جريدة الرياض | لا بد من صنعاء وإن طال السفر

كلمات الاغنية طال السفر طال السفر وانت بعيد يابو سوالف تغريد الي غفى بعينه السهر غير المواصل شيريد دايم اذا دام البعد لا انا ولا انت ننسعد صدقني كل ما تبتعد حبك مثل ناري يزيد ياهي يابو مبسم ورد مرن سنينك وانا اعد من يوم ما ردت البعد ما صافحت بعدك ايد كون القى قلبك واساله من الي جرالي اش حصله كل محب عيده موصله شو بس انا مضيع العيد أضيفت من قبل صاحب الموقع شارك
  1. كلماتى | كلمات اغنية طال السفر - كاظم الساهر

كلماتى | كلمات اغنية طال السفر - كاظم الساهر

وتفيد مجموعات ناشطة بأن أي مالك جديد سيمتثل إلى مطالب المجلس العسكري مستقبلًا بتزويده ببيانات الهواتف المحمولة للمعارضين الذين يحتجون على المجموعة العسكرية التي أطاح بحكومة أونغ سان سو تشي العام الماضي. كلماتى | كلمات اغنية طال السفر - كاظم الساهر. وقال الرئيس التنفيذي للشركة اللبنانية عزمي ميقاتي لفرانس برس في مقابلة الجمعة إن "إم1" لن تسلّم بيانات العملاء إلى السلطات في بورما إلا إذا تم الطلب "بالأسلوب القضائي والقانوني الصحيح". وأفاد الباحث الرفيع لدى "سومو" وهي مجموعة غير ربحية مقرّها هولندا تجري أبحاثا وتدافع عن الشركات، جوزيف فيلد-رامسينغ "ما تزال هناك أمور كثيرة يمكن لـ+تيلينور+ القيام بها لتخفيف الضرر". وأضاف "إذا كانوا لن يتّخذوا أي خطوات للحد من نقل البيانات، ما زال بإمكانهم القيام بأمور على غرار تأسيس صناديق لمساعدة الضحايا، لإصلاح بعض الأضرار التي سيساهمون فيها عبر مضيهم قدمًا بعملية البيع". وقتلت قوات الأمن منذ الانقلاب أكثر من 1600 شخص فيما تم توقيف أكثر من 11 ألفا، وفق مرصد محلي.

ولدى "تيلينور" الناشطة تجاريًا في بورما منذ العام 2014، 18 مليون مشترك في البلد الآسيوي من خلال فرعها. لا يتوافق العمل مع قيمنا وقالت الشركة النروجية في بيان "طمأنت عملية فحص للعقوبات قام بها مستشارون خارجيون +تيلينور+ بأن +شوي بيان فيو+ وملّاكها غير خاضعين لأي عقوبات دولية حالية". والعام الماضي، أعلنت 474 مجموعة من المجتمع المدني في بورما أن قرار "تيلينور" الانسحاب كان غير مسؤول وبأنها لم تفكّر بشكل كافٍ بتأثيره على حقوق الإنسان. وتفيد شكوى رُفعت في النروج الشهر الماضي بأن عملية البيع تحمل خطر وضع بيانات ملايين العملاء في أيدي المجلس العسكري. وفي أيلول/سبتمبر، ذكرت "تيلينور" نفسها بأن المجلس العسكري يطالبها بتركيب معدات للتجسس على الاتصالات، وهو طلب ذكرت المجموعة حينها بأنها رفضته. وشدد بريك الجمعة على أن "من الأسباب الرئيسية التي دفعتنا لبيع +تيلينور ميانمار+ هو أننا لا ترغب بتشغيل معدات تدخّل، وهو أمر يتعين على جميع مشغلي الاتصالات القيام به" في بورما. كلمات طال السفر. وأضاف أن "تشغيل معدّات من هذا النوع يعرّض لعقوبات من النروج والاتحاد الأوروبي. حتى اليوم، لم تشغّل +تيلينور+ معدّات اعتراض.. كيف سيكون الوضع في المستقبل، لا نعرف".