من هم المجوس

وليم اسكندر ابراهيم عضو VIP من هم المجوس مت 2:2 الإثنين ديسمبر 20, 2010 11:18 pm من هم المجوس؟ كلمة مأخوذة عن كلمة "ماجو" الفارسية، والتي تعني كاهناً أو عالماً بالفلك. ا) في العهد القديم: ترد كلمة "مجوس" في العهد القديم في نبوتي إرميا ودانيال. فمن رؤساء بابل الذين دخلوا أورشليم بعد أن فتحها نبوخذ نصر ملك بابل، وجلسوا في الباب الأوسط "نرجل شراصر رئيس المجوس" (إر 39: 3و 13). ويري البعض أن الكلمة الكادية المستخدمة هنا وهي "رب موجي" معناها "أمير عظيم". وكان الفرس والماديون والبابليون يستخدمون كلمة "مجوس" للدلالة علي الكهنة والحكماء. وكان المفروض أنهم رجال حكماء ماهرون في معرفة الأسرار، تلك المعرفة التي نشأت منذ عصور قديمة في مصر الفرعونية، وانتقلت إلي كلديا وبابل. وكان المجوس ينقسمون إلي خمس فئات: "الهارتوميم" (Hartummim) أي مفسرو الكتابات المقدسة وقارئو العلاقات. من هم المجوس مت 2:2. والأشافيم" (Ashaphim) وهم قارئو الأفكار أو مستحضرو الأرواح. و"الميكاشفيم" (Mekashephim) وهم طاردوا الأرواح الشريرة والسحرة، و"الجوزريم" (Gozerim) وهم قارئو النجوم وعلماء الفلك، و "الكاديم" وهم الكلدانيون (في أضيق معاني الكلمة). وكان المجوس يحسبون بين المنجمين، أي الذين يتنبأون عن الأحداث بقراءة النجوم.

هل المجوس يعدون من أهل الكتاب - إسلام ويب - مركز الفتوى

والموضوع الثاني الذي تعلنه هذه القصة: هو هذا الإيمان المذهل الذي أبداه أولئك المجوس، والذي كان ينقض الشعب الذي جاء منه الرب يسوع، فبينما قدم هؤلاء المجوس الغرباء الإكرام والسجود للمسيا المولود فإن هيرودس- ولعله كان بموافقة رؤساء الكهنة أيضاً- دير مؤامرته لقتل الطفل يسوع (2: 3- 6و 16). وهكذا نجد في فصول أخري من الإنجيل، الأمم يؤمنون، بينما لم يؤمن غالبية الشعب اليهودي (ارجع إلي 8: 5- 13، 15: 21- 28، 27: 19و 54). انت غير مسجل بالمنتدى عفوا عزيزنا الزائر سجلاتنا تفيد بانك غير مسجل فى منتدانا يجب عليك التسجيل حتى تستطيع رؤية جميع المنتديات والاقسام ومحتواها تستطيع التسجيل بالضغط هنا اذا كنت مسجل بالفعل قم بتعريف نفسك وتسجيل الدخول بالضغط هنا اذا كنت نسيت كلمة المرور برجاء الضغط هنا المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 74 بتاريخ السبت 05 يونيو 2010, 10:59 pm المواضيع الأخيرة

ماذا يعبد المجوس - سطور

الذين يفقدون الأمل في التغيير ولا يرون للحياة فرجة، تسيطر عليهم فكرة أسطورة سيزيف، الذي عوقب في تلك القصة العبثية بأن يحمل صخرة ثقيلة ليصعد بها قمة الجبل، فإذا وصل إليها تدحرجت إلى الوادي، فيعاود رفعها لقمة الجبل فتتدحرج، ويعيد الكرة بعد الكرة، فأصبح رمزًا للعذاب الأبدي. إن التغيير أمرٌ حتمي، والأيام بين الناس دول، وسواء كان التفاؤل مبنيا على نبوءات دينية، أو استقراء للسنن الكونية والتجارب التاريخية، فإننا بحاجة إليه، ليس على وجه التمني، ولكنها رؤية واقعية وأمل محفز يدفع الجماهير لتحقيق حلم التغيير. من هم المجوس في الاسلام. وحتى على صعيد الأفراد، فالتفاؤل يصقل شخصياتهم ويعيد ترتيب أوراقهم، وقد أجرى مارتن سليجمان بحثا عن مستويات التفاؤل لدى وكلاء شركة متروبوليتان للتأمين على الحياة عام 1985، في الوقت الذي كانت الشركة تعاني ضعف معدلات الاحتفاظ بالموظفين، على الرغم من إغداق الشركة على الإنفاق لتدريبهم، فقدم سيلجمان اختبارا للتفاؤل في عملية الفحص، يضاف إلى اختبار الكفاءة في المبيعات الذي كان تقدمه الشركة إلى المتقدمين الجدد. بعد عامين من الاختبار، تبين أن الموظفين المتفائلين حققوا مبيعات بنسبة 31% أكثر من المتشائمين، بل إن المرشحين الذين أخفقوا في اختبارات الكفاءة وتميزوا في اختبار التفاؤل، حققوا في السنة الثانية نتائج أفضل بنسبة 57% من المتشائمين، ما يؤكد على أن التفاؤل يلعب دورا مهما في تحقيق الإنجازات الفردية.

