الدكتور فهد بن جمعة مكتوبة

حددت أرامكو السعودية أمس حجم النطاق السعري لسهم الشركة بمقدار ريالين، وذلك بين 30 و32 ريالا، ليزيل بذلك اللبس الذي كان سائدا حول النطاق وأثار جدلا لدى بعض وسائل الإعلام ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي. الدكتور فهد بن جمعة الذبياني. وأوضح مختصون ماليون أن قرار الشركة حول النطاق السعري ونسبة الطرح والتخصيص أشاع ارتياحا لدى الكثير من الراغبين بالاكتتاب، وخاصة أن هذا الأسلوب من الطرح يستخدم للمرة الأولى في السوق السعودي. وأشاروا إلى أن النطاق السعري الضيق هدفه دفع الأفراد والمؤسسات لاتخاذ قرار الاستثمار، في حين أن تحديد نسبة 1. 5% من أسهم الشركة فقط للاكتتاب تراعي عدم سحب السيولة من السوق، مضيفين أن حصر عملية الطرح بالمستثمرين داخل المملكة ودول مجلس التعاون يمنح الأفضلية للمواطنين والخليجيين للاستفادة من هذا الطرح الضخم. دفع الأفراد وأكد عضو مجلس الشورى رئيس اللجنة المالية السابق الدكتور فهد بن جمعة أن تحديد النطاق السعري للطرح هدفه دفع الأفراد والمؤسسات لاتخاذ قرار الاستثمار الذي هو أساس مهم لأي عملية اكتتاب، منوها إلى أن تحديد النطاق بين 30 و32 ريالا للسهم يعود لتقدير إدارة الشركة ومستشاريها حول الطرح، حيث توجد لديهم معلومات وتوقعات مبنية على دراسات معمقة، تم من خلالها تحديد هذا النطاق السعري، ولا يمكن لشخص خارج منظومة الشركة أن يكون أعرف بتقدير السعر من الشركة.

الدكتور فهد بن جمعة الذبياني

ارتياح لدى المستثمرين بدوره أشار المحلل المالي أحمد المنصور أن تحديد السعر في نطاق سعري ضيق أعطى ثقة للمكتتبين لاحظناه من خلال وجودنا في بعض صالات التداول حيث عرف الأفراد حدود انطلاقة السهم، وهو ما كان ما كان مجهولا قبل ذلك، وجعل بعضهم في حيرة، لافتا إلى أن تداول 1. 5% في السوق أمر معقول جدا، نظرا لعددها الكبير نسبيا. استثمار بعيد المدى وأكد المنصور أن الاستثمار في أرامكو سيكون بمثابة استثمار بعيد المدى خصوصا لدى الصناديق والمؤسسات، منوها إلى أن البنوك الوطنية استعدت لهذا الطرح الكبير بشكل جيد من خلال تقديم التسهيلات وتوفير السيولة للمكتتبين وإمكانية الإقراض ما يوفر فرصا استثمارية للمؤسسات المالية والأفراد، الذين تجهز الكثير منهم للدخول بسيولة كبيرة في ظل عدم تحديد حدود عليا لكمية الأسهم المكتتب، إلا أنه توقع أن يشهد الاكتتاب تغطية بأكثر من مرة، ما يقلص من عدد الأسهم التي يمكن الحصول عليها.

الدكتور فهد بن جمعة جاهزة

سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة. * حفظ كلمة المرور نسيت كلمة المرور؟ تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك. سجل الآن. شارك معنا في نشر مشاركتك في نشر الألوكة سجل بريدك كُتَّاب الألوكة المسلمون الكنديون يدعمون بنوك الطعام قبل رمضان مسلمون يزرعون أكثر من 1000 شجرة بمدينة برمنغهام ندوة بعنوان "اعرف الطالب المسلم" قبل رمضان بمدينة هيوستن متطوعون مسلمون يوزعون طرودا غذائية قبل رمضان في ويلز أنشطة دراسية إسلامية بشبه جزيرة القرم أول مسجد في شمال ولاية تسمانيا الأسترالية مسلمو أمريكا يستعدون للأعمال الخيرية الرمضانية مسلمو تشارلوت تاون يستعدون للاحتفال بتوسعة مسجدهم حقوق النشر محفوظة © 1443هـ / 2022م لموقع الألوكة آخر تحديث للشبكة بتاريخ: 22/9/1443هـ - الساعة: 16:10 أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب

أكد رئيس مجلس إدارة جمعية هندسة الطرق والنقل الخليجية المهندس فهد بن محمد الجبير، أن اللجنة العليا للمنتدى الخليجي للجودة الشاملة في مجال الطرق والنقل، والذي ستنطلق فعالياته بعد غد الأربعاء بعنوان "التطبيقات الحديثة في تحسين جودة الطرق والنقل"، ستعمل على رفع التوصيات لأمانة مجلس التعاون. وأفاد بأنه من المؤمل أن تتضمن التوصيات توصية بتطبيق برتوكول خليجي لمواصفات الطرق على المستوى الخليجي؛ بهدف رفع جودة وسلامة الطرق لخدمة المشاريع المستقبلية وتطوير مستوى طرح مشاريع النقل خليجياً. من هو عبدالله جمعة رئيس أرامكو السابق - موقع محتويات. وشدد على أهمية توحيد مشاريع الطرق الخليجية تحت مظلة واحدة ليتسنى متابعة تنفيذها لتوفير الجهود وتسهيل المراقبة خليجياً. وأشار خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم بمناسبة احتضان مدينة الدمام للمنتدى الخليجي للجودة الشاملة في مجال الطرق والنقل، بأن رعاية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، لفعاليات المنتدى يمثل إضافة للمنتدى و يعكس اهتمام سموه بكل الفعاليات التي تسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات، ويأتي المنتدى بمشاركة العديد من المسؤولين والأكاديميين والمختصين من دول مجلس التعاون. وقال المهندس "الجبير": إن المنتدى يكتسب أهمية بالغة في المرحلة الراهنة، حيث يحرص على اختيار المواضيع ذات العلاقة المباشرة برفع مستوى الجودة في النقل والطرق، مؤكدًا أن جمعية هندسة الطرق والنقل الخليجية تولي أهمية بالغة برفع مستوى الجودة في مختلف مشاريع الطرق والنقل للدول الخليجية.