انا ليه التفت للناس وعيونك جماهيري 🤍 More you might like بدونِك تموتُ الأيام، أمّا معك فيُزهِرُ كلّ شيء ❤️ معاذ الله إني مايئستُ يوماً ، لكنها والله أيامٌ ثِقَال انا يا خلي ما قصرت ، بس البخت فيني قصر.. تُحزنني تفاهة الأسباب التي تدمر الأشياء العظيمة. أحبك لأن دخولك لحياتي أعظم ما قد حصل لي، ولأنك حتى في صمتك قادر على زرع الطمأنينة بداخلي، لابد أن تعلم بأنك شخص مميز للغاية وأنني محظوظ لأنك جزءٌ مني، مرة واحدة في العمر يرزق الإنسان بشخص يشبهه تماماً ويأتي على مقاس قلبه وأنت هذا الشخص العظيم، لا أعلم ماذا أقول سوى أحبك. " ماتت احلامنا ونحن على قيد الحياة أحيانا كل اللي الواحد يحتاجه كلمه حلوه #مروجيات 🌱 خليت عقلي يفكر قبل وقت المنام مابين اني اجيك وخايف اني اجيك يا شوق عيني لعينك 😔🤍 يامرايتي شو ضيعت شو لقيت وشو باقي فرص يامرايتي قلبي تعب عن جد من كل القصص
تآريخ حلو ورآح أحتفظ فييه دآيم! كآن ودي من زمآن أدخل عالم التدوين.. بس ما صآر إلا اليوم! مودي | فوق هاذا الحب أحبك - عبد المجيد! تدويني ماراح يكون بشكل مرتب.. ولا رآح يكون رسمي.. هي مجرد شخآبيط! وأيآم تمر في حيآتي.. مثل اليوميآت.. وموآقف تخصني أحب أشآرككم فيها..! وقنآعآت ذآتية.. آرآء شخصية..!! يعني ماهي دسستور.. ولا شي أكيد...! لكل متآبعيين مدونتي المتوآضعه!.. أتقبل النقد بأي وقت.. بس أحب أذكر أنو كل المكتوب هينآ! من منظوري أنا ومن عيوني أنا.. ومن الزآوية الي أنا أشوف فيها!.. تعريف بسيط فيني ~! أسمي: الهنوف.. بس الأغلب يعرفني بـ ( توفي) المدينة: الجبيل الصنآعية! مدرستي: الثآنوية الثآنية;p عمري: موآليد 1994 وعليكم الحسآب;p بالنسبة لليوم.. يوم الأربعاء..! ويك إند.. يعني رآحه..! ما عندي شي لليوم..! بس حبيت أترك شي للبدآية! أتمنى أنها تعجبكم.. BeB'Ti; أول من نور مدونتي وشآف التصميم <333 عشقي لك! ^ للتعريف بس... هآذي الأنسآنة.. ( أغلى من روحي علي) أحلى شي كسبته بدنيتي.. الي عنده فرند زيها بيحب حيآته وقسمن! تمت ~! عطني وعد.. أنطر بعد.. عوضني كل الي أنفقد.. طمني أرسلي خبر.. شوقي من الجمرة أحرررر;$
كنت أجهل حينها كل الصعوبات الآتية في طريق حياتي، وأنّه لا يوجد أيّ شخص قادر على قراءة المآسي المستقبليّة في لعبة الحظ التي يمارسها في الحاضر. حينها جاء مساعد ليعيدني ويستعيدُني بقوله: "مابه حياة من غير موت" كنت أشعر أن المأساة تحوم فوق تلك السنوات العشرين من عمري، دون أن تقرر الحط على أيٍّ منها، أشعر أنّني وحدي وكأنّ الآخرين - جميع الآخرين - بمنجاة من الرعب الذي أعيش فيه، وحدي الضحية المحتملة للحظ الفظيع. حتى جاء مساعد ليقول: " نطيب لو عيّت ليالينا تطيب" كسر حدّة الوحشة ومخالب الوحدة، أصبح الإذعان للضيق المثير للقشعريرة بمعرفتنا بأنّ كلَّ ما نحبّ يمكنه أن يفنى من لحظة إلى أخرى، مستحيل، أعطاني اليقين بالحبّ والحياة والقدرة على المقاومة دائمًا، وأنّ الكون يميل للتوازن، عاجلًا أو آجلًا ستعود الأمور إلى نصابها الصحيح. لذا، في البدء كان مساعد.