الحكمة من مشروعية العيد

الحكمة من مشروعية العيد ، لقد انعم الله عز وجل على المسلمين بالعديد من النعم، حيث ان على المسلم ان يشكر الله عز وجل دوما على نعمه، وان من اجمل نعم الله على المسلمين هي العيد، حيث ان للمسلمين عيدين وهما عيد الفطر وعيد الاضحى، وان كل من العيدين يأتي بعد اداء ركن من اركان الاسلام، حيث عيد الفطر يأتي بعد فريضة الصيام، صيام شهر رمضان، واما عيد الاضحى فهو يأتي بعد فريضة الحج، وان على المسلمين ان يبتهجوا في العيد، فهي سنة الرسول صلى الله عليه وسلم والتي اوصانا بها. حل سؤال الحكمة من مشروعية العيد ان الكثير من الناس يتساءلون عن الحكمة من مشروعية العيد، حيث ان الحكمة من مشروعية العيد هي من عظيم رحمة الله عز وجل بعباده وعظيم نعمه وعطائه عليهم أيضا ؛ حيث أنه عز وجل قد شرع لهم الشعور بالسرور والسعادة والفرحة في العيدين. في ختام مقالنا الذي قد تحدثنا فيه عن الحكمة من مشروعية العيد، نتمنى ان تكونوا قد استفدتم.

  1. كتب الحكمة من مشروعية صلاة العيد - مكتبة نور
  2. 647- ما الحكمة من مشروعية العيد وماذا نفعل فيه_سؤال على الهاتف -- _ابن عثيمين - YouTube
  3. الحكمة من مشروعية صلاة العيدين

كتب الحكمة من مشروعية صلاة العيد - مكتبة نور

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:- (( الحكمة من مشروعية صلاة العيدين)) لقد شرع الله تعالى للمسلمين عيدين في كل عام ، وهما عيد الفطر حتى يفرح المسلم بفطره بعد صيام شهر رمضان ، وعيد الأضحى المرتبط بموسم الحج والأضحية وقد شرع الله تعالى صلاة العيدين التي يقوم جموع المسلمين في شتى بقاع الأرض بتأديتها في أولى أيام العيد. الحكمة من مشروعية صلاة العيدين. صلاة العيد تُعد صلاة العيدين السنن الإسلامية المؤكدة التي وردت عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ والتي كان يواظب عليها النبي وأصحابه باستمرار ، والوقت الصحيح لصلاة العيد يكون بعد طلوع شمس أولى أيام العيد بربع ساعة تقريبًا ، وينتهي وقت أداء صلاة العيد بغياب الشمس عن كبد السماء. ومن السنة أن تكون صلاة عيد الفطر متأخرة بعض الشيء ؛ حتى يتمكن جموع المسلمين من إخراج زكاة الفطر قبل الصلاة ، بينما يُستحب التبكير بصلاة عيد الأضحى ؛ حتى يكون هناك وقت كافي للمسلمين من أجل النحر وذبح الأضاحي. ويتم تأدية صلاة العيد قبل الاستماع إلى الخطبة التي يُلقيها الإمام على مسامع المصلين ، كما أن تادية صلاة العيد تختلف عن باقي الصلوات ؛ حيث أنها تتكون من ركعتين ، الركعة الأولى بها سبع تكبيرات والركعة الثانية يكون بها خمس تكبيرات.

647- ما الحكمة من مشروعية العيد وماذا نفعل فيه_سؤال على الهاتف -- _ابن عثيمين - Youtube

[١٣] الإمساك عن الطّعام في عيد الأضحى إلى ما بعد انتهاء الصّلاة، ثمّ أكل المُضحّي من أضحيته بعد ذبحها كما كان يفعل رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-. [١١] توزيع الأضحية وتقسيمها لثلاثة أجزاء: جزء للتّصدّق على الفقراء والمساكين، وجزء منها يكون هدية للأصدقاء والمعارف، وقسم منها للأكل وللتّوسعة على أهل البيت، قال الله -تعالى-: (فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ). [١٤] ذبح المضحّي أضحيته بنفسه وألا يوكّل أحداً عنه، وأن يشهد الذّبح أهل البيت؛ فقد أمر رسول الله -صلّى عليه وسلّم- ابنته فاطمة -رضي الله عنها- أن تشهد ذبح أُضحيتها. التّسمية وذكر الله -تعالى- عند الذّبح، وتوجيه الأضحية إلى القبلة، كما يسنّ أيضاً سَوق الأضحية إلى المذبح سوقاً حسناً دون تعنيف؛ لأنّ الله -تعالى- كتب الإحسان على كلّ شيء، حتّى على الأنعام والدّواب. المراجع ↑ "الحكمة من تشريع العيدين" ، الدرر السنية ، اطّلع عليه بتاريخ 12/7/2021. بتصرّف. ↑ سالم الهنداوي (13/11/2010)، "حكمة مشروعية الأضحية" ، الالوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 12/7/2021. 647- ما الحكمة من مشروعية العيد وماذا نفعل فيه_سؤال على الهاتف -- _ابن عثيمين - YouTube. بتصرّف. ^ أ ب ت مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة 2)، الكويت:دار السلاسل، صفحة 76-77، جزء 5.

