قناة زياد والياس

skysoul سكاي سول l - YouTube

  1. كوول كورة تقرير مباراة المصري البورسعيدي ونهضة بركان
  2. بقالة زياد – SaNearme

كوول كورة تقرير مباراة المصري البورسعيدي ونهضة بركان

لكن حتى وفقاً للنموذج اللبناني المسخ (وفقاً للنموذج والعرف وليس الدستور وعلى سيرة النموذج وربما خارج السياق وربما لا، كانت زيارة وليد جنبلاط لرئيس الجمهورية للتشاور في التعيينات الدرزية في الدولة، فعند المحاصصة ينسى وليد جنبلاط أي خلاف سياسي). استبدال زياد شبيب في حال حصل سيكون بشخص آخر روم أرثوذوكس أيضاً، كما حالة رياض سلامة، وبقية موظفي الدولة الكبار (الّذين أصبحوا أكبر من الدولة). لكن المشكلة ليست طائفية بحتة، علماً أن الإكليروس ليس بريئاً لا بل هو مستفيد بطرائق شتى من هذا النظام، وقد راكم رجاله ومؤسساته بموازاة ذلك ثرواتهم وأراضيهم، فيما أقساط مدارسهم وجامعاتهم ومستشفياتهم معفاة من الضرائب. بقالة زياد – SaNearme. وقد استفادت المنظومات الدينية من نفوذها في الدولة، وغطّت في أحيان كثيرة باسم الطائفة فاسدين وكبار الموظفين. إنها إذاً، مصالح اقتصادية قبل أن تكون طائفية، فالمال ثم الطائفة، ولهذا دلالات عدة… في المحصلة، الشجرة المثمرة دائماً ما ترشق بالحجارة، لذلك اسحب رمحك يا زياد شبيب كما فعل القديس جرجس، واقتل فيه تنانين الحاقدين والحاسدين، ثم اذهب إلى الكنيسة يوم الأحد لتصلي خلف الياس عودة، ورأسك في الأرض.

بقالة زياد – Sanearme

/ الأخبار المستمرة نشرت في: 05/04/2022 - 15:40 مقاتلون في صفوف المتمردين الحوثيين في صنعاء في 31 آذار/مارس 2022 محمد حويس ا ف ب/AFP صنعاء (أ ف ب) – أوجدت الهدنة الهشة في اليمن الغارق في الحرب تفاؤلا حذرا لدى كثير من السكان، الذين يخشون أن يصابوا بخيبة أمل جديدة في حال انهيارها كسابقاتها بينما يكافحون للبقاء على قيد الحياة. وأدّى الصراع المستمر منذ سبع سنوات بين الحكومة المدعومة من التحالف العسكري بقيادة السعودية والمتمردين الحوثيين الموالين لإيران، إلى مقتل مئات الآلاف من الأشخاص وتشريد الملايين ودفع البلاد إلى حافة المجاعة. وقد أصيب اليمنيون بخيبات أمل كثيرة في الماضي حيث لم تصمد الكثير من اتفاقيات وقف إطلاق النار السابقة لفترة طويلة، ودائمًا ما كان المدنيون العالقون في مرمى النيران أول من يدفع الثمن. كوول كورة تقرير مباراة المصري البورسعيدي ونهضة بركان. ومع دخول الهدنة الأخيرة التي توسطّت فيها الأمم المتحدة حيز التنفيذ السبت، وإمكانية تمديدها إلى ما بعد الشهرين، يشعر الكثيرون بتفاؤل حذر وسط تبادل الأطراف المتحاربة بالفعل الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار. وقال مجاهد صلاح (43 عاما) وهو من سكان العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها المتمردون لوكالة فرانس برس "اعتقد أنّ هذه الهدنة، كسابقاتها، ستفشل، والخاسر الأول هو المواطن اليمني".

كان عليه أن يقضى السنوات اللاحقة في السعي لاستعادة صوته، لكنّه لم ينجح في ذلك إلّا بعد 12 عامًا، وتحديدًا في العام 1997. يلخّص محفوظ حالته في تلك الفترة في مقابلةٍ مع مجلة المسيرة بالقول: «حسيت ع حالي راح صير بالعصفورية». باستثناء هذا الجواب المختصر، ونتفٍ من أجوبة متناثرة في مقابلاتٍ مكتوبة هنا وهناك، يصعب إيجاد معلوماتٍ إضافية على الإنترنت عمّا عاشه محفوظ آنذاك. لا معلومات عن سبب المرض أو رحلة الشفاء منه، ولا عن حالته الذهنيّة والنفسيّة في تلك المرحلة. لا يتحدّث محفوظ عن فترة توقّفه عن الغناء في أيٍّ من مقابلاته التلفزيونية، ولا يذكرها في أيٍّ من الفيديوهات التوثيقية المنشورة على قناته الرسميّة على «يوتيوب». ينطبق الأمر نفسه في الصحافة المكتوبة، يبدو محفوظ راغبًا في نسيان هذه الفترة من حياته. يظهر هذا بوضوح في مقابلةٍ له مع صحيفة الرأيّ الأردنية، حيث يرد على فرضيات يطرحها الصحفي حول سبب مرضه بالقول: «لقد نسيت وطويت الموضوع لكثرة الآلام التي رافقتني طوال تلك الفترة»، ويضيف بصراحةٍ «كان كلّ همّي النسيان». لم يسع مروان محفوظ إلى رتق هذا الثقب الزمني في سيرته، بل تجاهله كأنّه لم يكن. الرجل الذي وثّق في مقابلات متعدّدة وعلى قناته اليوتيوبية كلّ محطات رحلته الفنيّة المختلفة، مقدّمًا روايةً رسميّة متماسكةً عن مسيرته، يكرّرها في كلّ مقابلة، اختار أن يرمي هذه الفترة خارج سرديته عن حياته.