مجلس مذاكرة دورة مختصر تفسير سورة الفاتحة - معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

- المهزوم إذا ابتسم ، أفقد المنتصر لذة الفوز. - للعظيم قلبان: فلب يتألم ، وقلب يتأمل. الاوسمة: تاريخ التسجيل: 11/11/2008 نقاط: 2946767 موضوع: رد: معاني كلمات سورة (الفاتحة) الخميس 08 يناير 2009, 4:26 pm جزاك الله كل خير _________________ بارك الله فيك عضو مميز عدد الرسائل: 172 العمر: 34 الوظيفة: باحث عن الحق sms:

My SMS $post[field5]
الاوسمة: تاريخ التسجيل: 27/11/2008 نقاط: 2937000 موضوع: رد: معاني كلمات سورة (الفاتحة) الخميس 08 يناير 2009, 5:01 pm ممتاز وجزاك الله خير الجزاء واستمري في ذلك * 7 عدد آياتها 7وليس سورها ايمي ملك المنتدي 1: عدد الرسائل: 6847 العمر: 41 الوظيفة: ربة بيت sms: لا اله الا الله وحده لاشريك له الاوسمة: تاريخ التسجيل: 03/01/2009 نقاط: 2921656 موضوع: رد: معاني كلمات سورة (الفاتحة) الخميس 08 يناير 2009, 5:04 pm شكرا على الملاحضه وجل من لايسهو بارك الله فيك عضو مميز عدد الرسائل: 172 العمر: 34 الوظيفة: باحث عن الحق sms:
  1. إضاءات كاشفة عن معاني سورة الفاتحة (WORD)
  2. معاني الكلمات الرب إياك نعبد (عين2022) - تفسير سورة الفاتحة - تفسير 1 - أول ثانوي - المنهج السعودي
  3. معانى كلمات القرآن سورة الفاتحة – الذاكر
  4. تفسير سورة الفاتحة

إضاءات كاشفة عن معاني سورة الفاتحة (Word)

معاني الكلمات الرب إياك نعبد عين2022

معاني الكلمات الرب إياك نعبد (عين2022) - تفسير سورة الفاتحة - تفسير 1 - أول ثانوي - المنهج السعودي

إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ إنا نخصك وحدك بالعبادة، ونستعين بك وحدك في جميع أمورنا، فالأمر كله بيدك، لا يملك منه أحد مثقال ذرة. وفي هذه الآية دليل على أن العبد لا يجوز له أن يصرف شيئًا من أنواع العبادة كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف إلا لله وحده، وفيها شفاء القلوب من داء التعلق بغير الله، ومن أمراض الرياء والعجب، والكبرياء. إضاءات كاشفة عن معاني سورة الفاتحة (WORD). ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ دُلَّنا، وأرشدنا، ووفقنا إلى الطريق المستقيم، وثبتنا عليه حتى نلقاك، وهو الإسلام، الذي هو الطريق الواضح الموصل إلى رضوان الله وإلى جنته، الذي دلّ عليه خاتم رسله وأنبيائه محمد صلى الله عليه وسلم، فلا سبيل إلى سعادة العبد إلا بالاستقامة عليه. صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ طريق الذين أنعمت عليهم من النبيين والصدِّيقين والشهداء والصالحين، فهم أهل الهداية والاستقامة، ولا تجعلنا ممن سلك طريق المغضوب عليهم، الذين عرفوا الحق ولم يعملوا به، وهم اليهود، ومن كان على شاكلتهم، والضالين، وهم الذين لم يهتدوا عن جهل منهم، فضلوا الطريق، وهم النصارى، ومن اتبع سنتهم. وفي هذا الدعاء شفاء لقلب المسلم من مرض الجحود والجهل والضلال، ودلالة على أن أعظم نعمة على الإطلاق هي نعمة الإسلام، فمن كان أعرف للحق وأتبع له، كان أولى بالصراط المستقيم، ولا ريب أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم أولى الناس بذلك بعد الأنبياء عليهم السلام، فدلت الآية على فضلهم، وعظيم منزلتهم، رضي الله عنهم.

