تعمل على إضفاء الجسم بالحيوية والنشاط الذي يجعل الطفل يحتاج إلى الطعام بصفة مستمرة. تزيد من تركيز الطفل كما أنها تعمل على تنمية القدرات العقلية، وتزيد أيضًا من قوة الجسم، حيث أنه كما قيل العقل السليم في الجسم السليم. تنمى الرياضة من الشخصية القيادية في الطفل، لأن الرياضة تزيد من ثقته بنفسه وخاصة إذا كسب في الرياضة، فإنه حينها يشعر بأنه عنصر فعال في المجتمع. تجعل الفرد متفاعل مع أقرانه في المجتمع، لأن الرياضة تجعله شخص اجتماعي على عكس حبس الطفل في المنزل دون أن يخرج ويفرغ من طاقته. تنمي الرياضة من روح المشاركة والتعاون لدى الطفل. تعمل على تكوين العديد من العادات السلوكية الإيجابية لدى الطفل، والتي تتمثل في الصبر والصدق والإخلاص، والتي يمكن أن يقتبسها بشكل طبيعي من قوانين اللعبة. يمكنك أيضاً قراءة مقالة فوائد الرمان على الصحة فوائد ممارسة الرياضة فيما يلي قائمة ببعض فوائد الرياضة المنتظرة والتي يتوقع ظهورها عند كل شخص يبدأ ويستمر بممارسة الرياضة وهي توضح أهمية الرياضة، مهما كان العمر أو الحالة: من فوائد الرياضة أنها تزيد من الطاقة والقدرة على التحمل، كما أنها تقوي العظام وتخفض فرص إصابتها بالترقق.
الطفل بداية من عمر عامين يفضل اللعب بالكرة أو السباحة أو التزحلق أو ركوب الأرجوحة، أكثر من الرياضات الأخرى. أما من عمر ثلاث سنوات الى خمسه يفضل الدخول فى مسابقات كالجرى أو رمى الكره. الأطفال من عمر ستة سنوات إلى تسعة الكثير من الأطفال بكل طاقاتهم يتجهون إلى كرة القدم أو الجمباز أو التنس والسباحة. من عمر عشر سنوات فيما أكثر معظم الأطفال يفضلون الألعاب الجماعية أكثر لتفهمهم قوانين اللعبة مثل كرة القدم الهوكى والسباحة وكرة السلة والطاولة وأيضا الكاراتيه. الحرص على تشجيع الطفل على ممارسة الأنشطة الرياضية لتنمية مهاراته الفكرية والعقلية وجعله طفل أكثر ذكاءًا ونظامًا وللمساعدته على بناء جسمه بشكل صحى. بهذا أعزائنا القراء الكرام نكون قد تناولنا معًا موضوع في غاية الأهمية ألا وهو فوائد الرياضة للاطفال ، وتعرفنا على أهم النصائح لممارسة الرياضة بشكل صحي سليم،وأبرز الأنواع المختلفة من الرياضة تبعًا لأعمار الأطفال المختلفة، نرجوا أن نكون قد وفقنا في طرح المعلومة، لكم مننا جزيل الشكر وفائق الاحترام. إقرأ أيضا: اجمل الوان دهان الجدران
فوائد الرياضة للاطفال - YouTube
تمنح الجسم المرونة والقدرة على التحمل. تزيد قدرة الطفل على التحكم في توازن جسمه. تخفيف متلازمة ما قبل الحيض للفتيات. النمو العقلي بالإضافة إلى تأثير اللعب على النمو البدني للأطفال، فإن له تأثير مهم على النمو العقلي، ويشمل ما يلي: تحسين الذاكرة وزيادة التركيز. تعزيز التطور الصحي ومهارات التفكير النقدي وحل المشكلات عند الأطفال. تشجيع الأطفال على الاستكشاف والفضول من خلال استخدام حواسهم. تنمية الخيال والإبداع عند الأطفال. النمو الاجتماعي يساعد اللعب على تطوير مهارات الأطفال الاجتماعية لدرجة كبيرة، مثل: تعلم كيفية التفاعل مع الآخرين. تنمية بعض المهارات، مثل: الاستماع والمشاركة والتعبير عن الذات. تعلم الانضباط الذاتي. توطيد العلاقة بين الأهل والأطفال من خلال مشاركتهم اللعب. النمو العاطفي يساعد اللعب على فهم عواطف الأطفال وإيجاد طرق جديدة للتعامل معهم. على سبيل المثال، عندما يفقد الطفل أحد ألعابه، فإنه يتعلم كيفية التعامل مع الحزن والغضب. يساعد اللعب أيضًا على بناء الثقة ويشجع على تنمية هويتهم واحترامهم لذاتهم. اهمية الرياضة لتنمية العضلات اهمية الرياضة للنمو البدني تلعب الرياضة دورًا حيويًا في بناء العضلات والحفاظ عليها؛ لأنها تحفز إفراز الهرمونات التي تعزز قدرة العضلات على امتصاص الأحماض الأمينية، مما يساعد على نمو العضلات ويحافظ عليها.
الفوائد الفسيولوجية تقليل مخاطر السمنة. كلما كان الشخص أكثر نشاطًا، زادت السعرات الحرارية التي يحرقها الشخص. تساعد اللياقة في منع تراكم الدهون في الجسم وتقليل مخاطر الإصابة بالسمنة والأمراض المرتبطة بها. زيادة لياقة القلب والأوعية الدموية. القلب عضلة. ومثل العضلات الأخرى، يتحسن أدائها وقدرتها على التحمل عند تحدي التمارين البدنية بانتظام. يصبح القلب أقوى وأكثر كفاءة عندما يمارس الأطفال الرياضة. يعني القلب القوي انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب. نمو صحي يساعد الإجهاد البدني الناجم عن التمرين العضلات والأربطة والأوتار والعظام على أن تصبح أكثر صحة وقوة. زيادة كثافة العظام. مما يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام وهي حالة تجعل العظام مسامية وهشة. يقوي الرئتين. كلما مارست التمرين زادت كفاءة رئتيك، وبالتالي زيادة قدرتها. وهذا يعني أن الرئتين تبدأ في سحب المزيد من الأكسجين وطرد المزيد من ثاني أكسيد الكربون والغازات الأخرى. يقلل من مستويات السكر في الدم تحفز التمارين العضلات على استهلاك السكر في مجرى الدم. تحسين النظر والرؤية. وُجد أن اللأطفال الذين يلعبون رياضات معرضون لمشاكل أقل بالرؤية مقارنة بأقرانهم اللذين لا يمارسون الرياضة.