الحل الخارق لمنع رطوبة الحوائط وعفن الجدران بدون تكاليف بطريقة سهله وناجحة 100%.. فكرة جبارة - ثقفني

ولفت إلى أن هناك 3 أنواع للماء الأزرق، الأول «المزمن» ويعتبر أكثر أنواع هذا المرض شيوعا، وينتج عن ضيق في قنوات العين الداخلية بشكل تدريجي، والثاني «الماء الأزرق الحاد» وهو أقل شيوعا من الماء الأزرق المزمن وعادة يصيب الأشخاص الذين تكون زاوية العين الأمامية ضيقة، وهذا النوع أكثر لدى المصابين ببعد النظر، والثالث «الماء الأزرق الخلقي» وقد يولد الطفل مصابا به، أو تحدث الإصابة في السنوات أو الشهور الأولى من عمره ويمكن توارثه عن أحد الأبوين أو كليهما. وحول العلاج، أفاد المزروعي بقوله: «العلاج يكون وفقا للتشخيص من خلال استعمال الأدوية كقطرات العين مرات عدة في اليوم لخفض ضغط العين، إما من خلال إنقاص إفراز السائل المائي داخل العين أو من خلال تحسين أداء زاوية التصريف، وهناك العلاج بأشعة الليزر التي تكون فعالة في مختلف أنواع الجلوكوما، أما الجراحة فتعتبر العلاج الأفضل في معظم حالات الجلوكوما الحادة والجلوكوما الخلقية التي لا تبدي استجابة ملموسة للعلاج بالأدوية، فعند ظهور الحاجة للجراحة للسيطرة على الجلوكوما فإن طبيب العيون يستعمل أدوات دقيقة لعمل قناة تصريف جديدة لكي ينساب منها السائل المائي ما يساعد على خفض ضغط العين».

للصائمين..نصائح مهمة لمعالجة جفاف الوجه وشحوبه في رمضان

مجلة المقتبس/العدد 53/رحلة إلى قلمون الأسفل على أربع ساعات من شمالي دمشق واد منبسط بين جبلين متسامتين طوله من سفح ثنية العقاب إلى مزرعة الناصرية لا يقل عن ست ساعات وعرضه ساعتان تربته بيضاء ورباعه مخصبة ومياهه موفورة بحيث لو حفرت عشرة أذرع أو أكثر ينبط الماء غزيراً مع أن الجبلين المتناوحين من شمال الوادي وجنوبه لا شجر فيهما ولا غابة تزينهما. ولو كانا مغروسين بالسنديان والزان والبلوط والشوح لكان هذا الوادي بأمطاره الغزيرة وريه المتواصل أشبه بأخصب السهول الشندشية ولذا كان جبل قلمون ضعيفاً بريه وإن لم يكن كذلك بزكاء تربته والمعالي والأسفل أو التحتاني منه متشابها وإن كانت سهوله أخصب من آكامه وتلعاته ومياه الأعالي أعذب من مياه الأسفل. اسباب المياه البيضاء في العين بدون جراحه. وفي قلمون الأسفل من القرى والأمهات ما يطلق على أمثاله في ديار الغرب اسم بلدة وذلك مثل الرحيبة وجيرود والمعظمية والقطيفة وضمير وكلها ذات تاريخ قديم وعمران طبيعي وهي بكثرة نفوسها يزيد عمرانها اليوم كلما انبسط السلام فيها وأمن أهلها على مواشيهم من غارات أشقياء الصفا وجبل الدروز المجاورين لهم من جهة الجنوب والجنوب الشرقي على مسيرة يوم من هذه البلاد. ولقد كان عرب الصفا واللجاة وجبل حران يغزون من سنين أهل قرى القلمون الأسفل في عقر دارهم ويرعون زروعهم وينهبون ناطقهم وصامتهم ولذلك ضعف عمران تلك الديار حتى على قيد غلوة من القصبات والدساكر فأصبحت إلا قليلاً مزارع حقيرة ومداشر.

وهناك أدلة تثبت أن باطن الأرض أصلب منها: (1) كلما تعمقنا في باطن الأرض زاد الضغط بنسبة العمق الذي نصل إليه، ومعنى ذلك أن الطبقات على عمق 100 متر مثلاً تقع تحت ضغط يساوي عمود الهواء وثقل الطبقات التي تعلوها. ولذا فإن المواد التي توجد على هذا العمق تحتاج إلى درجة حرارة اكثر بكثير من الدرجة التي تنصهر عندها نفس المواد إذا ما وجدت على سطح الأرض. (2) لما كانت كثافة الأرض 6ر5 وكثافة السطح الخارجي 5ر2 وجب أن تكون كثافة الباطن أعلى من ذلك بكثير حتى يكون الناتج 6ر5. (3) تزيد سرعة الموجة الزلزالية عند مرورها في باطن الأرض عنها على السطح، فقد لوحظ أنه بينما تسير الموجة بسرعة 86ر1 ميلاً في الثانية على السطح، فإنها تسير بسرعة 05ر5 أميال في الثانية في باطن الأرض. (4) لو كان باطن الأرض سائلاً لوجب أن يتأثر بالمد والجزر، فيظهر ارتفاع في القشرة الأرضية من جهة المد، وانخفاض في الجهة الأخرى. (5) قد ثبت أن النشاط الراديومي محصور في دائرة ضيقة غاية قطرها 45 ميلاً من السطح الخارجي. اسباب المياه البيضاء في العين بالاعشاب. ولو كانت الصخور التي دون هذا العمق، تحتوي على راديوم لازدادت كمية النشاط الراديومي. ولما كانت المواد الحديدية التركيب من المواد القليلة الخالية من هذا النشاط.