صباح ثاني ايام العيد الفطر

تكثف بلدية القصب استعداداتها المبكرة للاحتفال بعيد الفطر المبارك لهذا العام 1443هـ، بعددٍ من الفعاليّات والبرامج التي تستهدف جميع فئات المجتمع. ٣ أيام عرضة وأبريت وسامري.. "بلدية القصب" تكثف استعدادها لاحتفالات العيد. وتفصيلاً، قامت البلدية بالاستعدادات المبكرة لاحتفالات عيد الفطر المبارك بمتابعة رئيس البلدية المهندس مطلق بن عبدالله ابوثنين، إذ كثفت البلدية خلال الأيام الماضية الاستعدادات بوضع خطة متكاملة لاحتفالات العيد واستقبال ضيوف مدينة القصب، والمراكز التابعة للبلدية وذلك بصيانة وتجهيز أنوار الزينة بأشكالها الجمالية المتنوعة، ووضعها على أعمدة الإنارة في الطرق الرئيسية والفرعية ونطاق خدماتها، وتجهيز وصيانة ساحة الاحتفالات الرئيسية بالقصب والتي سيقام عليها حفل أهالي القصب ثاني أيام عيد الفطر المبارك، وتجهيز جميع صالات الاحتفالات في المراكز التابعة لخدمات البلدية. وتعمل البلدية على تركيب بنرات تهنئة ودعوات العيد بالمداخل والطرق الرئيسية ومقرات الاحتفالات بجموع 373م، كما يتم العمل على نظافة وتهيئة مصليات العيد بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة. ويقام حفل أهالي القصب ثاني أيام عيد الفطر المبارك في مقر الاحتفالات بالقصب على شرف رئيس مركز القصب سعد القاسم، ومشاركة لجنة التنمية الاجتماعية بالقصب بالمركز والبلدية.

صباح ثاني ايام العيد الاضحى

لقي شاب بالعقد الثالث من العمر مصرعه، صباح اليوم الجمعة 14 مايو لعام 2021، بعدما صدمته سيارة مسرعة أثناء قيادته دراجة ناريه في شارع قصر العيني بمنطقة التحرير في القاهرة، وجرى التحفظ على قائد السيارة ونقل الجثة إلى مشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة. قررت التصريح بدفن الجثة، وكلفت المباحث بسرعة تحرياتها حول الواقعة وملابساتها، وعرض قائد السيارة على الطب الشرعي لإجراء تحليل الكشف عن المخدرات، لبيان مدي تعاطيه من عدمه. صباح ثاني ايام العيد الاضحى. تلقت غرفة شرطة النجدة بالقاهرة، بلاغا بحدوث تصادم وسقوط ضحية بشارع قصر العيني، وبالانتقال والفحص تبين العثور على جثة شاب في العقد الثالث من العمر ومقيم بمنطقة السيدة زينب. وكشفت التحريات عن أنه اثناء قيادة الشاب لدراجة نارية صدمته سيارة ملاكي مسرعة ما أسفر عن وفاته في الحال، وجرى نقل الجثة إلى مشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة والتحفظ على قائد السيارة. وبالعرض على النيابة العامة قررت التصريح بدفن جثة المجني عليه، كما كلفت المباحث بسرعة تحرياتها حول الواقعة وملابساتها، وعرض سائق السيارة على الطب الشرعي لإجراء تحليل الكشف عن المخدرات.

أكد عبد الرزاق سوماح أحد مؤسسي تنظيم "حركة المجاهدين بالمغرب"، أن المعتقل السابق البلجيكي-المغربي "ع. أ. " كان مسؤولا عن الدعم اللوجستي والمالي لهذا التنظيم الجهادي الذي تأسس في مطلع الثمانينيات، والذي سلم من أجله أسلحة بالفعل. وقال عبد الرزاق سوماح في برنامج على قناة "Maghreb TV"، "إنه اتهام لايمكن اختلاقه. إن "ع. " كان بالفعل عضوا في الحركة منذ عام 1981 وأقام علاقات مباشرة مع قادة الجماعة". وفي شهادته التي قدمها "من أجل الحقيقة والتاريخ"، كشف "الأمير" السابق لحركة المجاهدين أنه التقى "ع. " في بروكسل حيث كان هذا الأخير يدير مكتبة إسلامية. ومضى قائلا "أميرنا في ذلك الوقت، النعماني، زوده بالمال في عام 1983 لافتتاح مكتبة إسلامية في بروكسل، بهدف تقديم دعم مالي في المقابل للحركة"، مشيرا إلى أن "ع. " هو من أطلق بنفسه فكرة "مكتبة النور" التي تم إنشاؤها في مولينبيك بالعاصمة البلجيكية. الأرصاد عن طقس ثاني أيام العيد: حار نهارا ولطيف ليلا - قناة صدى البلد. وأضاف أن الأمر يتعلق بضمان دعم مالي للتنظيم، وكذلك القيام بدعاية جهادية في أوساط الشباب بالخصوص. وذكر سوماح أنه التقى "ع. " عام 2000 في طنجة، مضيفا أنه "في العام التالي، جاء إلى منزلي في بركان حيث أمدني بأسلحة: بندقية كلاشينكوف إضافة إلى مسدسين مع الذخيرة".