&Quot;أبيات&Quot;.. ديوان لـ&Quot;الفيصل&Quot; يلخّص فيه تجربة العمر عبر أكثر من 100 قصيدة

يدشّن "أبيات" في معرض الرياض الدولي للكتاب.. غلاف ديوان «أبيات» للأمير خالد الفيصل «أبيات» ديوان جديد لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل تتلخصُ فيه تجاربُ السنين شعراً، وعلى الورق تتسامى المعاني حُباً للوطن وولاءً لقيادته، «أبيات» الذي يحوي بين دفتيه ما يزيد على «100» قصيدة، أراد سموه من خلالها بثّ رسائل معناها ليس في بطن الشاعر بل حِكمٌ استقاها من تجارب الحياة وصروفها، وقدّمها للمتلقي في قالبٍ شعري تميّزَ برشاقة التعبير ودقّة التصوير وسمو اللفظ وقوّة السبك. إيجاز وإبداع.. «أبيات» المسكونُ بروح وعقل ووجدان خالد الفيصل يعكسُ وصول الشاعر إلى قمة من قمم العطاء، يتضحُ ذلك جلياً في تنوّع الديوان بين الثُنائيات والثلاثيات والرُباعيات وصولاً إلى التُساعيات التي تُعزّزُ ثقافة الإيجاز وفي ذلك إشارة إلى بلوغ الإبداع الذي تتجلى فيه البراعة في توظيف المفردة بإتقان، وهذا ما تتطلبُه أبيات الحكمة المُفعمة بالوضوح والتي يُحمّلُها الشاعر معانٍ سامية، واستفهامات تبحثُ عن إجاباتِ تارةً وأخرى تلامسُ الواقع الذي نعيشه بتعجّب، وقد وظّفها الفيصل في «أبيات» ليوقظ الهمم النائمة ويدفعها نحو المعالي التي طالما نادى لها وناشد لأجل بلوغها.

  1. ابيات خالد الفيصل وبن جلوي
  2. ابيات خالد الفيصل يزور الأولمبية الدولية
  3. ابيات خالد الفيصل يؤازر أبطال المملكة
  4. ابيات خالد الفيصل يستقبل

ابيات خالد الفيصل وبن جلوي

وعلى صفحات آخر الديوان يُعيدُ الشاعر للكلمات رونقها لتبدو مثل البدايات فيرسم عليها بريشة الفنان جُملاً وأمنياتٍ يلونها بالبسمة ويكسوها ثياب الشموخ والمعالي فقال: دقّوا الدفوف.. سلوا السيوف لعيون ذا العَنْدا الهنوف ورغم الظروف.. ترجع البسمة وهناك حيث الخاتمة انتقل الفيصل من الحديث من وإلى الناس للمناجاة في تدرُّجٍ آخر من العموم إلى الخصوص فكانت كلماته أمنيةً بين إنسان وربه، مناجاة بين صوتٍ ومستجيب، وحديثٌ بين اثنين لا ثالث لهما.

ابيات خالد الفيصل يزور الأولمبية الدولية

العربية بقلم الأمير المنقية خالد بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود صدر الكتاب في 1437 ويحتوي على: عودة حرف ولون صدر الكتاب في 1424 ويحتوي على: الديوان الثاني صدر الكتاب في 1412 ويحتوي على: عودة

ابيات خالد الفيصل يؤازر أبطال المملكة

ويهدف المنتدى إلى تعزيز العمل العلمي والثقافي العربي المشترك، وترسيخ هوية الثقافة العربية وحضورها في المحافل الدولية

ابيات خالد الفيصل يستقبل

وأشيد بالمشاريع التي تضاعفت فيها القدرة الكهربائية، وبمشاريع المياه، وبكل المشاريع التي تقوم بها البلديات؛ لأنها كثيرة ولا تحصى، ثم نتوجه شرقاً إلى مكة وفي الطريق إلى مكة نرى مشروع مجمع الإدارات الحكومية الذي اعتُمد من قبل الدولة، وهو بوابة مكة، فعن طريقها وطريق الشميسي ندخل لمكة.

وأضاف الأمير خالد: هذه المشاريع صدقوني لو كانت في دولة لكفتها فما بالكم وهي لديكم يا أهل مكة، وقد حباكم الله بأمير سيرعاها ويضيف إليها ما هو أكبر منها، ويحقق حلم الجميع ووالد الجميع الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين. خالد الفيصل: أيها التاريخ أعلن للعالم أجمع.. "السعوديون قادمون". وأكمل: من هذا المنطلق أيها الإخوة والأخوات، برزت فكرة هذا المشروع؛ ليكون على مستوى ما تقوم به الدولة، وليكون كذلك مساهمة من المواطن ليس بماله فقط.. وإنما بفكره وإبداعاته، فعندما منَّ الله بعودة الأمير سلطان رحمه الله من الولايات المتحدة بعد إجراء العملية له فكر أهالي المنطقة بإقامة احتفال أو مشروع باسم الأمير سلطان، واقترحت عليهم هذا المشروع، فما كان منهم إلا المبادرة والمسارعة، ولم يتوان أحد منهم في تقديم هذا المشروع. صحيح أن الإعداد له أخذ مدة طويلة، لكن كانت الفكرة تتبلور وتتطور إلى أن وصلت للمرحلة التي أصبحت مقبولة لدى من يقدم هذا المشروع المميز للوطن المميز تحت رعاية القيادة المميزة. وواصل: فكان هذا المشروع، ولقد سمعتم في العرض بعض ما يحتويه هذا المشروع، ولكن بعض التفصيلات التي أراد الإخوة أن يحتفظوا بها لأنفسهم اسمحوا لي سأفصح عنها، وهي أنه سيكون هناك مركز طبي، وسوف تكون هناك كلية طبية، وسوف يكون هناك مدارس.