7 – عصير التفاح يساعد عصير التفاح على تحسين الأداء الصحي للجهاز الهضمي والكبد، وذلك بفضل غناه بالألياف التي تساهم في تنظيم حركة الأمعاء، والتخلص من البراز المتحجر المتراكم في القولون، ويُنصح بشرب كوب من الماء بعد تناول عصير التفاح بنصف ساعة، يمكنك تكرار هذه العملية 3 مرات يوميًا لمدة 3 أيام. 8 – عشبة الراوند تنتمي عشبة الراوند إلى الفصيلة البطباطية، حيث يشبه مذاقها مذاق التفاح الأخضر، وهي أحد الأعشاب التقليدية المستخدمة في الطب الصيني، تمتاز باحتوائها على العديد من المركبات الكيميائية مثل: مركبات الأنثراكينونات، التي تساعد على تحسين الهضم، وتعزيز حركة الأمعاء، إضافة إلى احتوائها على التانينات ومضادات الأكسدة، التي تقلل من التهاب القولون، وتحد من الإصابة بالإسهال، يتم استخدامها إما عن طريق إضافتها إلى الحلويات أو الفطائر، أو على شكل كبسولات، وتمتاز عشبة الراوند بسرعة فعاليتها، حيث تحتاج نتائجها لتظهر مدة تتراوح بين 8 إلى 12 ساعة بعد الاستهلاك. 9 – جذور الهندباء تمتاز جذور الهندباء بغناها بالألياف، التي من شأنها أن تساعد في التخلص من الإمساك، والبراز المتحجر في القولون، وتعمل على تطهير الكبد والقولون، وتحفيز إفراز العصارة الصفراوية، كما وجد أن استخدام جذور الهندباء، ساعد في زيادة ليونة الأمعاء وتكرار عملية الإخراج، والتخلص من الانتفاخ والغازات المتجمعة في البطن، يتم استخدامها عن طريق نقع 3 ملاعق صغيرة من جذور الهندباء بعد سحقها، مع كوب من الماء لمدة 10 دقائق، ثم تُغلى بعد ذلك لمدة 10 دقائق، ويُشرب منها كوب قبل كل وجبة، لمدة 3 أيام.
شرب كميات كافية من الماء خلال اليوم. تجنب حصر البراز، والذهاب إلى الحمام فور الشعور بالحاجة إلى التبرز. تجنب المشروبات الكحولية.
التهاب الرتج. مضاعفات تراكم البراز إذا ترك تراكم البراز دون علاج فقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، تشمل: تمزق جدار القولون. الدموع الشرجية. مزيف في الشرج. البواسير. تشخيص تراكم البراز من أبرز طرق التشخيص: 1. الفحص البدني يبدأ الطبيب في التشخيص البدني حيث أنه يضغط على معدة المريض ليشعر ما إذا كان يوجد كتلة أم لا، ويمكن من خلال طرق مختلفة تحديد ما إذا كان المريض لديه تراكم براز أم لا، مثل: إدخال إصبع في المستقيم لمحاولة الشعور بالكتلة أو اكتشاف أي مشكلات أخرى يمكن أن تسبب هذه الأعراض. ثم يقوم الطبيب بسؤال المريض عن عدة أشياء، أبرزها: كم مرة يذهب المريض إلى الحمام؟ متى كانت آخرة مرة ذهب فيها المريض إلى الحمام؟ كم مرة يصاب بالإمساك؟ ما هي كمية السوائل التي يشربها؟ ما هي نسبة الألياف الموجودة في النظام الغذائي للمريض؟ هل يستخدم المريض أي ملينات؟ ما هي الأدوية التي يأخذها المريض؟ 2. أسرع 7 طرق مجربة لتنظيف القولون من البراز المتحجر. فحوصات أخرى في بعض الحالات يوصي الطبيب بالقيام بالأشعة السينية للتحقق من وجود الكتلة، ويمكن إجراء التنظير السيني وهو أنبوب رفيع يحتوي على ضوء وكاميرا يتم إدخاله إلى القولون. علاج تراكم البراز يعد من الضروري أن يتلقى الشخص الذي يعاني من تراكم البراز العلاج، لتجنب أي مضاعفات خطيرة، ومن أبرز العلاجات المستخدمة: 1.
