إطلالة على أهم كتب التفسير في مدرسة أهل البيت عليهم السلام

البحر المحيط لأبي حيان وهو أحد كتب التفسير وألفه أبو حيان الغرناطي، وكان أبو حيان يتميز بتفسير القرآن الكريم في كتابه بكتابة الآية القرآنية. كما ذكر سبب نزولها وشرح كلماتها كلمة كلمة مع توضيح معانيها، ثم يذكر سبب نزول الآية. كذلك يشرح تفسيرها بآيات أخرى من القرآن ثم يذكر بعدها أقوال الصحابة والتابعين ويأخذ عنها الأقوى. ثم ذكر الأحكام الفقهية في آيات الأحكام، وكان يهتم بالنواحي اللغوية والنحو حيث يذكر إعراب الكلمات. كما كان يستند في تفسيره إلى بعض المفسرين الذين سبقوه كالزمخشري وابن عطية. الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي كان هذا الكتاب للحافظ جلال الدين بن أبي بكر السيوطي، ويعتمد على تفسير القرآن الكريم بالقرآن. حيث يقوم بذكر الآية ثم كلماتها ويتبعها بتفسير ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يذكر ما جاء عن الصحابة ومن تبعهم. لذلك تميز تفسيره بالإفاضة والشمول. تحميل كتاب تفسير التحرير والتنوير ج19 PDF - كتب PDF مجانا. ويمتاز السيوطي باختياره للعبارات السهلة البعيدة عن التعقيد والمناسبة للعامة من المسلمين. غرائب القرآن ورغائب الفرقان للنيسابوري يعتمد النيسابوري في تفسيره على ذكر الآية وشرح سبب نزولها. كما يرجع في تفسيره إلى ما ذكر في التفاسير السابقة والعلماء المتخصصين.

  1. إطلالة على أهم كتب التفسير في مدرسة أهل البيت عليهم السلام
  2. تحميل كتاب تفسير التحرير والتنوير ج19 PDF - كتب PDF مجانا
  3. أفضل كتب تفسير القرآن الكريم
  4. أهم كتب التفسير

إطلالة على أهم كتب التفسير في مدرسة أهل البيت عليهم السلام

ثانيا: التفسير بالرأي وأقصد هنا التفسير بالرأي المحمود وليس المذموم.

تحميل كتاب تفسير التحرير والتنوير ج19 Pdf - كتب Pdf مجانا

2013-02-04, 05:53 PM #6 رد: أهم كتب التفسير شكراً لكم على الإرشاد والتوجيه... بارك الله فيكم جميعاً 2013-02-04, 09:38 PM #7 رد: أهم كتب التفسير بالطبع كما قال الإخوة ، فهي تختلف حسب رغبتك في التركيز على ماذا؟ فبعض التفاسير تركز على الأحكام الفقهية ، وبعضها على الأسانيد ، وبعضها تتوسع في اللغة والإعراب وهناك منهج يختلف عن منهج!! اهم كتب التفسير للقرآن. فمثلاً تفسير أضواء البيان يعتمد على منهج ( تفسير القرآن بالقرآن) ، وكما قال الشيخ سفر الحوالي لقد أبدع الشنقيطي في هذا المنهج! =================== لكن بالمجمل أنصحك بهذه التفاسير الثلاث مجتمعة ( الطبري ، ابن كثير ، القرطبي) وابن كثير الأقرب إلى نفسي فإن لم أجد فيه نهمتي انتقلت للطبري والقرطبي فإن لم أجد فيهما فبقية التفاسير! !

أفضل كتب تفسير القرآن الكريم

– شهد له الكثير من العلماء بإتقانه وتمشيه على مذهب السلف في المنهج والاعتقاد ، ولكن ما يعهاب عليه أنه طويل بالنسبة لحاجة غالب الناس حيث أن معظم الباحثين الآن يبحثون عن كل ما هو مختصر. – كان منهج البغوي في التفسير هو التفسير بالقرآن ثم التفسير بالسنة ثم بأقوال الصحابة عليهم رضوان الله – اختار البغوي اللفظ السهل بعيدا ع التعقيد والمبالغة في اختيار الألفاظ ، بعد عن الإستطراد والحشو بل كان تفسيره مختصر ولكنه كان غني بكل ما يحتاج إليه الباحث. أهم كتب التفسير. 3- تفسير القرآن العظيم لابن كثير: للإمام الحافظ بن كثير ، فقد اختار ابن كثير أحسن الطرق للتفسير مثل الرواية عن مفسري السلف وتفسير القرآن بالسنة ، كما اهتم ابن كثير باللغة وعلومها وكان هذا واضحا جدا من خلال تفسيراته. – فكان منهج ابن كثير كعتمدا اعتمادا كاملا على القرآن الكريم فيأتي أولا بتفسير الآية بآية أخرى فكان بارعا في اختيار الآيات المتناسبة في المعنى الواحد ، ثم يأتي بالحديث المتعلق بالآية المفسرة ثم ينتهي بأقوال السلف والصحابة ومن بعدهم أيضا أهل العلم ثم تظهر وجهة نظره من خلال ترجيح ما هو أرجح من وجهة نظره الشخصية. 4- المحرر الوجير في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية: – كان هذا الكتاب لأبي محمد بن عبد الحق بن غالب بن عطية ، فكان ابن عطيه نابغا في العلوم المعروفة في زمانه بجانب الثقافة التي جمعها أيضا والتفوق المعرفي والعلمي كل هذا أهله بأن يكون من أهم المفسرين على مر العصور.

