أعلنت الإدارة العامة للمرور عن طرحها مزاد اللوحات الإلكتروني يوم (الأحد) المقبل، عبر منصة أبشر. وقالت الإدارة العامة للمرور: إن المزاد الإلكتروني سيستمر حتى يوم (الأربعاء) 12 رمضان. طريقة الوصول للخدمة: وأضافت أنه يمكن الوصول للخدمة عبر الدخول على منصة أبشر، واختيار تبويب خدماتي، ثم اختيار المرور، وأخيرًا اختيار خدمة مزاد اللوحات الإلكتروني.
اتمنى ان يذهب ريع هذه الوحات الي رجال المرور الذين اصيبو اثناء العمل او الي اسر المتوفين منهم. يجب ان يكون هناك لجنة عمل لتحمي حقوق وواجبات لرجال المرور واسرهم.
العاب سباقات بن تن نسب طامي بن شعيب العاب بن تن سن العاب بن 10 اومنيفيرس العاب بن تن فضائيين ألعاب بن تن10 كيفية تفعيل شريحة سوا مسبقة الدفع واجهات عمائر نقش اسمنت اسيله ثقافيه عن اليوم الوطني السعودي تاريخ
مسيرته العسكرية بعد أن أتت الأوامر من الدرعية، بتعيين طامي بن شعيب أميرًا على عسير، ومنذ توليه في سنة 1224هـ/1807م، أبدى نشاطًا كبيرًا لتوطيد الحكم السعودي في عسير، والمخلاف السليماني. وقاد بأمر من الإمام سعود بن عبد العزيز (1218-1229هـ/1803-1814م)، حملة مشتركة مع عثمان المضيافي العدواني في سنة 1225هـ/ 1810م؛ لتأديب الشريف حمود أبو مسمار ؛ الذي انشق عن الدولة، وقاد طامي عمليات عسكرية ناجحة، مكنته من الاستيلاء على اللحية، ثم الحديدة في اليمن؛ وهي أقصى نقطة وصل إليها النفوذ السعودي جنوبًا. وانتهت تلك الحملة بعقد صلح بين الطرفين في سنة 1226هـ/1811م، نص على أن تكون المناطق الواقعة من صبيا وشمالًا، تابعة للإمام سعود، ينوب عنه فيها أمير عسير طامي بن شعيب، بينما تكون المناطق الواقعة من ضمد وجنوبًا بما فيها ميناء جازان حتى حدود زبيد، تابعة للشريف حمود.
في العام نفسه، سجل طامي بن شعيب شجاعةً وثباتًا في مواجهة القوات التركية فحين أرسل محمد علي قواته لمحاصرة القوات السعودية، المتحصنة في بلاد زهران ، أمر الإمام عبد الله بن سعود بن عبد العزيز بن محمد آل سعود (1229-1233هـ/1814-1818م)، طامي، بالسير بجيشه لفك الحصار الذي فرضه الجيش العثماني على بخروش بن علاس ، وانضم إلى طامي مقاتلون من قبائل المنطقة، وحدث بين الفريقين قتال شديد، انتهى كما ذكر المؤرخ عثمان بن بشر بهزيمة الأتراك هزيمةً شنيعة. وعمل طامي بعدها على الضغط على القوات العثمانية المتمركزة قرب زهران؛ من خلال غارات متكررة، وكان لهذه الغارات أثرها في قطع الطريق على القوات العثمانية المتمركزة في منطقة كُلاخ شرق الطائف ، كما استدعت أعمال طامي من محمد علي استبقاء ألف وخمسمائة جندي من المشاة في جدة ، ومكة ، خوفًا من أن ينجح طامي في الاستيلاء عليهما. ومنذ نهاية سنة 1229هـ/1814م، بدأ السعوديون بحشد قواتهم في تربة شرقي الطائف، وتقدم محمد علي نفسه إلى جهة الطائف، وخاض الطرفان في بداية سنة 1230هـ /1815م معركة بسل ، التي تُعد من أكبر المعارك الحربية التي خاضتها الدولة السعودية الأولى ضد الدولة العثمانية ، وكانت بقيادة فيصل بن سعود أخو الإمام عبد الله بن سعود، وبمساندة قوية من طامي بن شعيب، ورجال عسير، وغيرهم من قيادات الجنوب، وشهدت المعركة قتالًا ضاريًا، انتهى بانتصار محمد علي، وتكبد السعوديون خسائر جسيمة.
[1] وفاته بعد أن تم القبض عليه من قبل قوات محمد علي باش أرسل طامي إلى القاهرة 31 مارس 1230هـ مكبلاً ومحملاً بالحديد والسلاسل الضخمة، وهو راكب على جمل وذلك من أجل التشهير به، وأخذوا يتجولون به في موكب في شوارع القاهرة، ورأس الأمير بخروش بن علاس أمير زهران في كيس متدل من أكتافه. وكان طامي في هذا الموكب المهيب يتلو القرآن الكريم الذي كان يحفظه،وبعد بقائه في القاهرة لفترة أرسل إلى الأستانة،ورأس رفيق دربه بخروش بن علاس محمولا معه،وهناك سير في موكب في الشوارع الرئيسية لعاصمة السلطان السلطان محمود الثاني ثم أعدم وقطع رأسه رحم الله البطل طامي كما ذكر الطبيب والرحالة الفرنسي موريس تاميزيه في كتابه رحلةٌ في بلاد العرب نقلاً عن مؤرخين قبله: (وفي مصر طافوا بطامي على جملٍ بعد أن وضعوا رأسه إلى الخلف ومؤخرته إلى مقدمة الجمل، ورأس بخروش في كيسٍ يتدلى بجانبه). [2] وصلات خارجية طامي بن شعيب - البيرق الأمير طامي بن شعيب المصادر
أعمالة العسكرية بعد أن أتت الأوامر من الدرعية، بتعيين طامي بن شعيب أميرًا على عسير، ومنذ توليه في عام 1224هـ/1807م، أبدى نشاطًا كبيرًا لتوطيد الحكم السعودي في عسير، والمخلاف السليماني. وقاد بأمر من الإمام سعود بن عبد العزيز (1218-1229هـ/1803-1814م)، حملة مشتركة مع عثمان المضيافي العدواني في عام 1225هـ/ 1810م؛ لتأديب الشريف حمود أبو مسمار؛ الذي انشق عن الدولة، وقاد طامي عمليات عسكرية ناجحة، مكنته من الاستيلاء على اللحية، ثم الحديدة في اليمن ؛ وهي أقصى نقطة وصل إليها النفوذ السعودي جنوبًا. وانتهت تلك الحملة بعقد صلح بين الطرفين في عام 1226هـ/1811م، نص على أن تكون المناطق الواقعة من صبيا وشمالًا، تابعة للإمام سعود، ينوب عنه فيها أمير عسير طامي بن شعيب، بينما تكون المناطق الواقعة من ضمد وجنوبًا بما فيها ميناء جازان حتى حدود زبيد، تابعة للشريف حمود.