الحكمة من مشروعية صلاة العيدين

ومن اداب العيدين أن يلتزم كل مسلم بإظهار مظاهر الفرحة والسعادة عليه وعلى أسرته والخروج من أجل التنزه وزيارة الأهل والأقارب والأصدقاء وتبادل الهدايا بين المسلمين وبعضهم البعض ، مع ضرورة تجنب كل ما لا يُرضى الله تعالى ورسوله. ومن اللازم أن يتم توطين الأطفال الصغار على ضرورة احترام الشعائر الإسلامية والاهتمام بالعيدين سواء عيد الفطر أو عيد الأضحى ، سواء من خلال أداء صلاة العيدين أو من خلال صلة الرحم وإظهار الفرحة والسعادة بعظيم نعم الله تعالى على عباده في هذه الأيام المباركة.

شرَع اللهُ لهذه الأمَّة الفرحَ والسرورَ بتمام نِعمته، وكمالِ رحمته؛ فعيدُ الفِطر يأتي بعدَ تمام صيامهم الذي افترَضَه عليهم كلَّ عامٍ، فإذا أتمُّوا صيامَهم أعتَقَهم من النارِ؛ فشَرَع لهم عيدًا بعد إكمالِ صِيامِهم، وجعله يومَ الجوائز، يرجعون فيه مِن خروجهم إلى صلاتِهم وصَدَقتِهم بالمغفرةِ، وتكون صدقةُ الفطرِ وصلاةُ العيدِ شُكرًا لذلك. وشرَعَ لهم عِيدَ الأضحى عند تمامِ حجِّهم بإدراكِ الوقوفِ بعرفةَ، وهو يومُ العِتقِ من النارِ، ولا يَحصُلُ العتقُ من النارِ، والمغفرةُ للذنوبِ والأوزارِ في يومٍ من أيَّامٍ السَّنة أكثرَ منه؛ فجعَلَ الله عقبَ ذلك عيدًا؛ بل هو العيدُ الأكبر، فيُكمل أهلُ الموسمِ فيه مناسِكَهم ((فتح الباري)) لابن رجب (1/174). من حِكَم مَشروعيَّةِ صلاةِ العِيدِ: 1- التنويهُ بشعائرِ الإسلام؛ فإنَّ صلاةَ العيدين من أعظمِ شعائره، والناسُ يجتمعون لها أعظمَ من الجُمُعة، وقد شُرِع فيها التكبيرُ ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (23/161). 2- أنَّ كلَّ أمَّةٍ لا بدَّ لها من عَرضةٍ، يجتمع فيها أهلُها؛ لتظهرَ شوكتُهم، وتُعلَمَ كثرتُهم؛ ولذلك استُحبَّ خروجُ الجميع، حتى الصِّبيانِ والنِّساءِ، وذواتِ الخدورِ، والحُيَّضِ.

واستُحبَّ كذلك مخالفةُ الطِّريق ذَهابًا وإيابًا؛ ليطلعَ أهلُ كِلتا الطريقينِ على شوكةِ المسلمين ((حجة الله البالغة)) للدهلوي (2/79). 3- الشُّكر لله تعالى على ما أَنعم اللهُ به، من أداءِ العبادات المتعلِّقة بهما؛ فعيد الفطر: شُكرًا للهِ تعالى على إتمامِ صومِ شهرِ رمضانِ، وعيد الأضحى: شُكرًا على العباداتِ الواقعاتِ في العشرِ، وأعظمهما: إقامةُ وظيفةِ الحجِّ ((إحكام الأحكام)) لابن دقيق العيد (ص: 229). انظر أيضا: المَطلَب الأوَّل: تعريفُ العِيدِ وعدَدُ أعيادِ المسلمينَ. المَطْلَبُ الثَّالثُ: حُكمُ صَلاةِ العِيدَينِ. المَطلَب الرَّابِع: حضورُ النساءِ صَلاةَ العِيدِ. المطلب الخامس: خروجُ الصِّبيانِ إلى صلاةِ العيدِ.