من هم المجوس مت 2:2

كما أن ملكة سبأ أحضرت هدايا وذهب للملك سليمان – ملك اليهود، فمن الممكن أن يكون ملك سبأ في زمن المسيح جاء كما فعلت سلفه وقدّم الهدايا للطفل يسوع – ملك اليهود. من ناحية أخرى، ملوك اليمن خلال زمن يسوع كانوا يهوداً. كان لديهم اهتمام كبير بما يحدث في بلاط هيرودوس ومجيء ملك جديد لليهود. اخيراً الرب يسوع نفسه يذكر زيارة ملكة سبأ في متى 42:12 ويقول: هُوَذَا أَعْظَمُ مِنْ سُلَيْمَانَ ههُنَا! لكن هناك أدلة أكثر إثارة حول الهدايا الثلاث. شبه الجزيرة العربية، وخاصة منطقة مديان (الأردن) وشبا (اليمن) هي المكان الوحيد في العالم حيث تنمو النباتات التي يُستخرج منها الراتنج لصنع البخور والمر. ماذا يعبد المجوس - سطور. إن أصل الهدايا الثلاث يشير إلى أن المجوس جاءوا من شبه الجزيرة العربية، من مملكة الأنباط، ومديان وشبا وسبأ. وبالتالي، لم تكن الهدايا مجرد هدايا ثمينة قُدِّمت للمسيح، بل كانت هدايا رمزية وديبلوماسية. نحن لا نعرف بالتأكيد من كانوا المجوس، النظريات والتفسيرات سوف تتبع. ولكن إذا وضعنا كل الأدلة من الكتاب المقدس معاً يبدو أن المجوس المنجّمين هم ملوك الأنباط وسبأ وأنهم أحضروا هدايا ثمينة، رمزية وذات أهمية، للطفل المولود ملك اليهود.

رحمة للعالمين - م.مصعب الداوود

كما أن الحوار بين المجوس وهيرودس ورؤساء الكهنة والكتبة، يُعلن أن يسوع كان تحقيقاً لنبوه ميخا عن المسيا: عن بيت لحم يهوذا التي منها سيخرج "الذي يكون متسلطاً علي إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل" (ميخا 5: 2). كما أن تقديم الهدايا يستحضر للذهن الوعود النبوية الواردة في المزامير (68: 29، 72: 10). رحمة للعالمين - م.مصعب الداوود. وبالإضافة إلي إثبات أن يسوع هو المسيا الذي طال انتظاره، فإن قصة المجوس- كجزء من مقدمة إنجيل متي- تقدم عدة مواضيع بارزة تعود للظهور في الأصحاحات التالية. فهي تؤكد أولاً أن يسوع المسيح لم يأت لليهود فقط بل للأمم أيضاً (ممثلين في "المجوس من المشرق"). كما كان سجود هؤلاء الأمم صورة مسبقة للإرسالية العظمي للكرازة بالإنجيل لجميع المم (مت 28: 19، وأيضاً 8: 11و 12، 12: 21). والموضوع الثاني الذي تعلنه هذه القصة، هو هذا الإيمان المذهل الذي أبداه أولئك المجوس، والذي كان ينقض الشعب الذي جاء منه الرب يسوع، فبينما قدم هؤلاء المجوس الغرباء الإكرام والسجود للمسيا المولود فإن هيرودس- ولعله كان بموافقة رؤساء الكهنة أيضاً- دير مؤامرته لقتل الطفل يسوع (2: 3- 6و 16). وهكذا نجد في فصول أخري من الإنجيل، الأمم يؤمنون، بينما لم يؤمن غالبية الشعب اليهودي (ارجع إلي 8: 5- 13، 15: 21- 28، 27: 19و 2- النجم العجيب هناك عدة نظريات بخصوص ماهية طبيعة النجم العجيب و وقت ظهوره، و كلها مرتبطة بكوكب المشترى من بين آخرين.

كما وقد ذهب البعض للرّبط بين جماعات المجوس والوثنيين حيث أن عقيدة المجوس في حقيقتها وثنية فهم بذلك وثنيّون على الحقيقة بسبب عبادتهم للنار والشمس والقمر. ولكن فإن لهم أحكام خاصة تقوم بتمييزهم عن الوثنيّين عند المسلمين حيث ذكر بعض علماء المسلمين مثل الصحابي الجليل ابن عباس والإمام فخر الدين الرازي أن المجوس كانوا قد عبدوا الشياطين في واقعهم وذلك لأن عندهم أقوال خاصة بهم تجعل الشياطين شركاء لله تعالى في العبادة حيث أنهم يشتركون مع الوثنيّين في أنّهم يعبدون الأحجار التي قد أمرتهم الشياطين بعبادتها حيث أنهم بذلك يعبدون الشياطين على الحقيقة، وأمّا المجوس الوثنيين قاموا بعبادة الشياطين مباشرة.