↑ سورة البقرة ، آية:97 ^ أ ب مجموعة من المؤلفين (1433)، الموسوعة العقدية ، صفحة 310، جزء 3. بتصرّف. ↑ سورة النحل ، آية:102 ↑ سورة الشعراء ، آية:193 ↑ سورة التكوير ، آية:19-21 ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن أبي هريرة ، الصفحة أو الرقم:7485، صحيح. ↑ محمد المقدم ، تفسير القرآن الكريم ، صفحة 6-10، جزء 146. بتصرّف. ↑ سورة التحريم ، آية:4 ↑ سورة التكوير ، آية:20 ↑ رواه أحمد شاكر ، في مسند أحمد ، عن عبد الله بن مسعود ، الصفحة أو الرقم:282، إسناده صحيح وروى البخاري ومسلم بعضه. ↑ سبط ابن الجوزي (2013)، مرآة الزمان في تواريخ الأعيان (الطبعة 1)، دمشق:دار الرسالة العالمية، صفحة 215، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب ابن الملقن (2008)، التوضيح لشرح الجامع الصحيح (الطبعة 1)، دمشق:دار النوادر، صفحة 315، جزء 2. بتصرّف. ↑ سورة فاطر ، آية:1 ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخري ، عن عائشة أم المؤمنين ، الصفحة أو الرقم:3234، صحيح. ↑ محمد المقدم ، تفسير القرآن الكريم ، صفحة 12، جزء 146. بتصرّف. ↑ عمر الأشقر (1983)، عالم الملائكة الأبرار (الطبعة 3)، الكويت:مكتبة الفلاح، صفحة 43-44. شاهد.. سؤال وجواب| من هو الصحابي الذي حضر العرضة الأخيرة للقرآن الكريم ؟. بتصرّف. ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:6، صحيح.
قلنا: عن أَيِّ شأنِها تَسْتَخْبِرُ ؟ قال هل في العينِ ماءٌ ؟ وهل يَزْرَعُ أهلُها بماءِ العَيْنِ ؟ قلنا له: نعم هي كثيرةُ الماءِ ، وأهلُها يَزْرَعون من مائِها ، قال: أَخْبِروني عن نبيِّ الأُمِّيِّينَ ما فعل ؟ قالوا: قد خرج من مكةَ ، ونزل يَثْرِبَ ، قال: أَقَاتَلَه العَرَبُ ؟ قلنا: نعم ، قال: كيف صنع بهِم. فأَخْبَرْناه أنه قد ظهر على مَن يَلِيهِ من العربِ ، وأطاعوه ، قال: قد كان ذلك! قلنا: نعم ، قال أَمَا إنَّ ذلك خيرٌ لهم ؛ أن يُطِيعُوهُ ، وإني أُخْبِرُكم عني ،أنا المسيحُ وإني أُوشِكُ أن يُؤْذَنَ لي بالخروجِ فأَخْرُجُ ، فأَسِيرُ في الأرضِ ، فلا أَدَعُ قريةً إلا هَبَطْتُها في أربعينَ ليلةً ، غيرَ مكةَ وطَيْبَةَ ، هما مُحَرَّمتانِ عَلَيَّ كِلْتاهما ، كُلَّما أَرَدتُ أن أدخلَ واحدةً منهما استقبلني مَلَكٌ بيدِه السيفُ صَلْتًا ، يَصُدُّني عنها ، وإنَّ على كلِّ نَقْبٍ منها ملائكةً يَحْرُسُونَها ، أَلَا أُخْبِرُكم ؟ هذه طَيْبَةُ ، هذه طَيْبَةُ. من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه ؟. هذه طَيْبَةُ ، أَلَا كنتُ حَدَّثْتُكم ذلك ؟ فإنه أَعْجَبَنِي حديثُ تَمِيمٍ ؛ أنه وافق الذي كنتُ أُحَدِّثُكم عنه وعنِ المدينةِ ، ومكةَ ، أَلَا إنه في بَحْرِ الشامِ ، أو في بَحْرِ اليَمَنِ ، لا بل من قِبَلِ المَشْرِقِ ، ما هو من قِبَلِ المَشْرِقِ ، ما هو من قِبَلِ المَشْرِقِ ، ماهو".