يوم عاشوراء - الدرس الثالث عشر الجليس الصالح وجليس السوء ص200 دراسات إسلامية أول متوسط ف2 المنهج الجديد1443هـ - Youtube

05:20 م الأحد 01 أكتوبر 2017 بقلم – هاني ضوَّه: نائب مستشار مفتي الجمهورية لم يشهد التاريخ الإسلامي فاجعة أكبر من فاجعة كربلاء.. في ذكرى مقتل الإمام الحسين... ملايين الشيعة يحيون يوم عاشوراء دون تخوف من جائحة فيروس كورونا. حيث قتل الإمام الحسين بن الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه سبط النبي صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وريحانته، وابن السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، وذلك يوم العاشر من محرم سنة إحدى وستين من الهجرة، وقطعت رأسه مع شباب أهل البيت من أبناء الإمام الحسن والإمام الحسين وأبناء السيدة زينب رضي الله عنهم أجمعين، وأسرت نساء أهل البيت بأمر من يزيد بن معاوية عليه لعنة الله. فماذا حدث مع الإمام الحسين وأهل بيته في كربلاء وفقًا لمصادر أهل السنة؟ بداية الأزمة ملخص ما حدث أن معاوية الذي كان خليفة للمسلمين بعدما تنازل الإمام الحسن بن علي عن الخلافة له حقًا لدماء المسلمين أراد أن يورث الحكم من بعده لابنه يزيد ، فأخد البيعة له في حياته، وهو ما قابله الكثير من الصحابة والمسلمين بالاستياء كون يزيد لا يصلح للخلافة، ولأن الأمر درج على اختيار الخليفة بالشورى بين المسلمين. أخذ البيعة للإمام الحسين لما مات معاويه بن أبي سفيان وبلغ أهل الكوفة موته وأن يزيد –عليه لعنة الله- قد ورث الخلافة كتبوا إلى سيدنا الإمام الحسين عليه السلام يدعونه إليهم ليبايعوه خليفة للمسلمين، فكتب لهم جوابًا مع رسولهم، وأرسل ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلام بالرسالة إليهم وليتفقد الأمر هناك ومدى جديتهم، فلما وصل مسلم إليهم اجتمع ما يزيد عن 50 من زعماء الكوفة وأخذ عليهم العهد والميثاق بالبيعة لسيدنا الإمام الحسين وأن ينصروه ويحموه، ثم تواترت الكتب إلى سيدنا الحسين من جهة أهل العراق وجاء كتاب مسلم بن عقيل بالقدوم عليه بأهله.

  1. مقتل الامام الحسين يوم عاشوراء فقط
  2. الجليس الصالح والجليس السوء ppt
  3. انما مثل الجليس الصالح والجليس السوء
  4. الجليس الصالح والجليس السوء للاطفال
  5. بحث عن الجليس الصالح والجليس السوء

مقتل الامام الحسين يوم عاشوراء فقط

رحم الله السبطين الحسن والحسين، وجعل الله عليًّا وفاطمة في الخالدين، ورضي الله عن الشيخين[2]. [1]أحمد تمام: كربلاء.. مأساة مسطورة، الرابط: [2] عائض القرني: من قتل الحسين، الرابط:

وجعلَ ابنُ سعدٍ على الميمنةِ عمر بنَ الحجّاجِ الزبيديّ، وعلى الميسرةِ شمرَ بنَ ذي الجوشنِ العامريّ، وعلى الخيلِ عزرةَ بنَ قيسٍ الأحمسيّ، وعلى الرجّالةِ شبثَ بنَ ربعيّ، والرايةَ مع مولاهُ ذُويد. وأقبلوا يجولونَ حولَ البيوتِ ، فيرونَ النارَ تضطرمُ في الخندقِ ، فنادى شمرٌ بأعلى صوتهِ: يا حسينُ ، تعجّلتَ بالنارِ قبلَ يومِ القيامةِ ، فقالَ الحسينُ 7: مَنْ هذا؟ كأنّهُ شمرُ بنُ ذي الجوشنِ! قيلَ: نعمْ ، فقالَ 7: يا ابنَ راعيةِ المعزى ، أنتَ أولى بها منّي صِليّآ. مقتل الامام الحسين يوم عاشوراء هو اليوم. ورامَ مسلمُ بنُ عوسجةَ أن يرميهِ بسهمٍ فمنعهُ الحسينُ وقالَ: أكرهُ أنْ أبدأهمْ بقتالٍ.

