دار نشر في جدة

هذه مقالة كنت كتبتها - من عام تقريبا - في إحدى المنتديات؛ فقاموا بحذفها! وكنت أتكاسل عن نشرها؛ حتى أتى اليوم الموعود! فقد زارانا اليوم، في معهد المخطوطات، الأستاذ: عمر سالم باجْخَيف (صاحب دار المنهاج)؛ للاتفاق على بعض المشاريع العلمية. فقلت: هذه فرصة لا تضاع؛ لكي أعرض عليه مقالي، وأسأله عما أشكل علي! فلم يكن ذلك لأسباب (أخرى... ) وهأنذا أعاود نشرها مرة أخرى؛ حسبة لله ، ودون أغراض في نفسي. وأخيرا، أحب التفرقة بين: مكتبة دار المنهاج، والتي محلها: الرياض، وتهتم بنشر الرسائل العلمية والكتب السلفية النافعة؛ وبين: دار المنهاج، والتي محلها: جدة، وتهتم بنشر كتب المتصوفة (الأشاعرة)، والفقه الشافعي، غالبا. وأنا أتصفح كتاب (كفاية الأخيار) ط المنهاج، ص 155؛ وجدت ما يلي: اعلم: أن أوسط الليل أفضل؛ لقوله عليه الصلاة والسلام لمّا سئل أيُّ الصلاة أفضل بعد المكتوبة؟ فقال: جوف الليل ، ولأن العبادة فيه أثقل، والغفلة فيه أكثر، والنصف الأخير أفضل من الأول لمن أراد قيام نصفه؛ لقوله: وبالأسحار هم يستغفرون ، ولأنه وقت سؤال الرب سبحانه و. هـ فتعجبت من كلمة: ( سؤال)! سيبويه للطباعة والنشر والتوزيع. وهل لله وقت للسؤال، دون آخر؟!! فإذ بهم يعلقون في الهامش: (1) في غير (نسخة المؤلف): (وقت نزول الرب).

  1. سيبويه للطباعة والنشر والتوزيع

سيبويه للطباعة والنشر والتوزيع

تقوم الدار بنشر وطبع وتوزيع الكتب والمؤلفات العربية والأجنبية، وخاصة في المجالات التربوية والعلمية والمقررات الدراسية للجامعات العربية وكتب الرحلات والموسوعات العلمية والاجتماعية والثقافية ص. ب. 703 الرياض رمز بريدي 11421 المملكة العربية السعودية الرياض - حي الرحمانية، شارع الأمير عبدالله بن عبدالعزيز (غرب فندق شيراتون الرياض). هاتف: 4708529 1 00966 فاكس: 4708545 1 00966 دار الأندلس للنشر والتوزيع / حائل دار الأندلس للنشر والتوزيع ، حائل ، دار ، الأندلس ، النشر والتوزيع المملكة العربية السعودية - حائل هاتف:5325645-06 الفاكس: 5319559-6-00966 دار الاسناد للطباعة و النشر دار الحميد للنشر تعنى بطباعة الكتب الإسلامية ونشرها للعمل على رفع مستوى الثقافة الإسلامية ص. ب 91366- الرياض 11633 هاتف 0505413358 966+ دار الهداة للنشر دار نفائس العلوم للنشر والتوزيع نفائس العلوم للنشر والتوزيع المملكة العربيةالسعودية الرياض- شارع العليا العام ص. ب 56844 الرياض 11546 هاتف: 109-0096612178288 فاكس: 0096612178388 وللمزيد من دور النشر (في اي دولة عربية) اضغط هنا:

استهوت الصحافة محمد كرد علي مبكرا، ليعهد إليه بتحرير جريدة "الشام" الأسبوعية عام 1892 بعد أن أمضي خمس سنوات كاتبا في قلم الأمور الأجنبية عام 1892 وهو في سن السابعة عشرة لإجادته التركية والفرنسية. أخذ محمد كرد علي في مراسلة جريدة "المقتطف" المصرية لمدة خمس سنوات، وقد شغفته القاهرة التي اعتبرها قبلة لكل مريدي نهضة العرب والمسلمين وكانت تجربة محمد علي باشا في الإصلاح والتحديث لما ينقضي ذكر أحوالها بعد، ليسافر محمد كرد علي إلي القاهرة سنة 1901 لابثا فيها حقبة قصيرة في تحرير جريدة "الرائد المصري" ويعود أدراجه إلي دمشق بعد تفشي الطاعون في القاهرة، وتبدأ فترة من الاضطرابات والملاحقات من البوليس التركي له، إذ أن محمد كرد علي لم يوقر الأتراك وطال ولاتهم بالنقد اللاذع في مقالاته كافة. ويعود محمد كرد علي إلي القاهرة مرة أخري عام 1906 وينشر "المقتبس" المجلة الأشهر وقتها بعد جريدة "الجوائب"، التي أنشأها أحمد فارس الشدياق، وطار صيتها في الآفاق. نشر محمد كرد علي في المقتبس البحوث العلمية والأدبية والتاريخية، كما تولي في الوقت ذاته تحرير جريدة "الظاهر" اليومية، ولما أغلقت دعاه الشيخ علي يوسف صاحب جريدة "المؤيد"، إلي التحرير فيها فعمل فيها حتي سنة 1908 حيث غادر القاهرة إلي الشام.