يحيى بن علي الحجوري معلومات شخصية الميلاد سنة 1958 (العمر 63–64 سنة) الإقامة يمني مواطنة اليمن المذهب الفقهي أهل السنة والجماعة العقيدة سلفية الحياة العملية المدرسة الأم دار الحديث بدماج [لغات أخرى] تعلم لدى مقبل بن هادي الوادعي المهنة عالم عقيدة ، ومُحَدِّث تعديل مصدري - تعديل يحيى بن علي الحجوري هو شيخ من مشايخ الدعوة السلفية باليمن ، وخلف مقبل الوادعي في إدارة (دار الحديث) بصعدة. نسبه [ عدل] هو يحيى بن علي بن أحمد بن علي بن يعقوب الحجوري، من قبيلة بني وَهان، من قرية الحَنجَرة في أصل جبل الكُعَيْدنة. يحيى بن علي الحجوري - ويكيبيديا. [1] طلبه للعلم [ عدل] درس في الكتاتيب بمعلامة الشيخ، أمين تلك القرى وفقيهها وخطيبها (يحيى العتابي)، والتعليم في تلك المِعْلامة كما هو شأن التعليم القديم، تعليم قراءة القرآن نظراً في المصحف، وتعليم الخط، ومن تخرّج منها غالباً يصير فقيه قريته إمامةً وخطابةً في بعض الخُطب المؤلفة، وكتابة العقود ونحو ذلك. [1] ثم بعد ذلك رحل إلى السعودية وحضر حلقة الإقراء بعد صلاة الفجر عند فضيلة الشيخ المُقرئ الشهير عُبيد الله الأفغاني في مدينة أبها ، ثم الشيخ المقرئ محمد أعظم ثم أتم القراءة برواية حفص عن عاصم عند المقرئ محمد بشير.
مركز الشيخ العلامه يحيى بن علي الحجوري في مأرب اليمن - YouTube
2012-03-09, 11:47 PM #1 ترجمه مختصرة للشيخ/ يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله تعالى - قال الشيخ يحيى الحجوري حفظه الله بعد إلحاح وطلب الكثير منه بذكر نبذه عن سَيرِته ِفي طلب العلم، ونعمة الله عليه، والتحدث بالنعم جزء من شكرها. فقال: الحمد لله حمداّ كثيراً طيباً مباركاً فيه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أما بعد... فقد طُلب مني أن أكتب نبذة عن مولدي واسمي وبلدي ونشأتي وبعض ما يتعلق بذلك، وبعد تكرار الطلب من الأحبة – أعزهم الله – رأيت تلبية طلبهم بكتابة هذه الأسطر.. فأقول وبالله التوفيق: * أما اسمي: فأنا يحيى بن علي بن أحمد بن علي بن يعقوب الحجوري، من قبيلة بني وَهان، من قرية الحَنجَرة في أصل جبل الكُعَيْدنة- أسأل الله أن يُكرمهم بطلب علم كتاب الله وسنة رسوله-. * ثم انتقل جدي أحمد بن علي يعقوب إلى قرية تبعُد عنها بمسافة غير يسيرة يُقال لها قرية جبَر قبيلة الزغابية، وتزوج منهم، فهم أخوال والدي نشأ بينهم عند بعض أسرته وتزوج منهم أيضا بأمي من أسرة عقال قرية الزغابية – رحم الله أمواتهم وأصلح أحيائهم– وفيها كان مولدي قبل نحو أربعين عاماً، في أيام ما يُسمى بـ (الثورة الجمهورية اليمنية).
معركة الموازنات وقع نزاع كبير بين «الحجوري»، وأبي الحسن السليماني المأربي (أحد أكبر تلاميذ الوادعي) بعد موت شيخهما، وكان المدخلي مناصرًا للحجوري في هذا النزاع الذي كان محوره الأساسي قضية «الموازنات»؛ حيث اتهما المأربي بأنه يتساهل مع أخطاء الدعاة، بدعوى «الموازنة بين حسناتهم وسيئاتهم»؛ فكان المأربي يثني على عدد من الدعاة ممن صدرت منهم بعض المخالفات للمنهج السلفي، بينما تبنى المدخلي والحجوري منهج تبديع المخالفين لهم في أي مسألة فكرية وتصنيفهم على أنهم أصحاب فكر منحرف، والاهتمام بالردود المطولة على خصومهم الذين غالبًا ما ينتمون إلى ذات التيار. تسبب الخلاف حول هذه المسألة في تأجيج النزاع بين الفريقين، واتهم «المأربي» بالانحراف عن منهج السنة والتغاضي عن أخطاء جماعة الإخوان التي أُسِّسَت في مصر عام 1928، وتضم أطيافًا فكرية مختلفة، وتتبنى المشاركة السياسية، في حين دافع المأربي عن رؤيته في كتاب «الدفاع عن أهل الاتباع»؛ متهمًا «المدخلي» و«الحجوري» بشق الصف السلفي، والغلو في التبديع والتفسيق لمن يخالفهم في الرأي. وبمرور الوقت انقلب «الجحوري» على «المدخلي»، وما لبثت الخلافات أن تصاعدت بينهما، ولم تنجح مساعي الصلح بينهما رغم اتفاق منهجهما، كما أدَّت شدة الحجوري مع مخالفيه لانفضاض عدد من أتباعه ومؤيديه عنه، وانحاز بعض مؤيديه السابقين لجبهة المدخلي، وحاولوا طرد الحجوري من مركزه في «دماج» وفشلوا في ذلك، وسرعان ما مزقت الخلافات الداخلية أتباع المدخلي؛ ما سبب قطيعة بينهم وبينه في النهاية.
وَقَالَ الشَّيخ رَبِيْع للطَّالِبِ: " رُوحُوا انْصَحُوهُ، لا تُطَـبِّـلُوا لَهُ، وَلاَ تُصَفِّقُوا لَـهُ، وَاتَّـخِذُوا مِنْهُ مَوَاقِفَ الرِّجَال "اهـ. المصدر الروابط: siege auto