أهم كتب التفسير

- رسالة (أصول في التفسير) للشيخ العلامة محمد بن عثيمين. وهي رسالة وجيزة جمع فيها الشيخ بعض أصول التفسير وبعض أنواع علوم القرآن ، وهي مقررة في بعض المعاهد ، وتدرس في بعض الدورات العلمية ، وقد شرحها عدد من الباحثين في دروات علمية. - بحوث في أصول التفسير ومناهجه للدكتور فهد بن عبدالرحمن الرومي. وهو كتاب قيم ألفه مؤلفه نتيجة لتدريسه لهذا المقرر في كلية المعلمين ، وقد تناول فيه الشيخ أبرز أصول التفسير ومسائله ، وأضاف إليها الكلام عن مناهج التفسير باختصار. إطلالة على أهم كتب التفسير في مدرسة أهل البيت عليهم السلام. وهو كتاب قيم ومقرر في التدريس في بعض الكليات المتخصصة. - بحوث في أصول التفسير للدكتور علي بن سليمان العبيد. الكتاب لطيف الحجم حيث يقع في 182 صفحة من القطع العادي ، وقد نشرته مكتبة التوبة في طبعته الأولى عام 1418هـ ، وقد تناول فيه مؤلفه أهم مسائل أصول التفسير باختصار ، وهو كتاب جيد في الموضوع ، اشتمل على خمسة فصول هي: 1- مدخل في معنى التفسير وأصوله. 2- مصادر التفسير ، وذكر منها تفسير القرآن بالقرآن ، وتفسير القرآن بالسنة ، وتفسير القرآن بأقوال الصحابة ، وتفسير القرآن بأقوال التابعين ، وتفسير القرآن باللغة العربية. 3- ضوابط التفسير. وذكر تحته موضوعات مثل معرفة موضوع القرآن وهدفه ، ودراسة القرآن قبل البدء في تفسيره، والإلمام بعادات العرب في الجاهلية وأهميته ، ومعرفة عرف القرآن والمعهود من معانيه ، ومراعاة دلالات الألفاظ ولوازمها ، ومراعاة معرفة معاني الأفعال من خلال ما تتعدى به ، ومعرفة سياق الآية والآيات قبلها وبعدها ، والنظر في مجموع الآيات ذات الموضوع الواحد قبل البدء في تفسيرها وغير ذلك من الضوابط المهمة.

14- تفسير الألوسي " روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ". وسنعرف ببعض منها: [ ص: 357] 1- مفاتيح الغيب - للرازي: فخر الدين الرازي من العلماء المتبحرين الذين نبغوا في العلوم النقلية والعلوم العقلية ، واكتسب شهرة عظيمة طوفت به في الآفاق ، وله مصنفات كثيرة ، ومن أهم مصنفاته تفسيره الكبير ، المسمى بـ " مفاتيح الغيب ". ويقع هذا التفسير في ثماني مجلدات كبار ، وتدل الأقوال على أن الفخر الرازي لم يتمه. وتتضارب الآراء في الموضع الذي انتهى إليه في تفسيره ، وفيمن أتمه بعده. ويعلق على هذا الشيخ محمد الذهبي فيقول: " والذي أستطيع أن أقوله كحل لهذا الاضطراب ، هو أن الإمام فخر الدين كتب تفسيره هذا إلى سورة الأنبياء ، فأتى بعده شهاب الدين الخوبي فشرع في تكملة هذا التفسير ولكنه لم يتمه ، فأتى بعده نجم الدين القمولي فأكمل ما بقي منه ، كما يجوز أن يكون الخوبي أكمله إلى النهاية ، والقمولي كتب تكملة أخرى غير التي كتبها الخوبي ، وهذا هو الظاهر من عبارة صاحب كشف الظنون ". والقارئ لهذا التفسير لا يجد تفاوتا في المنهج والمسلك ، ولا يستطيع أن يميز بين الأصل والتكملة. ويهتم الفخر الرازي ببيان المناسبات بين آيات القرآن وسوره ، ويكثر من الاستطراد إلى العلوم الرياضية والطبيعية والفلكية والفلسفية ومباحث الإلهيات على نمط استدلالات الفلاسفة العقلية ، ويذكر مذاهب الفقهاء ، ومعظم ذلك لا حاجة إليه في علم التفسير.

وأما إحالة الفخر على ما كتبه فى سورة البيِّنة، فهذا ليس بصريح فى أنه وصل إليها فى تفسيره، إذ لعله كتب تفسيراً مستقلاً لسورة البيِّنة، أو لهذه الآية وحدها، فهو يشير إلى ما كتب فيها ويحيل عليه. أقول هذا، وأعتقد أنه ليس حلاً حاسماً لهذا الاضطراب، وإنما هو توفيق يقول على الظن يُخطئ ويُصيب. ثم إن القارئ فى هذا التفسير، لا يكاد يلحظ فيه تفاوتاً فى المنهج والمسلك، بل يجرى الكتاب من أوله إلى آخره على نمط واحد، وطريقة واحدة، تجعل الناظر فيه لا يستطيع أن يُميِّز بين الأصل والتكملة، ولا يتمكن من الوقوف على حقيقة المقدار الذى كتبه الفخر، والمقدار الذى كتبه صاحب التكملة. هذا.. وإن تفسير الفخر الرازى ليحظى بشهرة واسعة بين العلماء، وذلك لأنه يمتاز عن غيره من كتب التفسير، بالأبحاث الفيَّاضة الواسعة، فى نواح شتَّى من العلم،