استشر الطبيب بشأن الجرعة المناسبة من الزيوت المعدنية بالنسبة لحالتك. [٢١] [٢٢] انتظر لمدة ساعتين على الأقل قبل تناول الزيوت عقب الطعام حتى لا تمنع عملية الامتصاص بشكل صحي. تبدأ الزيوت عملها خلال 6 إلى 8 ساعات من تناولها. لا تتناول الزيوت المعدنية أثناء الاستلقاء في الفراش حتى تتجنب الإصابة بالالتهاب الرئوي نتيجة استنشاقها، ولهذا لا ينصح بإعطاء هذه الزيوت للأطفال أقل من 7 سنوات. لا يُنصح بتناول الزيوت المعدنية في حالة الحوامل حيث أنها تمنع امتصاص المغذيات وقد تتسبب في نزيف المولود إذا ما تم تناولها لمدة طويلة. تناول الأدوية المنعمة للبراز. تقوم هذه الأدوية بامتصاص الماء من الأمعاء واستعماله في تنعيم البراز. [٢٣] من أمثلة هذه الأدوية الشائعة: كوليس (Colace) وسرفاك (Surfak). تناول المزيد من المياه يوميًا عندما تقوم بتناول هذه الأدوية. تناول الملينات التنافذية من أجل تنعيم البراز. تراكم البراز الأسباب وطرق العلاج - ثقف نفسك. تقوم هذه الأدوية بزيادة إفراز السوائل في الأمعاء مع تحفيزها في ذات الوقت على الحركة وإخراج الفضلات، ولكن قد تستغرق هذه العملية بضع أيام. من أمثلة هذه الأدوية: [٢٤] [٢٥] حليب الماغنيسيا سيترات الماغنسيوم لاكتيولوز بولي إيثيلين جليكول (ميرالاكس) تناول المُلينات المحفزة.
وجود التاريخ العائلي المرضي في مثل الإصابة بحالات التهاب القولون. الإفراط في تناول منتجات الألبان ومشتقاتها. تناول أدوية مضادات الحموضة مثل ( السترويدات). الإفراط في التدخين. أيضاً يمكن أن يؤدي التهاب القولون العصبي في نهاية المطاف إلى عدة مضاعفات، والتي تشمل بعض الأعراض منها على: حدوث القلق والاكتئاب، كما أنه يؤدي إلى الإصابة بالإسهال أو حالات الإمساك المزمن، والذي قد يسبب في النهاية إلى الإصابة بالبواسير. طرق تشخيص التهاب القولون تتعدد طرق التشخيص المتبعة من قبل الطبيب المختص بـ "دوكسبرت هيلث" لتشخيص حالات التهاب القولون وبناءً عليها يتم تحديد طرق العلاج المتبعة ومن ضمن طرق التشخيص ما يلي: إجراء فحوصات للدم وذلك للتحقق من الإصابة بالأنيميا وفقر الدم، أو للتحقق من علامات وجود عدوى. تحجر البراز في المستقيم الموازي للمستقيم. فحص عينة من البراز حيث يمكن أن تشير خلايا الدم البيضاء في البراز إلى أعراض التهاب القولون التقرحي. إجراء تحليل البول، حيث تساعد عينة البول في الكشف عن وجود حالات العدوى الناجمة عن البكتيريا والفيروسات والطفيليات. الفحص بالمنظار من خلال تنظير القولون باستخدام أنبوب رفيع ومرن ومضاء وبه كاميرا مرفقة للكشف عن أعراض التهاب القولون.
يعمل تنظيف القولون على تقوية مناعة الجسم ضد الكثير من الأمراض. عملية تنظيف القولون من البراز المتحجر تساعد على التخلص من الوزن الزائد. عندما يقوم الإنسان بتنظيف القولون من الفضلات الضارة، فإن ذلك يساعد في تحسين الحالة المزاجية والشعور بالراحة. التخلص من تراكم البراز داخل القولون وتنظيفه يقي الإنسان من خطر الإصابة بسرطان القولون، وكذلك يحمي من الإصابة بسرطان المستقيم.