وفي رواية عن أبي موسى الأشعري رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قال: «مَثَلُ الجَلِيسِ الصّالِحِ والجَلِيسِ السَّوْءِ، كَمَثَلِ صاحِبِ المِسْكِ وكِيرِ الحَدّادِ، لا يَعْدَمُكَ مِن صاحِبِ المِسْكِ إمّا تَشْتَرِيهِ، أوْ تَجِدُ رِيحَهُ، وكِيرُ الحَدّادِ يُحْرِقُ بَدَنَكَ، أوْ ثَوْبَكَ، أوْ تَجِدُ منه رِيحًا خَبِيثَةً». «أخرجه البخاري (٢١٠١) واللفظ له، ومسلم (٢٦٢٨)». يبين النبي صلى الله تعالى عليه وسلم في هذا الحديث صنفين من الناس، وهما الجليس الصالح، والجليس السوء، ويضرب مثلًا بهما، لتتضح صفاتهما: فقوله: «مَثَلُ الجَلِيس الصالحِ»، أي: حال الجليس الذي يقوم بمجالسة غيره، بحيث يدله على ما يقرّب من الله جل وعلا من الأقوال والأعمال، والقربات والطاعات. «والجليس السُّوء»، أي: الذي يقوم بمجالسة غيره، بحيث يصده عما يقرّب العبد من الله جل وعلا من الأقوال والأعمال، والقربات والطاعات، ويوقعه في الخطايا والمعاصي والزلات. فمثل وحال الجليس الصالح «كَمَثَلِ صاحبِ المِسْكِ»، أي: حامل المسك، ومثل وحال الجليس السوء «كِيرِ الحدّادِ»، أي: كصاحبِ الكِيرِ، وهو الزِقٌّ أو الجلد الغليظ الذي تُنْفَخُ به النار.

الجليس الصالح والجليس السوء Ppt

كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الكتب المطبوعة / الجليس الصالح والجليس السوء – رمز المنتج: bnr21691 التصنيفات: العلوم التطبيقية, الكتب المطبوعة الوسوم: bnr, التربية والتعليم, مصطفى العدوي شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان الجليس الصالح والجليس السوء – المؤلف مصطفى العدوي حجم الملفات 18. 96 ميجا بايت اللغة العربية نوع الملفات PDF الصفحات 132 المؤلف مصطفى العدوي الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "الجليس الصالح والجليس السوء –" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * كتب ذات صلة التوافق المهني والمسئولية الاجتماعية وعلاقتهما بمرونة الانا لدي معلمي التربية الخاصة صفحة التحميل صفحة التحميل نصيحة الطلاب صفحة التحميل صفحة التحميل 15 فَضِيلَةً لِلصَّلَاةِ في المسَاجِدِ الأَرْبَعَةِ… صفحة التحميل صفحة التحميل المنهج فى صدق موالاة الله تعالى صفحة التحميل صفحة التحميل

انما مثل الجليس الصالح والجليس السوء

ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة ». فلقد أرشدنا وهو الحكيم الناصح الأمين r في هذا الحديث إلى الحرص على اختيار الجليس الصالح، والتحذير من جليس السوء. وأخبر عليه أفضل الصلاة والسلام أن الجليس الصالح لا تعدم منه خيرا بقوله وفعله وإرشاده وتوجيهه؛ فهو يدعوك إلى فعل الخير والإحسان، ويرغبك فيه، ويحثك عليه، ويحسنه لك، ويفعله هو، فيرغبك في فعله، وفي قوله، والفعل أبلغ من القول، فبذلك تكتسب من صفاته الحميدة، ويكون لك سمعة طيبة بمجالسة من هذه صفته. وأما جليس السوء الذي وصفه رسول الله r بأنه كنافخ الكير؛ إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة فهذا مثل جليس السوء وما يصيب جليسه من شره؛ من إحراقه لصاحبه بشؤم الذنوب والمعاصي، ونتن رائحتها وتدنيس عرض جليسه. فيكون عرضه وسخا بين الناس يتحاشون من قربه، ويبتعدون عنه، ولا يرغبون مجالسته، ولا الاجتماع به، كراهية له، وتقذرًا منه، وخوفا من أن يدنس أعراضهم، فمضرة جليس السوء تتعداه إلى غيره، وتحصل منه العدوى كما حصلت له من جليسه. وكم هلك بسبب جليس السوء من أقوام كانوا قبل ذلك مستقيمين في أعمالهم، قادهم جلساؤهم إلى المهالك من حيث يشعرون ومن حيث لا يشعرون.

