نقاش:غانم عبد الجليل - ويكيبيديا, فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا

غانم عبد الجليل سعودي ،، عبقري سياسي عراقي اوصلته عبقريته الى نهايته على يد صدام - YouTube

  1. عمرو عبد الجليل يحتفل بدون علا غانم | Laha Magazine
  2. في ذكرى رحيل الوالد ورفاقه من ضحايا مجزرة قاعة الخلد. ............................................................... غانم عبد الجليل سعودي - قناة الشمس الاوربيه اعلام وترويج عالمي
  3. نعجب ممن يعممون الخطر والضرر ! | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية
  4. نعجب ممن يعممون الخطر والضرر !!
  5. اعتقد فيه شبيحه من سوريا هنا_________________________________ - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية

عمرو عبد الجليل يحتفل بدون علا غانم | Laha Magazine

(ليلى) الشخصية المحورية الثانية، تضطرها الظروف إلى تحمل مشاق أكبر من عمرها، رغم عيشها في كنف والديها، فالحروب تجعلنا نكبر قبل الأوان، ونعيش أعمارًا متوازية بصور غريبة نجبر على التكيف معها، من بين أنقاض الماضي تجد نفسها أسيرة قدرٍ واحد مع (مريم) ولا مناص من الافتراق عن بعضهما في حياة النيران والطغيان الذكوري الهارب من أهوال الجحيم إلى رغبة التسلط والشهوة المجردة من كل مشاعر إنسانية، تتركز في شخصية (رشيد) بعد تجربة فقدان زوجته الأولى، ومن ثم غرق ولده في نهر يصيبه الجفاف هو الآخر بعد أعوام من الاقتتال المجنون. تضعنا الرواية أمام خليط من التداعيات، يتشاركها الرجل والمرأة، كل على طريقته وحسب المفاهيم والمعتقدات الاجتماعية المحيطة، من جانب آخر، ورغم أن النص يفسح المساحة الأكبر لوجع ومعاناة المرأة بشكلٍ عام، لا الأفغانية فحسب، نجد في (طارق) الذي يفقد إحدى ساقيه إثر انفجار لغم روسي، شخصية الطفل، المراهق، الرجل، والعاشق دائم البحث عن خلق حياة جديدة ولو من رحم الموت.

في ذكرى رحيل الوالد ورفاقه من ضحايا مجزرة قاعة الخلد. ............................................................... غانم عبد الجليل سعودي - قناة الشمس الاوربيه اعلام وترويج عالمي

تأسست ديوان العرب في تموز (يوليو) عام ١٩٩٨ بمبادرة من الكاتب عادل سالم، وأصدرت أول موقع إلكتروني لها في أيلول (سبتمبر) عام ١٩٩٨ بمشاركة الصحافي أشرف شهاب الذي واكب المجلة منذ تأسيسها، ثم انضم إلى أسرة التحرير والمجلس الاستشاري والمراسلين والمحررين والمساهمين نخبة من الكتاب والمفكرين والأدباء الذين أثروا موقع ديوان العرب بإبداعاتهم وساهموا في تصويب مسيرته الفتية وتثبيت أهدافه في تجميع الجهود الثقافية والأدبية والفكرية العربية وتشجيع جيل الشباب لكي يأخذ دوره في المشاركة والإبداع. ديوان العرب أكبر من موقع إلكتروني وأبعد من مجرد مجلة ثقافية، أدبية، فكرية، إنه حلم المثقفين العرب في زمن نكون فيه في طليعة حاملي شعلة الفكر والعلم والأدب والثقافة، لننير لأجيالنا القادمة طريقها الممتد طويلا في أفق الزمان. ديوان العرب مؤسسة مستقلة، غير مرتبطة بأية حكومة أو حزب أو أي اتجاه سياسي أو ديني. في ذكرى رحيل الوالد ورفاقه من ضحايا مجزرة قاعة الخلد. ............................................................... غانم عبد الجليل سعودي - قناة الشمس الاوربيه اعلام وترويج عالمي. حرية الرأي على صفحاتها مكفولة للجميع بما لا يتناقض مع حرية الآخرين. كل ما ينشر في الموقع من مواد وتعليقات على هذه المواد، يعبر عن آراء أصحابها ولا يعبر بالضرورة عن رأي الموقع ولا توجهه والموقع غير مسؤول عما ينشر فيه من آراء وتعليقات وتعقيبات، لأنه منبر حر للثقافة والفكر والأدب.

