصة أن المريضة كان لها تاريخ مرضي سابق في استئصال أورام ليفية من قبلُ في مستشفى آخر. واستغرقت العملية قرابة 4 ساعات، وتم فيها استئصال 45 ورمًا ليفيًّا، وتكللت -ولله الحمد- بالنجاح دون حدوث أي مضاعفات، مع الحفاظ على الرحم وقدرة المريضة على الإنجاب، وتم ذلك بفضل الله ثم الإمكانيات المتوافرة بمستشفيات "رعاية" وتجهيزها بأفضل التقنيات التشخيصية والعلاجية، لتكتشف وتعالج جميع المشاكل الصحية، وأيضًا وجود كادر طبي متمرس بخبرات وشهادات عالية في كل التخصصات الطبية.

Due to the current situation related to the coronavirus, we understand you may need to change your travel plans. To get the latest info, contact the property you booked to check if they can accommodate you. You can also visit our Help Center for support with making changes to your booking. Due to the current circumstances, it may take us longer than usual to respond to any questions you send us. Thanks for your patience. لا توجد نتائج متطابقة لبحثك. قد تعجبك الخيارات البديلة البحث عن فنادق وشقق فندقية وشاليهات 2 شقة قياسية * الغاء مجاني ريال سعودي 195 + ريال سعودي 34. 86 ضرائب ورسوم شقة استوديو ريال سعودي 212 + ريال سعودي 37. 90 ضرائب ورسوم غرفة ديلوكس ريال سعودي 255 + ريال سعودي 45. 58 ضرائب ورسوم 1 غرفة مفردة الغاء مجاني ريال سعودي 111 + ريال سعودي 19. 84 ضرائب ورسوم غرفة توأم ريال سعودي 130 + ريال سعودي 23. 24 ضرائب ورسوم ستوديو عدد الغرف المتبقية 1 ريال سعودي 110 + ريال سعودي 19. 66 ضرائب ورسوم جناح سوبريور الغاء مجاني مع افطار ريال سعودي 475 + ريال سعودي 84. 91 ضرائب ورسوم جناح تنفيذي ريال سعودي 350 + ريال سعودي 62.

سمر المقرن سمر المقرن صحافية وكاتبة سعودية من مواليد مدينة الرياض عام 1974م. تعمل في صحيفة "أوان" الكويتية، ولها زاوية بعنوان "ضوء" في مجلّة بنت الخليج الإماراتية. بكالوريوس تربية، تخصص تعليم ما قبل المرحلة الابتدائية من جامعة الملك سعود – كلية التربية عام 1421 هـ / 1422 هـ الموافق 2000 / 2001 م. حاصلة على الماجستير في الصحافة والإعلام، من مملكة البحرين. تولّت سابقاً رئاسة قسم المجتمع في صحيفة الوطن السعودية وكانت أول امرأة ترأس قسم يومي في صحيفة سعودية خارج الأقسام النسائية. تبنّت قضايا السجينات في السعودية ونشرت عشرات التحقيقات والتقارير حولها، كما تبنّت الكثير من القضايا حول العنف والتمييز ضدّ المرأة في المجتمع السعودي.

سمر المقرن قبل وبعد للاطفال

سمر المقرن قرار وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بإضافة ساعة لليوم الدراسي مخصصة للنشاط، هو قرار صائب، إذا ما نظرنا إلى قابلية البيئة المدرسية لتطبيق هذا القرار. فنحن جميعاً نعلم أنّ هناك مباني مدرسية متهالكة غير قابلة للاستخدام التعليمي فكيف ستقبل ساعة للنشاط؟ لذا من المهم في رأيي الشخصي أن يتم تطبيق هذا القرار تدريجياً بحيث يشمل المدارس ذات المباني النموذجية فقط، أما المدارس المتهالكة فقبل أن تطبق هذا القرار يجب أن يتم ترميمها وإعدادها بشكل يليق باستقبال الأنشطة المدرسية. أضف إلى ذلك أن هناك مشكلة أزلية في مباني المدارس لم يتم حلها بشكل جذري ألا وهي التهوية الجيدة، فهناك معاناة حقيقية خصوصاً في أوقات الحر الشديد من ضعف صيانة المكيفات، وما يلحق هذا من أضرار على مستوى الدارسين والمدرسين، فقبل النشاط يجب النظر إلى البيئة القابلة للنشاط، ومدى قدرتها على إضافة أي أنشطة أخرى. فكرة ساعة مخصصة للنشاط المدرسي هي فكرة رائعة، وكنا ننتظرها منذ وقت طويل، فهي كفيلة بإضافة عنصر التشويق للطالب والمعلم، ومثل هذه الأنشطة قادرة على إضافة عنصر الجذب وحب المدرسة للطرفين، وهي أيضاً فرصة لاكتشاف المهارات والقدرات لدى الطلبة، هي بمجملها فكرة ممتازة إذا صاحبتها بيئة مدرسية قابلة للتطبيق، وقامت الوزارة بفحص المدارس والتأكد من مبانيها وخلوها من المشاكل التي قد تعرقل إيجاد بيئة تعليمية جيدة فما بالك ببيئة خاصة بالأنشطة المدرسية!