معانى كلمات القرآن سورة الفاتحة – الذاكر

ومنها أن أفعال اليهود الشنيعة مثل قتل الأنبياء فلهم غضب خاص بهم، وأن النصارى ضلوا من أول ما كفروا ولم يقع منهم أفعال مثل أفعال اليهود وهذا قول بن عطية. ومنها أن اليهود أخص بالغضب لأنهم أمة عناد، والنصارى أخص بالضلال لأنهم أمة جهل وهذا قول بن القيم وبن كثير. ومنها التنبيه على سبب حرمانهم من نعمة الهداية، فمن ترك العمل بما علم استحق حرمانه الهداية غضبا من الله عليه، وأما من أعرض عن العلم الذي شرعه الله حرم وضل من الوصول إليه فابتدع من عنده ما لم يشرع الله. معاني الكلمات الرب إياك نعبد (عين2022) - تفسير سورة الفاتحة - تفسير 1 - أول ثانوي - المنهج السعودي. والله أعلم س7: متى يقول المأموم "آمين"؟ الإجابة: التأمين سنة مؤكدة في الصلاة وخارج الصلاة قال ابن رجب: (روى إسحاق بن إبراهيم بن هانئ، عن أحمد قال: "آمين" أَمْرٌ من النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم قال: (( إذا أمّن القارئ فأمنوا)) فهذا أمر منه، والأمر أوكد من الفعل)ا. يقول المأموم آمين بعد تأمين الإمام، أي إذا شرع في التأمين أو بلغ موضع التأمين، أي قال ولا الضالين وهم بالتأمين وهذا قول جمهور أهل العلم وهنا يتوافق تأمين الإمام والمأموم. وفي رواية في صحيح البخاري « إذا أمَّن القارئ فأمنوا؛ فإنَّ الملائكة تؤمّن، فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه »، وفي رواية: « إذا قال:{ولا الضالين}فقولوا: آمين » وذهب بعض الفقهاء إلى أنّ المأموم يؤمّن بعد تأمين الإمام تمسّكاً بظاهر لفظ " إذا أمّن الإمام فأمّنوا" ، وهو قول مرجوح، ذكره ابن مفلح عن بعض أصحاب الإمام أحمد.

تفسير سورة الفاتحة

حكم قراءة البسملة ": تستحب قراءتها في بداية كل سورة، ما عدا براءة. {الحمد لله رب العالمين} الحمد: وصف المحمود بالكمال مع المحبة والتعظيم ، و " ال " في الحمد للاستغراق ، أي جميع أنواع المحامد لله وحده ، المحامد على جلب النفع ، وعلى دفع الضرر كله لله. لله: اللام هنا للاستحقاق ، والاختصاص ، أي: يستحق الله سبحانه وتعالى الحمد الكامل ، ويختص بجميع أنواع المحامد الكاملة. رب: الرب يكون بمعنى المالك ، ويكون بمعنى التربية والإصلاح، وكلاهما مراد هنا ؛ فهو سبحانه مالك العالمين ومربيهم. ولا يقال للمخلوق " هو الرب " معّرفاً بالألف واللام ؛ وإنما يقال له: " رب كذا " مضافاً مختصاً بشيء معين، لأن الألف واللام تفيد العموم ، وملك كل شيء لله وحده. العالمين: هم كل من سوى الله ، أي: جميع المخلوقات. {الرحمن الرحيم} الرحمن الرحيم: تقدم شرحهما في البسملة. {مالك يوم الدين} مالك يوم الدين: الدين هنا بمعنى الجزاء والحساب ، يعني مالك يوم القيامة فإذا ملك يوم القيامة ؛ فهو مالك لكلِّ شيء من باب أولى ، وخصّ يوم الدين لأنه لا يدّعي أحد هنالك شيئاً ، ولا يتكلم أحد إلا بإذنه. وما تقدم: فيه إرشاد العباد إلى أن يحمدوا الله ويثنوا عليه ، ويمجدوه بذلك.

( غَيرِ المَغضوبِ عَلَيهِم وَلَا الضّالّينَ)[الفاتحة: 7]؛ إنه صراط مستقيم, مقتضٍ مخالفةَ أصحابِ الجحيم. (غَيرِ) طريق ( المَغضوبِ عَلَيهِم)؛ وهم الذين عرفوا الحق وتركوه، وكتموه وبدّلوه، كاليهود الذين ضلوا قصدا عن سواء السبيل، وغير صراط الضالين، كالنصارى الذين يتعبدون على غير هدى ودليل. عباد الله: إن الطريقَ الموصلَ إلى الله واحد، وهو ما بعث به الرسول وأنزل به الكتاب، إنه صراط المنعَم عليهم من أولي الألباب، لا يصل إلى الله أحد إلا منه، ولو استفتحَ كلَّ باب. فعليكم بطريق الحق، ولا تستوحشوا لقلة السالكين, وإياكم وطرقَ الباطلِ، ولا تغتروا بكثرة الهالكين. اللهم ارزقنا تدبر آيِ القرآن العظيم، واهدنا صراطك المستقيم، واغفر لنا ذنوبنا؛ إنك أنت الغفور الرحيم. الخطبة الثانية: الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد: عباد الله: فما أعظمَ فضلَ الله عليكم بهذه السورة المباركة! ، وما أجلَّ منَّته عليكم بقوله -تعالى- في الحديث القدسي: "قسمتُ الصلاةَ بيني وبين عبدي نِصفين, ولِعبدي ما سأل، فإذا قال العبد: ( الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ)؛ قال الله -تعالى-: حمِدَني عبدي، وإذا قال: ( الرَّحمنِ الرَّحيمِ)؛ قال الله -تعالى-: أثنى عليَّ عبدي، وإذا قال: ( مالِكِ يَومِ الدّينِ)؛ قال: مجَّدَني عبدي، فإذا قال: ( إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ)؛ قال الله -تعالى-: هذا بيني وبين عَبدي ولِعبدي ما سأَل، فإذا قال: ( اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ)؛ قال: هذا لِعبدي ولِعبدي ما سأل".