خرج من المحطة بخطاه المترنحة، لم يعرف أي اتجاه يسلك للوهلة الأولى، إلا أن الطريق إلى الحي الذي يقيم فيه، وغير البعيد، ومض في رأسه فجأة، أكد له مفتاح الباب الخارجي، بعد تجربة أكثر من واحد في علاقة مفاتيحه، أنه لم يخطئ العمارة التي يسكن، بقية دربه للوصول إلى باب شقته كان أكثر سطوعاً لديه، عند باب شقته تفاجأ بفتح باب الشقة المقابلة، خرجت ريم بعد أن طال وقوفها في الشرفة بانتظار رجوعه من حيث لا تعرف والظلام يشتت ما تبقى من ضوء النهار، استدار نحو هروعها إليه وسؤالها: أين كنت يا عم زكي إلى الآن؟ أفزعتني ولم أعرف ماذا أفعل، وأنت نسيت هاتفك كالعادة. تعذرت عليه الإجابة، تاهت عنه الكلمات التي يتوجب عليه الرد بها، كما حصل مع عامل التذاكر ويحدث معه في الآونة الأخيرة على نحو متنامٍ، كمن يبحث عن معانِ الكلمات رغم بساطتها، فلا تصدر عنه في النهاية سوى لجلجة غامضة، وكأن الثمالة تتعتع نطقه فيستسلم إلى صمت محير في فهم ما كان يعتزم قوله.

لقد أشرت اكثر من مرة إلى «الوحدة 8200» الإسرائيلية، ودعوت اخوتي المواطنين إلى البحث عنها، للتيقن من أن هذه الوحدة السامة، لن تتركنا ولن تعتقنا، وأنها ستظل تطلق الإشاعات المدروسة التي تحمل دسما ضئيلا من الحقيقة، وتدس فيه شحنة كبيرة من السموم الخطيرة. يجدر بنا أن نطبق التكليف الرباني الذي اتخذه جهاز الأمن العام شعارا لمواجهة فيض الإشاعات: فتبينوا قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}.

نعجب ممن يعممون الخطر والضرر ! | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية

يرسل لنا الأصدقاء إشاعات ضارة تصلهم على منصات التواصل، يقومون دون تدقيق أو تبيّن، بعمل «كوبي بيست» لها، غافلين عن أنها تسبب الإحباط وتزرع الشكوك وتُزعزع الثقة. فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة. نسأل أصحابنا المحترمين، الذين يحملون درجات علمية ومهنية عالية، وشغلوا أو يشغلون مواقع مرموقة، عن سبب ترويج اشاعات خطيرة تمس الأمن والاستقرار والطمأنينة الوطنية للبلاد، نناقش اصحابنا، الذين لا يمكن التشكيك في وطنيتهم، في هشاشة الإشاعات التي ينقلونها، وفي ضعف تلفيقها، وركاكة تغليفها، ونكشف لهم أنها إشاعات لا تصمد أمام أي تحديق أو تدقيق أو تحليل أو تبيّن، وحين نسأل عن سبب إغفال عناصر التحقق مما يحملون لنا من إشاعات، نحصل على إجابات تحمل ذريعة مثل «أرسلتها للاطلاع على ما يدور في البلد» (وكأننا من المستشرقين)!! أو تحمل ذريعة اخرى مثل «أرسلتها لتكون على بينة»، أي أن المرسل الذي لا يتبين، حريص علي أن تتبين!! أو ذريعة ثالثة مثل أرسلتها «لمعرفة الحقيقة»، وكأن معرفة الحقيقة تتم من خلال نشر البهتان والتزوير والتضليل!! وثمة طريقة عجيبة لنشر الإشاعات هي استخدام صيغة السؤال: هل صحيح أنهم باعوا المطار؟ هل صحيح أنهم باعوا مبنى الدفاع المدني؟ هل صحيح أنهم باعوا مدينة الحسين الطبية ؟ هل صحيح أنهم باعوا البترا ؟ هل صحيح أنه يتم إخفاء وجود النفط في الأردن؟ لسنا مخولين لنفي الإشاعات، لكن مسؤوليتنا الوطنية تملي علينا أن نتصدى للإشاعات الكاذبة الملفقة ضد الأفراد والمؤسسات والوطن.

فالغرض من الآية الكريمة: أن الالتزام بهذا الإرشاد الإلهى يقضى على الأخبار والإشاعات الكاذبة فى مهدها ، فيلزم على المؤمنين التأنى حتى لا يحدث ندم حين لا ينفع الندم.

نعجب ممن يعممون الخطر والضرر !!

وعلى سبيل المثال لا الحصر، قد تلجأ بعض الحسابات والقنوات الفضائية إلى نشر مقاطع فيديو قديمة على أساس أنها حديثة، وقد تجلى ذلك في الحرب الأوكرانية الراهنة حيث تم توظيف هذه المقاطع لهدف معين، إما لإلصاق تهم ما بالجيش الروسي أو التهويل من الحرب. إن آفة هذا العصر -ومع كل الأسف- هو أن الكل أصبح يشارك في صناعة الأخبار، طالما يمتلك هاتفاً ذكياً يستطيع من خلاله الدخول على التطبيقات المعروفة والشهيرة، على عكس العقود الماضية التي كانت الأخبار والمعلومات منبعها هي وسائل الإعلام الرسمية سواء المقروءة أو المسموعة أو المرئية فقط. نعجب ممن يعممون الخطر والضرر ! | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية. أما اليوم فتم تحويل صناعة الأخبار من الصحيحة إلى الكاذبة، لذلك على الصحفيين مسؤولية ضخمة، تتمثل في الوقوف أمام المعلومات الكاذبة وتصحيحها بأقصى درجات السرعة كالنار في الهشيم، عبر الوعي الإعلامي في درء الأكاذيب. ولعل أكثر الأزمنة التي شهدت مرحلة من التضليل الإعلامي لم يسبق لها مثيل هي فترة وزير الإعلام الألماني في عهد أدلوف هتلر «جوزيف كوبلس»، والذي وظف الصحافة في تضليل الرأي العام خلال الحرب العالمية الثانية من أجل تمجيد الحزب النازي. كما أننا عانينا في المملكة خلال فترة جائحة «كورونا» من المعلومات المغلوطة والمضللة لكن بفضل وعي المواطنين وهمة وملاحقة الأجهزة الأمنية تم التصدي للمعلومات المغلوطة وتصحيحها وتصويبها في حينه.

