يمكن للمعلم أن يحضر سلة فيها عدد من الكرات الملوّنة، ثمّ يطرح على الأطفال سؤالاً حول مكان وجود الكرات، ويطرح عليهم تساؤلات أخرى لتحقيق عدة أهداف في الوقت ذاته، مثلاً يسأل عن عدد الكرات الحمراء داخل السلة، بذلك يتعلم الأطفال العد، والألوان، وأخيراً مفهوم داخل وخارج. يمكن عمل تدريبات إضافية بعد أن ينتهي المعلم من الشرح، فيعطي الأطفال مجموعة من التدريبات تأكيداً للمفهوم، كأن يعطيهم أوراق عمل تحتوي على رسومات يُستدل بها على المفهوم، مثلاً: سلة بداخلها أو خارجها خضار، ويطلب من الطالب تلوين الخضار داخل السلة، أو خارجها حسب الهدف.
يمكن للمعلم أن يحضر سلة فيها عدد من الكرات الملوّنة، ثمّ يطرح على الأطفال سؤالاً حول مكان وجود الكرات، ويطرح عليهم تساؤلات أخرى لتحقيق عدة أهداف في الوقت ذاته، مثلاً يسأل عن عدد الكرات الحمراء داخل السلة، بذلك يتعلم الأطفال العد، والألوان، وأخيراً مفهوم داخل وخارج. يمكن عمل تدريبات إضافية بعد أن ينتهي المعلم من الشرح، فيعطي الأطفال مجموعة من التدريبات تأكيداً للمفهوم، كأن يعطيهم أوراق عمل تحتوي على رسومات يُستدل بها على المفهوم، مثلاً: سلة بداخلها أو خارجها خضار، ويطلب من الطالب تلوين الخضار داخل السلة، أو خارجها حسب الهدف. المصدر:
مرحلة المبادرة مقابل الخجل تمتد مرحلة المبادرة مقابل الخجل من سن الرابعة حتى الخامسة، وفي هذه المرحلة يسمح للطفل التجربة والاكتشاف، وتكثر أسئلة الطفل التي يجب على الأهل التعامل معها بشكلٍ إيجابي لتنمية الجانب الإيجابي نحو المبادرة، ولكن إذا كان التعامل مع أنشطة الطفل بشكلٍ سلبي فسيولد لديه شعوراً بالإثم في كل ما يقوم به في المستقبل. مرحلة الاجتهاد مقابل النقص تمتد مرحلة الاجتهاد مقابل النقص من سن السادسة حتى سن الثانية عشرة، حيث يلتحق الطفل في هذه المرحلة بالمدرسة، ويتحكم بسلوكه، ويتولد لديه حب الاستطلاع، ويحصل الطفل في هذه المرحلة على التقدير من خلال اجتهاده ونجاحه في أدائه، ولكن يجب الانتباه إلى ضرورة عدم إشعار الطفل بالنقص من خلال إحباطه ومعاملته بأنه شخص فاشل في حياته، ومضايقته. مرحلة الهوية مقابل تمييع الهوية تمتد مرحلة الهوية مقابل تمييع الهوية من سن الثانية عشرة حتى سن الثامنة عشرة، ويكون الهدف من هذه المرحلة الاستقلال عن الوالدين، وإثبات الهوية، والنضج الجسمي، أما الخطر الذي يتعرض له فهو الاندماج في الدور، وخاصة عن طريق التشكيك بالهوية الجنسية والمهنية.
وبعد التشخيص من قبل المختص تبدأ مرحلة من العلاج لمساعدة الطفل على تحقيق مستوى أعلا من التعلم، وتحقيق الدعم النفسي والاجتماعي له.
تختار المعلمة طفلين وتطلب منهما أن يتحركا من خارج السلسلتين إلى داخلهما ( أو العكس) دون المرور فوق السلسلة أو قطعها. تناقش المعلمة الأطفال وتوضح لهم أن السلسلة المفتوحة نستطيع التحرك من داخلها إلى خارجها أو العكس أما السلسلة المغلقة فلا يمكن الدخول إلى داخلها أو الخروج منها. تقدم المعلمة التمرين الإدراكي لكل طفل ( شكل 78) وتطلب منه أن يحدد الأرنب الذي يستطيع الحصول على الجزرة. تطلب المعلمة من كل طفل أن يلون داخل المنحنى المغلق. لون داخل المنحنى المغلق
ذات صلة صعوبات التعلم في رياض الأطفال علاج صعوبات التعلم عند الأطفال مفهوم صعوبات التعلم عند طفل الروضة يشير مفهوم صعوبات التعلم عند أطفال الروضة إلى المشكلات التعليمية التي تواجه الأطفال قبل سن المدرسة، فقد تعددت الأسباب المعيقة لهؤلاء الأطفال في التعلم الطبيعي كغيرهم من الأطفال الآخرين، ومن هذه الأسباب الإعاقات النفسية، أو الإعاقات الجسدية، وبالرغم من هذه الأسباب وجدت الدراسات أنّ الكثير من الأطفال الذين يواجهون صعوبات في التعلم سليمين تماماً من أي إعاقة، لكن ظهرت لديهم صعوبات في الفهم، أو التفكير، أو الانتباه. تتعدد أسباب صعوبات التعلم عند الأطفال، فمنها أسباب وراثية، وأخرى جاءت كنتيجة لإصابات في المخ، إضافة إلى أسباب متعلقة بالتغذية، والعوامل البيئية. مؤشرات صعوبات التعلم عند طفل الروضة تبدأ أعراض اضطرابات التعلم عند الطفل في سن مبكرة، وتظهر واضحة من خلال مؤشرات النمو المختلفة على النحو الآتي: فشل في القدرة على تمييز الأشكال من أكثر القدرات توقعاً في مرحلة الروضة أن يميز الطفل ما يُعرض عليه من أشكال هندسية، فعدم تمييز الطفل للأشكال كالمربع، والدائرة، والمثلث، على سبيل المثال قد يؤثر لاحقاً في تعلم الطفل للحروف الهجائية والأعداد.