الجليس الصالح والجليس السوء للاطفال

وإن من أعظم نعم الله على العبد أن يوفقه الله لصحبة الأخيار، ومن عقوبة الله لعبده أن يبتله بصحبة الأشرار، فصحبة الأشرار تقذفه في أسفل السافلين. وعلامة الجليس الصالح استقامته على طاعة مولاه ومحافظته على ما فرض الله عليه، واتصافه بمكارم الأخلاق، وكف شره عن الناس وابتعاده عن المعاصي. وعلامة جليس السوء استخفافه بالواجبات الدينية، وارتكابه ما حرم الله عليه، وتعرضه لعباد الله وأذيته لهم بلسانه ويده، فاحذروهم، وحذروا من تحت أيديكم منهم. عباد الله: إن أصدق النصائح، وأبلغ المواعظ، ما ذكره ربنا في محكم كتابه، فقد حذرنا - سبحانه - من جلساء السوء ومعاشرتهم وصحبتهم، وأبان لنا سوء عاقبة ذلك بقوله - تعالى-:{ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا} [الفرقان: 27 - 29]. نفعني الله وإياكم بالقرآن الكريم، وبهدي سيد المرسلين، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم لي ولكم، ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.

بحث عن الجليس الصالح والجليس السوء

فالصديق الحق هو الذي يكون بجوار صديقه في وقت الشدة ولا يتخلى عنه حين يحتاج إليه. ولا يصلح كل إنسان ليكون صديقا فالصديق الصالح هو من الذى ينصحك ويأخذ بيدك ابتعاداً عن أي فكرة قد تغضب الله تعالى وتكسبك الآثام. ويجب أن يكون الصديق مخلصاً في المودة والنصح للصديق في الخطأ والزلة وإرشاده إلى محاسن الشيم وانتشاله من رديء العادات ومعرفة حق الصداقة معه في حال كان معسرا أو فقيرا ومساعدته ومعاونته على الخروج من أزمات الأمور ومواساته وتعزيته في أشجانه وأحزانه وذكر محاسنه ونشر فضائله والمحافظة على أسراره. وإذا أسعدك الله بوجود صديق حقيقي لك فحافظ عليه. ويجب علينا أن نحسن اختيار الصديق لأن الصديق مرآة لصديقه فيجب علينا اختيار الصديق المتأدب بالأخلاق والملتزم بالسلوك الحسن والجميل.

الحمد لله الهادي إلى طريق السلامة، مَنَّ على من شاء من عباده فوفقهم للاستقامة، أحمده سبحانه وأشكره على فضله وإحسانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله المصطفى المختار. اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وأصحابه الأخيار. أما بعد: فيا عباد الله، اتقوا الله ربكم، وأخلصوا له العبادة، واستقيموا في جميع أحوالكم، واحذروا الأسباب الموجبة لسخطه وأليم عقابه، وابتعدوا عن كل ما يصدكم عن الله خالقكم وبارئكم، وعن ما يصدكم عن طريق الوصول إلى مرضاته، فإن الشواغل والقواطع كثيرة في كل مكان، لكنها في هذا الزمان أكثر، فقد تنوعت المغريات وتفننت الملهيات، وكثر الصادون عن سبيل الحق والرشاد؛ الداعون إلى سبيل البغي والفساد. إن دعاة السوء قد أجلبوا بخيلهم ورجلهم على كثير من الناس، فصدوهم عن طريق الهدى، وانحرف الكثيرون عن جادة الصواب بسبب دعاة السوء؛ دعاة اللهو والفجور؛ دعاة الانحلال والشهوات، دعاة الانحراف والشبهات، أتباع كل ناعق، وأعوان كل منافق. وإن من أضر ما يكون على العبد جلساء السوء، لاسيما على الناشئة وعلى الشباب الذين لم يتحصنوا بالعلم النافع، العلم الموروث عن سيد البشر r ، ولم يعرفوا حقيقة ما يهدف إليه أعداؤهم، أعداء الدين، أعداء الأخلاق الفاضلة والصفات العالية، فهم يحاولون دوما اختطاف شباب الإسلام، وصدهم عن التمسك بعقيدتهم، ودينهم، وأخلاقهم؛ ليهبطوا بهم إلى درجة الحيوان، أو إلى ما هو دون الحيوان منزلة:{إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا}[الفرقان: 44].