لاتحاول تخفي حبك عن عيوني ياللي حبك أقوى من شكي وظنوني الهوى باين عليك تفضحه نظرة عينيك فيها ياروحي كلام خلى قلبي يميل إليك لفتتك ليه ليه بحنان فيها لوعه مستحبه بدلت خوفي بأمان بينت لي المحبه لاتحاول لاتحاول الهوى باين عليك تفضحه نظرة عينيك فيها ياروحي كلام خلى قلبي يميل إليك ياللي حيرني هواك قلبي عايش في رجاك ينتظر كلمة مصير مايبيها من سواك لاتحاول لاتحاول الهوى باين عليك تفضحه نظرة عينيك فيها ياروحي كلام خلى قلبي يميل إليك
الهوى باين عليك تفضحه نظرة عينيك - محمد عبده ♪ - YouTube
محمد عبده - الهوى باين عليك.. ؟ - YouTube
لا تحاول - نواف الجبرتي - YouTube
وأكد عبد المجيد تبون في تصريحاته، أن الحزائر تحظى بعلاقات طيبة مع مدريد وكانت تتسم بالقرب على غرار العلاقات مع إيطاليا، بيد أن رئيس الحكومة الإسبانية ، بيدرو سانشيث تخلى عن كل شيء، موردا أن الجزائر وبصفتها دولة ملاحظة وكذا الأمم المتحدة تعتبران إسبانيا "قوة إدارية" للصحراء، مشيرا أنه لا يمكن لمدريد التخلي عن مسؤوليتها تجاه المنطقة خاصة لأنها كانت مستعمِرة للإقليم. وإشترط عبد المجيد تبون على إسبانيا تطبيق القانون الدولي فيما يخص قضية الصحراء لعودة السفير الجزائري لمكتبه في مدريد، متابعا أنه يجب التفريق بين الحكومة الإسبانية والدولة الإسبانية، إذ تحظى الجزائر والدولة الإسبانية بروابط متينة، مطالبا الحكومة الإسبانية بمراجعة نفسها وعدم التخلي عن مسؤوليتها التاريخية في النزاع. وختم الرئيس الجزائري مطمئنا الشعب الإسباني بأن الجزائر لن تتخلى عنه وستفي بإلتزاماتها تجاهه في قضية الغاز مهما كانت الظروف
الأحد 24/أبريل/2022 - 08:44 م د. أحمد الطيب شيخ الأزهر قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن "القابض" و"الباسط" اسمان كريمان وردا في القرآن الكريم بصيغة الفعل فقط، لأنه من صفات الأفعال وليس من صفات الذات، لأنه إن كان من صفات الذات سيكون على صيغة المبالغة وستجد الاسم نفسه مذكورا، ولكن أثر هذين الاسمين يظهران في المخلوقات، فالبسط بمعنى الإعطاء والتوسعة والقبض معناه الأخذ والتضييق. وبيّن فضيلته خلال حديثه اليوم الأحد في الحلقة الثالثة والعشرين ببرنامجه الرمضاني "حديث شيخ الأزهر"، أن تضييق الرزق على العبد ليس من باب الشر أو أنه غير محبوب أو أنه عقوبة، كما أن بسط الرزق لا يدل على صلاح هذا العبد أو قربه من الله أو محبة الله له، لأن الله سبحانه وتعالى لم يتخذ من الدنيا ميزانا لقيمة الإنسان أو لصلاحه أو لفساده، وإنما هي كما يمنعها من الفقير الصالح يمنحها للعبد الطالح، هذه النقطة في غاية الأهمية، وهذه من الأمور المغلوطة التي يجب تصحيحها. وشدد شيخ الأزهر على أن المال مال الله، فمال الله حين تمنعه عن مستحقيه فأنت هنا تدخلت وتصرفت حسب ما يمليه عليك الهوى أو تمليه عليك الغريزة، وعطلت ما أمرك الله به، فكما أن البسط قد يكون في الرزق قد يكون في العلم وقد يكون في المال، وهو أيضا في أشياء كثيرة لا نعلمها، لكن يعلمها الله في السماء وفي الأرض.