الكيمتريل .. السلاح القاتل غير المنظور - اليوم السابع

شواهد تاريخية من استخدام غاز الكيمتريل وبحسب موقع محيط، الذي كان قد نشر تقريره عن غاز الكيمتريل لأول مرة في عام 2012، فإن الولايات المتحدة الأمريكية التي انتزعت اذناً من منظمة الصحة العالمية عام 2000 لاستخدام الغاز في علاج ظاهرة الاحتباس الحراري، وقد استخدم " الكيمتريل" فعلاً في مناطق افريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب آسيا، وأيضاً فوق مناطق السعودية والأردن في أواخر العام 2004، وتسبب استخدامه في هجوم أسراب كبيرة من الجراد على تلك الدول. وبحسب العالم المصري الذي قال موقع "محيط" انه اطلع على وثائق مهمة، فإن الولايات المتحدة الأمريكية أطلقت الغاز فوق كوريا الشمالية، وتسبب استخدامه في خراب محاصيل الأرز وموت الملايين. ولعل أغرب ما كشفه العالم المصري، هو أن وكالة ناسا كانت قد استخدمت " الكيمتريل" عام 1991 قبل حرب الخليج، وضربت به أجواء العراق والسعودية، وقد أصيب به جنود أمريكيين رغم أنهم تلقوا مصلاً مضاداً له، وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكية حينها أن 47% من الجنود أصيبوا بمرض غامض أطلقوا عليه "مرض الخليج". لكن الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون اكتشف حقيقة المرض، و اشار الى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت‏ وحتى "الإيدز"‏.

  1. غاز الكيمتريل في السعودية
  2. غاز الكيمتريل في السعودية 2020

غاز الكيمتريل في السعودية

وإذا ما أردنا التعرف عن قرب لهذا الغاز كما في الأبحاث العلمية فـ: (يعد الكيمتريل Chemtrail من أسلحة الجيل الرابع لأسلحة الدمار الشامل كتطوير للجيل الأول، البيولوجية (الجراثيم اختراع بريطاني في الحرب العالمية الأولى)، ثم الجيل الثاني الكيماوية (استخدمتها ألمانيا في الحرب العالمية الثانية) ثم الجيل الثالث النووية (استخدمتها أميركا لضرب اليابان، ويشمل الجيل الرابع كذلك قنابل "الميكرويف" والكهرومغناطيسية، والتعتيم، والماصة للأكسجين وكلها استخدمت في العراق وأفغانستان). وتكثر الأبحاث حول هذا الغاز ولكشف القناع عنه حتى إن الباحث يقول: (تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن إلى درجة إحداث زلازل مدمرة واستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة.... في 28 يناير 1991 وتحديداً في الساعة الـ3 ظهراً التقطت وكالة "ناسا" صوراً لغاز "الكيمتريل" الذي قامت الطائرات الأميركية برشه فوق العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من ميكروب Mycoplasma fermentans incognitos، المهندس وراثياً لحساب وزارة الدفاع الأميركية والذي سبق تطعيم الجنود باللقاح الواقي منه قبل إرسالهم إلى ميدان المعركة! ورغم ذلك، فقد عاد 47% من الجنود الأميركان مصابين بالمرض، وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأميركية أنه مرض غير معروف أُطلق علية "مرض الخليج" زعموا أنه ناتج بسبب أنواع من السموم الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة).. هذا ما أورده الباحث محمد فيصل في دراسته حول غاز الكيمتريل!

غاز الكيمتريل في السعودية 2020

وكانت شبكة الإعلام العربية "محيط" قد نقلت معلومات مهمة عن دوائر قالت إنها مطلعة، وكشفت أن عالما مصريا يدعى مصطفى حلمي، قد استطاع فعلاً التوصل إلى التحكم في الطقس في اى بلد بالعالم من خلال ما يسمى بغاز "الكيمتريل". وقد نقلت قناة روسيا اليوم الخبر عن شبكة "محيط" ورغم أن الأخبار حول هذا السلاح الغامض اختفت خلال السنوات الثمانية الماضية، بعد أن كشف عنه لأول مرة عام 2012، إلا أن هذا السلاح بقي حتى اللحظة، موضع شكوك، ومثار ريبة وتوجس من دول العالم. وكانت "محيط" قد أوضحت بأن العالم المصري استطاع اختراع آلية يمكن بواسطتها التحكم في الظواهر الطبيعة، كالبرق والرعد والزلازل والامطار والاعاصير والفيضانات والجفاف في اى بقعة من العالم. ما هو غاز الكيمتريل؟ يعتبر غاز الكيمتريل واحد من أحدث وأخطر أسلحة الدمار الشامل، يمكن بواسطته استحداث ظواهر طبيعية، في أي منطقة في العالم، ويمكن توظيفه على نحو عسكري مدمر، إذ بواسطته يمكن تدمير أي دولة ومنطقة سياسية غير مرغوب بها. ويتكون السلاح من مركبات كيماوية يجري نشرها على ارتفاعات جوية مدروسة ومحددة، وبعد اطلاق هذا الغاز، يتغير مسار الرياح وتحدث تغيرات جوية غير مألوفة، مثل حدوث الرعد والبرق والصواعق دون سقوط الأمطار.

ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض وفي المساء تبدو السحب الاصطناعية بلون يميل إلى الرمادي الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار كما يصاحب ذلك انخفاض واضح في مدى الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشابورة.