صحافة 24 نت.. هل تستخدمين لصاقات إزالة الرؤوس السوداء؟.. تجنبيها فوراً لهذه الأسباب والان إلى التفاصيل: متابعة _ لمى نصر: الرؤوس السوداء هي من أكثر مشاكل البشرة انتشاراً، والتي تظهر عند زيادة إفرازات الدهون في البشرة مع تجمع خلايا الجلد الميت، ولاصقات الرؤوس السوداء هي من أهم الحلول للبشرة ولكن لها أضرار عديدة. فما هي هذه الأضرار؟ تهييج الجلد: يمكن أن يكون سحب هذه المادة اللاصقة من بشرتكِ أمراً قاسياً وضاراً حقاً، حيث يمكن أن يؤذي بشرتكِ إلى حد أنه قد يؤدي إلى تهيج الجلد واحمراره في المنطقة المصابة. علاوة على ذلك، فإنَّ استخدام اللاصقات هذه يمكن أن يكون ضاراً للأشخاص ذوي البشرة الحساسة أو أولئك الذين يتناولون نوعاً من أدوية حب الشباب. تسبب جفاف البشرة: نظراً لأنَّ هذه الشرائح لاصقة وتلتصق بالطبقة العليا من الجلد، فعند إزالتها يمكن أن تترك بشرتكِ تالفة ومتقشرة. لصقات ازالة الرؤوس السوداء | Yasmina. ليس هذا فحسب، بل يمكن أن تتسبب أيضاً في كسر الشعيرات الدموية مما يؤدي إلى حالة تعرف باسم الأوردة العنكبوتية. الالتهابات الجلدية: يؤدي استخدام هذه الشرائح إلى أنواع مختلفة من الالتهابات الجلدية، لأنها تترك بشرتك تبدو جافة ومتقشرة ومتهيجة، ونظراً لأن هذه الشرائح تترك مسامكِ مفتوحة عن طريق تقشير الطبقة العلوية، فإنها تعرضها للبيئة التي تؤدي إلى تجمع الأوساخ والحطام والبكتيريا، مما يؤدي إلى التهابات الجلد.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الامارات نيوز وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
لذلك نرجو أن تكونوا قد استفدتم من هذا الموضوع، وننتظر تعليقاتكم وآرائكم حول تلك المقالة وترك ما ترغبون به من تساؤلات في التعليقات أسفل الموضوع.
الميزوسفير: وهي الطبقة التي تتكون من الغازات الخفيفة منها غاز الهيدروجين، وغاز الهيليوم، ويبلغ سمكها حوالي 25كم، ويصل ارتفاعها إلى حوالي 80كم، وتقع ما بين طبقة الأوزون أي طبقة الستراتوسفير، وطبقة الثرموسفير الحرارية. الثرموسفير: أما هذه الطبقة فهي آخر طبقات الغلاف الجوي وهي الطبقة الأساسية في الغلاف الجوي ويتم تسميته بالطبقة المتاينة أو الطبقة الحرارية، وتحتوي على غاز النيتروجين، وغاز الأكسجين والأكسجين الذري، وغاز الهيليوم، ويبلغ ارتفاعها إلى حوالي 1000كم فوق مستوى سطح البحر. فوائد الغلاف الجوي على سطح الأرض هناك الكثير من الفوائد التي يوفرها الغلاف الجوي الذي يشكل الطبقة الواقية من الغازات على سطح الأرض، والتي تتمثل في حماية الكائنات الحية من الأضرار الكونية، وتوفير لسكان الكوكب غازي الأكسجين وغاز ثاني أكسيد الكربون، كما يعمل على ودرء الكثير من مخاطر الفضاء الخارجي، وفيما يلي كافة فوائد الغلاف الجوي بشكل مفصل: درجة الحرارة: يساهم الغلاف الجوي في الحفاظ على درجة حرارة كوكب الأرض مما يساعد على نشر الدفء عبر الكوكب، من خلال امتصاص الجزيئات الموجودة لطاقة الشمس عند وصولها. الحد من البرودة الشديدة: كما يمنع الغلاف الجوي من البرودة الشديدة أثناء الليل، عن طريق حبس جزيئات الطاقة المنعكسة من سطح الأرض.
غاز النيتروجين ويتكون به الغلاف الجوي بنسبة 78%، وهذان الغازان ثابتان ولا تتغير نسبتهما مهما كان. ويتكون أيضًا من ثاني أكسيد الكربون وغاز الأوزون وبخار الماء وهذه من الغازات التي تتغير نسبتها من وقت لآخر. كما يتكون الغلاف الجوي من بعض الأجسام الغريبة العالقة في الهواء الجوي مثل الشوائب والأتربة والدخان وذرات الملح. ما هي طبقات الغلاف الجوي قبل التحدث عن فوائد الغلاف الجوي على سطح الأرض، دعونا نتعرف معكم على طبقات الغلاف الجوي وأهميتها: التروبوسفير: وهي الطبقة القريبة من سطح الأرض، والتي تحتوي على حوالي 99% من الملوثات والنفايات الصادرة من كوكب الأرض، كما وتحتوي على جميع نسبة بخار الماء الموجود في الغلاف الجوي، وتحتوي على حوالي 75% من كتلة الهواء، وقد يبلغ سمكها 16كم عند خط الاستواء و8كم فوق القطبين، وهذه الطبقة هي الطبقة السفلية من الغلاف الجوي. الستراتوسفير: وهذه الطبقة تحتوي على 90% من غاز الأوزون، ولذلك تسمى بطبقة الأوزون التي تمتد من نهاية الطبقة السفلية للغلاف الجوي (التروبوسفير)، وحتى ارتفاع 55كم فوق سطح البحر، وأهميتها تتكمن في حماية سطح الأرض من تأثيرات الإشعاعات الضارة التي تؤذي جميع الكائنات الحية على الكوكب.
وأخيرا وليس آخرا قد انتهينا من عرض أهم فوائد الغلاف الجوي على سطح الأرض، وكيف يمكنه حماية الكائنات الحية من المخاطر الكونية، مما يعزز على بقائهم في الحياة، والأجمل من ذلك أنه السبب في جعل السماء باللون الأزرق الجميل في أثناء النهار، كما ينعكس اللون ويظهر على المسطحات المائية. المراجع ^ sciencing, Importance of the Earth's Atmosphere, 18/11/2020