الگاردينيا - مجلة ثقافية عامة - النشيد الوطني العراقي منذ تأسيس العراق الى الان

النشيد الوطني العراقي منذ تأسيس العراق الى الان التفاصيل تم إنشاءه بتاريخ السبت, 05 آذار/مارس 2022 20:41 كتب بواسطة: د. منذر الدوري د. منذر الدوري النشيد الوطني النشيد الوطني هو تأليف موسيقي وطني يرمز ويستحضر مدائح تاريخ وتقاليد بلد أو أمة غالبية الأناشيد الوطنية عبارة عن مارش أو ترانيم بأسلوب. وهناك مواصفات للنشيد الجيد والتي تكلم عنها المرحوم طارق حرب في اكثر من مقابلة تلفزيونية ومنها ان تكون الكلمات بسيطة يسهل حفظها وان لا يكون النشيد طويلاًً مملاً ، خالي من التضخيم، موحداً للشعب، لاختلاف على شخصيات تاريخية كذلك يفضل ان يكون الشاعر والموسيقار والمغني من أهل البلاد..... الخ تاريخ النشيدالوطني العراقي في عام 1924 كانت ولادة اول نشيد وطني عراقي. النشيد الوطني العراقي السابق. اجريت مسابقة اشترك فيها عدد من الموسيقين وفاز بهاالميجور ( جي آر موري) والنشيد موسيقى فقط (السلام الملكي). فقام آحد شعراء بغداد بمحاولة وضع كلمات للنشيد. في عام 1958 قام الموسيقار العراقي لويس زنبقه الذي كان يدرس في فينا بوضع موسيقى ( السلام الجمهوري) وجرى تسجيله من قبل جوق موسيقي نمساوي وارسله مرفقاً برساله الى المرحوم الزعيم عبد الكريم قاسم ضمنها الافكار التي اعتمدها في وضع اللحن وهو بشكل مارس المسير الموسيقي.

النشيد الوطني العراقي مكتوب

انشودة سوف نبقى هنا. دعم المنتج الوطني سيوفر عملة صعبة وأيدي عاملة وامتلاء ذاتي وبالمستقبل ممكن تصدير بعض المنتجات وهو دعم للافتصاد. نشيد موطني الشيخ حسين الاكرف تبكي الصخر والله ابكتني مؤثرة جدآآآآآآ. وكان النشيد الوطني قبل ذلك هو أرض الفراتين.

النشيد الوطني العراقي السابق

بعد ذلك، تم استبداله في عام 2004 بنشيد وطني جديد بواسطة الحكومة العراقية الجديدة، يُطلق عليه "موطني"، والذي يُستخدم حاليا حتي اليوم.

وأكملت، أن "البرلمان إذا اتجه واقعاً في فتح هذا الملف مجدداً فهو بحاجة إلى أكثر من فرقة متخصصة بالأناشيد، ولا بد من فهم ما هو مرتبط بالسياسة والجوانب اللغوية والموسيقية، وتفعيل دور النقاد، ويجب أن يكون للتغيير مبرراته، وليس باتباع أمزجة سياسية". مشكلة النشيد الوطني – صحيفة المراقب العراقي. إلى ذلك، شرح الخبير القانوني العراقي، طارق حرب، طريقة اعتماد النشيد الحالي "موطني": "النشيد الحالي تم استخدامه لأول مرة أمام الحاكم المدني أثناء احتلال العراق بول بريمر، من دون أمر قانون أو ورقة رسمية حكومية، ما يعني أن استمراره الحالي هو غير قانوني، كذلك الحال مع العلم المعمول به حالياً الذي أزيلت منه النجمات السابقة في عام 2008، يستخدم حالياً دون قرار قانوني"، لافتاً إلى أن "تبديل النشيد أو التلاعب به يحتاج إلى قانون يصدر عن السلطة التشريعية (البرلمان) لأن الأمر يعتبر سياسيا ووطنيا وشعبيا". وأردف في حديثٍ مع "العربي الجديد"، أن "ملفات العلم والنشيد واليوم الوطني، ما تزال عالقة في العراق بسبب المزاج السياسي للكيانات والأحزاب. ولحد الآن لا يوجد في العراق يوم وطني مسجل قانونياً، وهو من المفترض أن يكون في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول، في ذكرى تحويل العراق من إقليم خاضع للانتداب البريطاني إلى دولة في عصبة الأمم آنذاك"، مبيناً أن "للعراق شعراء يقدرون على تأليف نشيد وطني ثابت يحترم كل المكونات والأقليات".