سمر المقرن قبل وبعد النفط

قالت الكاتبة سمر المقرن، إنها تؤمن بأن السياحة هي فكر وثقافة، تتحقق أهدافها للشخص الذي يعرف نفسه جيداً ويفهم احتياجاته، بمعنى ألا ينقاد خلف الترويج الإعلامي أو الشخصي لجهة معينة أو مدينة أو أيّ وجهة سياحية، ولا ينقاد خلف آراء بعض الأشخاص ممن تكون لديهم احتياجات سياحية مختلفة تماماً عنك. وأوضحت الكاتبة في مقالها بصحيفة "الجزيرة" تحت عنوان "تركيا.. والتقليد الأعمى"، أن من أهم معايير اختيار الوجهة السياحية هو الأمان التام في البلد التي سوف تسافر إليها، فمثلاً الترويج الكبير الذي حدث على مدى السنوات الأخيرة للسياحة في تركيا، وكلنا نعرف أنها بلد غير آمنة أبداً، فيرد عليك أحدهم قائلاً: (بالعكس أنا سافرت ولم أرَ فيها أيّ شيء)..! وأضافت: هنا الإشكالية العظمى، أن مفهوم الخطر في أي بلد مشبوه يعتقد الناس أن هذا الخطر سوف يرونه في الشوارع، أو أن العصابات يجب أن تنتظرهم على أبواب المطار، وهذا الأمر غير صحيح، والبلد الخطير وغير الآمن لا يضع لافتة تحذيرية على سطح المطار ليبلغ الزائرين بأنها بلد خطيرة، وقد تسافر وتعود دون أن يمسك أذى، لكنك قد تكون واحداً من بين عشرة أشخاص يتعرض لمشكلة قد لا يعود منها -لا سمح الله-، أو قد يكون واحداً من الأشخاص الذين روجت لهم عن السياحة في هذه البلد أحد الضحايا فتعيش في حالة تأنيب ضمير طوال حياتك.

وتابعت: من هنا، تنطلق التحذيرات من أرضية حقائق ووقائع لحالات تعرضت لمشاكل بل مصائب قد تكون أحدهم في يوم ما لو أنك لم تستجب وتقرر السفر إلى بلد مثل تركيا. الأمر الآخر هناك من يرد عليك بقوله إن البلد لو كان خطيراً كما يشاع لما ترددت الجهات الرسمية عن منع السفر إليها.. وهنا أؤكد أن الجهات الرسمية لا يمكن أن تمنع السفر إلى دولة طالما هناك روابط رسمية معها، ووجود الروابط لا يعني أن الدولة آمنة، هناك دور آخر يقع على الإعلام وعلى الأفراد أن يكون لديهم الوعي الكامل، وتحديد قراراتهم بأنفسهم. وواصلت الكاتبة: منذ سنوات وبعد زيارتي إلى تركيا آنذاك، قررت مقاطعتها، وكتبت وحذرت وما زلت أؤكد بأنها دولة قائمة في ثقافتها على احتقار العرب، فلماذا أكون إمعة وأذهب لدعم دولة تحتقرني لأنني عربية؟ بل وثبت بالدليل والبرهان دعمها للإرهاب وفتح أراضيها ملجأً لكل إرهابي، فما الذي يحدني على السفر إلى بلد أرصفتها وزواياها تعج بالإرهابيين؟.. بالمناسبة، لن يضع الإرهابي علامة تدل على رأسه. وأضافت: لا شيء يدعو للمغامرة، فالبدائل أجمل وأرقى وأفضل في المنتجات السياحية، لكن مع الأسف ما حدث من كثافة السياحة إلى هذه الدولة الإرهابية ناتج عن التقليد الأعمى والانقياد خلف تجارب الآخرين، إذا ما علمنا أن هذه التجارب هي مجرد عرض إعلامي من قِبل منظمات وجماعات إرهابية عملت بجهد لجذب الناس وأخذ أموالهم التي لن تذهب إلا لدعم هذه الجماعات.