التواصل اللغوي (سرد قصة) لغتي رابع ابتدائي ف2 - YouTube
سرد قصــة أولاً: قبل قص القصة -1 دراسة القصة ، والتعرف على شخصياتها ، وحفظ تسلسل أحداثها ، واستخلاص الهدف منها ، والتدريب على إلقائها بالصوت وتعبيرات الوجه وحركات الجسم. -2 إعداد الوسائل المُعينة على قص القصة ، مثل الصور والرسوم - شرائح الفانوس السحرى – العرائس – صور اللوحة الوبرية - المجسمات البلاستيك والمطاط - الأقنعة -الرسوم على سبورة أو ورقة بيضاء ، ودراسة هذه الوسائل بدقة ، لربط القصة أثناء حكايتها بما يشاهده الطفل فِعْلاً فى هذه الوسائل ، وذلك لكى نتجنب تمامًا الحديث عن أى موقف إذا لم تكن هناك وسيلة للإيضاح تقدمه لعيون الأطفال بوضوح. قصة قصيرة عن نزهة - قصص وحكايات. ثانيًا: أثناء قص القصة -1 استخدام أسلوب الحوار ، والسؤال والجواب ، لقص القصة: على من يحكى القصة ، أن يحرص طوال الوقت ، على أن يشترك الأطفال معه فى التعبير بألفاظهم وخبرتهم وخيالهم ، عن مواقف القصة المختلفة ، لتشجيع الأطفال على التفاعل والمشاركة ، والإبداع والابتكار. فما دام الراوى يستعين بوسيلة إيضاح ، فمن السهل عليه أن يسأل الأطفال عما يشاهدون ، لكى يعبِّروا هم عن مواقف القصة المختلفة. ومن المهم الاستماع إلى أكثر من طفل ، بل إلى أكبر عدد من الأطفال ، لكى يقدم كل منهم تعبيره الخاص عن كل موقف.
الدعم الملكي السامي والكبير للمرأة البحرينية، والدور التقدمي الذي يلعبه المجلس الأعلى للمرأة يؤسسان مستقبلاً مشرقًا للمرأة البحرينية تتجاوز به سائر المعيقات الاجتماعية؛ لينعم المجتمع بعطاءاتها وجليل إسهاماتها في نهضة المجتمع البحريني ورقيه. وفي هذا الإطار فإن عمل الكاتبة فوزية مطر، من وجهة نظري كقارئ، رائع وتستحق عليه الكاتبة الثناء والتقدير؛ لأنه يسجل لحقبة من الزمن كانت فيها المرأة في مجتمعنا البحريني تعبر تحولات اجتماعية صعبة؛ لنثمن مختلف الأدوار التي يسرت للمرأة البحرينية هذا العبور الحاسم من الحيف الاجتماعي إلى مرافئ العدالة الاجتماعية ونخص بالذكر في هذا الإطار المجلس الأعلى للمرأة الذي يُعد منارة أخرى من منارات التنوير في بحريننا الخليفية التي تبني ملاحم حاضرها ومستقبلها بأيادي بناتها وأبنائها وقد جمعهما قلب واحد نبضه وطن أجمل وأقوى بنسائه ورجاله.
قراؤنا من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام إضغط هنا للإشتراك العنوان أعلاه اسم لكتاب يتضمن ثلاث عشرة قصة قصيرة تصفها الكاتبة الصديقة فوزية مطر، التي لها في الذاكرة سيرة عطرة كتبت فصولها أيام انتظمت في سنوات ست انقضت في المهجر الأكاديمي، بأنها عبارة عن «حكايات نساء من زمن مضى.. حكاها الواقع.. حاكها الخيال.. سرد قصة قصيرة حول. ». الكاتبة فوزية مطر أبدعت في تخيل أحداث كل قصة من هذه القصص الثلاث عشرة، وأمسكت بناصية التفاصيل الدقيقة في سرد الأحداث لِتُشبِعها تشويقًا؛ فلا مناص للقارئ من إتمام قراءتها والعيش في تفاصيلها، وخصوصًا إذا كان هذا القارئ من مواليد منتصف القرن الماضي؛ ذلك أن هذه التفاصيل التي توقع القارئ في أحابيل سرد يوهم بالواقع ويعيد تشكيله بلغة تعيد القارئ إلى مشاهدة صور اجتماعية رأى كثيرًا منها رأي العين في بيته أو في وسطه الاجتماعي وعايش بها ومعها مختلف التحولات الاجتماعية التي مر بها المجتمع البحريني في تاريخه الحديث والمعاصر. القصص الثلاث عشرة اختارت لها الكاتبة عنوان «نساء» وهو اسم جمْع جعل كل القصص ترسم صورًا تتعدد وتختلف ظاهرًا لتشترك باطنًا في بناء صورة فوتوغرافية لواقع المرأة البحرينية والخليجية، وهو في الآن نفسه اسم نكرة لا يحيل على امرأة بعينها وإنما يحيل على نساء همّشتهن العقلية الذكورية فجعلتهن نكرات في مجتمع هن صاحبات فضل عليه.
بعد ساعات طويلة وصلت العائلة إلى منزلهم الصيفي الجميل في الغردقة، وطلب الأب من أبنائه مساعدته هو والدتهم في تنظيف المنزل. ووضع أغراضهم داخله، وترتيب المنزل ثم عمل ما يرغبون به سواء التوجه إلى الشاطئ والسباحة أو أي شيء أخر يرغبون به. بالفعل بدأت العائلة الجميلة في تنظيف المنزل ورؤية الأشياء الناقصة ووضع الأغراض الخاصة بهم في أماكنها المحددة وبعد ساعات. أصبح المنزل نظيفًا ومرتبًا، وذهب أحمد لارتداء ملابس السباحة ثم وضع واقي الشمس حتى يتوجه إلى الشاطئ والبدء في السباحة. أحمد والبحر بمجرد أن شعر أحمد بنسيم البحر على وجهه شعر بالسعادة العارمة. وقال: لقد كنت أتوق إلى تلك العطلة كثيرًا، فسوف تحفزني. سرد قصة قصيرة عن. لبدء العام الدراسي القادم بتفاؤل وعزيمة على النجاح. وقالت له شقيقته هاجر: نعم إنك محقًا يا أحمد، ثم ذهبا للسباحة في البحر. بعدة عدة ساعة من اللعب والسباحة في الماء، شعر أحمد وهاجر بالجوع الشديد، لذا قررا أن يعودا إلى المنزل حتى يتمكنوا من تناول الطعام. بمجرد أن دخلا الشقيقين إلى المنزل، سارعت والدتهم. وقال لهم: لقد جئتما في الوقت المناسب، الغداء أصبح جاهزًا هيا لنأكل الطعام. شعرا الشقيقين بالفرح وذهبوا إلى مائدة الطعام، الذي كان يحتوي على الكثير من الأسماك اللذيذة، والأرز والمقبلات الأخرى.