كم بقي علي رمضان

ثم وبعد إسقاط نظام صدام حسين في ربيع 2003، بات التعاون العراقي وعلاقاته الثنائية الأقوى هي مع أميركا، لكن بريطانيا بدأت في آخر 5 سنوات بالعودة نحو تعزيز علاقاتها مع بغداد بشكل لافت. رابط مختصر: انسخ الرابط كلمات مفتاحية صُحفيٌ عراقي. مُحرّر في الشأن العراقي بموقع "الحل نت".

  1. كم على رمضان

كم على رمضان

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: كم ينفق العرب على الطعام في رمضان؟ (1-3) - صحيفة الرؤية, اليوم الاثنين 25 أبريل 2022 10:58 صباحاً رغم ارتفاع الأسعار وموجة التضخم العاتية التي تجتاح العالم ودعوات الحكومات إلى ضرورة الترشيد في النفقات وفي استهلاك المواد الغذائية، إلا أن شهر رمضان بالنسبة للشعوب العربية هو الاستثناء الذي يصبح القاعدة دوماً كل عام ولا يعترف فيه بالأسعار أو التضخم أو بأي أزمة اقتصادية ويتجاوز نداءات الحكومات بالتقشف والترشيد. الأرقام هي التي تؤكد هذا الكلام والإحصائيات تكشف حجم النهم والإنفاق للشعوب العربية وبخاصة الشعب المصري -بصفته الأكثر عدداً- على الطعام في شهر رمضان. أعرف أن هناك شغفاً لحجم الإنفاق على الطعام في شهر رمضان لدى الشعوب العربية.. كم ينفق العرب على الطعام في رمضان؟ (1-3) - صحيفة الرؤية. لكن هناك رقماً آخر أكثر دهشة من رقم الإنفاق وإشارة إلى ضخامته. فإحصاءات دولية وإقليمية تشير إلى أن الفرد الواحد في منطقتنا الحبيبة يهدر حوالي 250 كيلوجراماً من الطعام سنويا ويزداد هذا المعدل بشكل واضح في شهر رمضان...! هل يكفي ذكر هذا الرقم المثير للاستغراب حتى نعرف حجم وضخامة الإنفاق على الطعام وخاصة في رمضان... ومع ذلك الشكوى لا تتوقف من ارتفاع الأسعار.

وتابع، أن الشعب العراقي بحاجة إلى حكومة مستعدة لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية طويلة الاجل التي يواجهها البلد. للقراءة أو الاستماع: "هيكي" مُودّعاً العراق: سأفتقد لكل هذا، ولن افتقد للميليشيات! تحديات الحكومة المقبلة السفير البريطاني لفت إلى، أن "المملكة المتحدة تتطلع إلى تعزيز علاقتها مع العراق والعمل في شراكة مع الحكومة الجديدة، للمساعدة في بناء عراق قوي وخاضع للمساءلة وفاعل يخدم جميع مواطنيه". واختتم ريتشاردسون، أن "الحكومة التي سيتم تشكيلها، ستواجه بعض التحديات، مثل تأمين إمدادات الطاقة والمياه، تنويع الاقتصاد لجعله أقل اعتمادا على الهيدروكربونات، وتوفير أمن خاضع للمساءلة لجميع العراقيين". يجدر بالذكر، أن العلاقات العراقية البريطانية تعود إلى بدء تأسيس الدولة العراقية الحديثة قبل 101 سنة من الآن، حيث كانت بريطانيا هي الوصية على بغداد حتى عام 1932. بعد ذلك، نال العراق استقلاله من وصاية المملكة المتحدة بعد دخوله إلى "عصبة الأمم المتحدة"، واستمرت العلاقات الثنائية بين البلدين بشكل قوي حتى عام 1958. للقراءة أو الاستماع: السفير البريطاني ببَغداد.. باقي كم يوم على رمضان 2022. مهارَةٌ بالطَبخ العراقي وبالرَد على المنتَقِدين وتراجعت العلاقات الثنائية، بعد انقلاب عبد الكريم قاسم على الحكم الملكي عام 1958، وتوجهه نحو المعسكر السوفييتي، ليأتي بعده "حزب البعث" عام 1963، ويستمر بذات النهج.