معجم - علي قد لحافك مد رجليك

ونتيجة للظروف الاقتصادية الصعبة الذي تمر فيها دولة الاردن من شح الموارد والبطالة وتدني الدخل ، يجب علينا جميعا عدم التبذير والبذخ والإسراف ، والاختصار بتكاليف الواجبات ، ونتقي الله في انفسنا ، وعلى قد لحافك مد رجليك.

  1. مد رجليك قد لحافك | صحيفة مكة
  2. اصل المثل على قد لحافك مد رجليك. 24 - YouTube

مد رجليك قد لحافك | صحيفة مكة

هطرشة قمة الكرة السعودية البارحة كانت بين الثالث والخامس! الليلة الشباب والنصر لقاءات مختلفة ومنافسة لا تنتهي. مد رجليك قد لحافك | صحيفة مكة. عاد الأهلي في الآسيوية في أصعب وقت, تأكيد على عمل إدارة واعية. هل تملك الإدارة الاتحادية الإمكانات المادية المؤهلة للمنافسة؟ لا يعبر تصريح وليد عبد ربه في حق فريقه السابق عن عقلية محترفة. خالد البلطان يبدأ من الآن التخطيط للموسم المقبل فقد جدد للمدرب، ووقع عقود منشآت وملاعب. خاتمة: يشين الفتى في الناس خفة عقله وإن كرمت أعراقه ومناسبه

اصل المثل على قد لحافك مد رجليك. 24 - Youtube

●•••❁❁✍❁❁•••● 🥀قصة -امثال🥀 على قدر لحافك مد رجليك هو من الأمثال المتداولة بشكل يومي في الأحاديث اليومية ، والمعنى الحرفي ، مد: المد هو البسط ، اللحاف: هو غطاء سميك يتغطى به الإنسان في فصل الشتاء أو فرش السرير كما عند البعض ، لا تمد رجليك أكثر من اللحاف ، دعها دائمًا تحته ، حتى لا تتعرض للمتاعب كالبرد وخلافه. وهذا المثل يعبر عن أن الإنسان يقنع بحاله ، ويعيش ببساطة دون تكلف أو إظهار ما ليس به حاله ، فيكون معتدلًا لا بخيلًا حد التقشف ، ولا مفرطًا حد التبذير ، وألا ينظر المرء إلى ما في يد غيره ، فيحاول مجاراتهم والتقلد بهم وهو ليس عنده أصلًا ماعندهم. اشتهر هذا المثل في الدول العربية ، حتى إنه أصبح له أكثر من طريقة لقوله ، كل طريقة تتناسب مع ألفاظ البلد فهو معروف في الجزيرة العربية هكذا ، أما في السودان مختلف ، يقال الزول يمد رجله بقدر غطاه ، وفي فلسطين يقال على قد فراشك مد أجريك ، وفي لبنان يقال مد بساطك على قدر رجليك ، وفي المغرب يقال مد رجلك على قد حايكك. اصل المثل على قد لحافك مد رجليك. 24 - YouTube. قصة هذا المثل: كان هناك شاب وحيد لوالده ، مات الوالد فآل ورثه كله إلى الشاب ، وكان ميراثًا كبيرًا ، ولكن للأسف أساء الإبن التصرف بتلك الثروة ، فأخذ يبعثرها يمينا ويسارا كأنه لا يخشى فقرا ، كان لديه أصحاب يطلق عليهم أصحاب الرخاء ، فهم تجدهم فقط وقت الرخاء أما وقت الشدة فلن تجد لهم عنوان.

ما منا من أحد إلا وقد وقع في يوم من الأيام ضحية لهذه الدعاية أو تلك وربما البعض يستدين، ويثقل كاهله بالديون ويحمل نفسه أقساطا شهرية من أجل شراء هذا المنتج أو اقتناء تلك السلعة التي هي ربما ليست من ضمن احتياجاته الأساسية لكنه وقع أسيرا لها لا نتيجة لحاجة ملحة وماسة لها وإنما نتيجة للتأثر بهذا الأسلوب الإعلاني الذي يجري طرحه بطريقة تشويقية تحفز على اقتناء المنتج، وتندفع باتجاه استهلاكه! في واقعنا المعاصر تحفنا الدعايات والوسائل الإعلانية من كل جانب، وتحيط بنا إحاطة السوار بالمعصم بل وتعمل على صياغة وعينا الاستهلاكي وكم من الأفراد الذين التهمتهم الدعاية، وأربكت ترتيب مصروفهم الشهري وخلطت عليهم الأوراق نتيجة لانسياقهم غير المدروس لجاذبية الدعاية الإعلانية والانصياع لإملاءاتها التي تدغدغ المشاعر، وتخاطب الغرائز وتلعب على وتر العواطف التي تتأجج في كل لحظة بفعل كثافة الدعاية وتراكم صورها، وأشكالها التي تتلون باستمرار! كثير منا لا يتمالك نفسه حينما يرى دعاية من أحد المشاهير، أو في وسائل التواصل، أو حتى في اللوحات الإعلانية عند الإشارات، وعلى الطرق فما أن يشاهد هذه الدعاية أو تلك إلا ويسارع إليها متحسسا جيبه باحثا عن بطاقة الصراف غافلا أو متغافلا عما ينتظره من التزامات، وأعباء إضافية كل هذا من أجل إشباع هذا النهم الاستهلاكي الذي سيدفع ثمنه باهظا مع أنه كان بإمكانه لو وقف، وفكر مع نفسه قليلا أن يتنازل عن فكرة الشراء إلى وقت تزول أو تنخفض ديونه، وتتحسن –ولو نسبيا– أحواله المادية!