وفي الختام فإن مواجهة هذه الآفة الخطيرة التي تهدد المجتمعات والدول تتطلب تكاتفاً من الجميع، واعتبار كل فرد مسؤول عما ينشره على حسابه. وهذا سيؤدي بطبيعة الحال إلى عدم تداول الأخبار إلا بعد التحقق منها بكافة السبل وأسهلها وأيسرها عبر موقع «غوغل»، حتى لا يقع تحت طائلة القانون والتأني قبل نشر المعلومة على منصات التواصل وتطبيق الآية الكريمة: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ». «مركز الإعلام والدراسات العربية الروسية بالرياض

اعتقد فيه شبيحه من سوريا هنا_________________________________ - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية

نعجب ممن يعممون الخطر والضرر! يرسل لنا الأصدقاء إشاعات ضارة تصلهم على منصات التواصل، يقومون دون تدقيق أو تبيّن، بعمل "كوبي بيست" لها، غافلين عن أنها تسبب الإحباط وتزرع الشكوك وتُزعزع الثقة. نسأل أصحابنا المحترمين، الذين يحملون درجات علمية ومهنية عالية، وشغلوا أو يشغلون مواقع مرموقة، عن سبب ترويج اشاعات خطيرة تمس الأمن والاستقرار والطمأنينة الوطنية للبلاد، نناقش اصحابنا، الذين لا يمكن التشكيك في وطنيتهم، في هشاشة الإشاعات التي ينقلونها، وفي ضعف تلفيقها، وركاكة تغليفها، ونكشف لهم إنها إشاعات لا تصمد أمام أي تحديق أو تدقيق أو تحليل أو تبيّن، وحين نسأل عن سبب إغفال عناصر التحقق مما يحملون لنا من إشاعات، نحصل على إجابات تحمل ذريعة مثل "أرسلتها للاطلاع على ما يدور في البلد" (وكأننا من المستشرقين)!! أو تحمل ذريعة اخرى مثل "أرسلتها لتكون على بينة"، أي أن المرسل الذي لا يتبين، حريص علي أن تتبين!! أو ذريعة ثالثة مثل أرسلتها "لمعرفة الحقيقة"، وكأن معرفة الحقيقة تتم من خلال نشر البهتان والتزوير والتضليل!! وثمة طريقة عجيبة لنشر الإشاعات هي استخدام صيغة السؤال: هل صحيح أنهم باعوا المطار؟ هل صحيح أنهم باعوا مبنى الدفاع المدني؟ هل صحيح أنهم باعوا مدينة الحسين الطبية ؟ هل صحيح أنهم باعوا البترا ؟ هل صحيح أنه يتم إخفاء وجود النفط في الأردن؟ لسنا مخولين لنفي الإشاعات، لكن مسؤوليتنا الوطنية تملي علينا أن نتصدى للإشاعات الكاذبة الملفقة ضد الأفراد والمؤسسات والوطن.

عشيرة الفواعير: نرفض الاساءة لأبناء السلط والبلقاء ونتمسك بوحدتنا الوطنية عمون - أصدر أبناء عشيرة الفواعير في مدينة السلط ولجان مؤازرة مرشح رئاسة بلدية السلط الكبرى، المهندس خالد خشمان الفاعوري (ابو المعتصم)، بيانا اليوم الخميس، استنكروا فيه ممارسة بعض الأشخاص بالاساءة الشخصية لابن السلط والبلقاء المهندس خالد الخشمان من خلال انشاء مجموعة وهمية عبر تطبيق "الواتس اب" تحت اسم (مؤازري خالد خشمان) أساءوا فيه الى عشائر السلط والبلقاء وبعض الشخصيات المقدرة داخل المدينة. واعتبر أبناء عشيرة الفواعير، أن ما حصل يخرج عن إطار المنافسة الشريفة، رافضين هذا التصرف الناجم عن الكراهية للحق ورغبة في تفتيت الصف الداخلي للمدينة وكسر الاحترام المتبادل بين ابناءها، مؤكدين عدم إنجرارهم الى معارك تلحق الأذى بالمدينة والوطن، حيث تم تقديم شكوى لمحافظ البلقاء الأكرم ، مطالبين بمعرفة من قام بذلك، وإتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة لكل من تسول له نفسه بالإساءة لوحدتنا الوطنية عموماً وكرامة عشائر السلط والبلقاء.