جسر الملك حسين

بعد الإحتلال الإسرائيلي [ عدل] تفجير الجسر من قبل بلماح عام 1946. لعب الجسر دورا مهما في نقل السلاح والمؤن إلى فلسطين، وتم تدمير الجسر في 16 يونيو 1946 بعملية ليل الجسور بواسطة عصابة بلماح بقيادة حاييم بارليف ، وتم ترميمه من جديد من قبل البريطانيين. ليتم تدميره من جديد خلال حرب 1967 لكن أعيد بنائه سنة 1968 من الحديد بشكل مؤقت بنظام جسر جملوني ، في الوقت الحالي ما يزال الجانب الإسرائيلي يسميه جسر النبي، أما الجانب الأردني فيسميه جسر الملك الحسين أو الكرامة. بعد معاهدة وادي عربة [ عدل] الناحية الغربية من الجسر ، 2013 بعد معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية تم تحديث الجسر وأصبح معبد كما أصبح نقطة العبور الرئيسية بين الأردن والضفة الغربية كما أصبح نقطة عبور الحجاج الفلسطينيين بطريقهم لمكة ، كما أن سلطة المطارات في إسرائيل أصبحت المسؤولة عن الجسر، كما أنه لا يشترط أخذ تأشيرات دخول أثناء العبور عبر جسر الملك حسين كما لا يسمح للإسرائيليين ( عرب إسرائيل) العبور إلا من أجل الحج والعمرة ، أما السياح فيشترط حصولهم على تأشيرة دخول قبل عبور الجسر. [3] ويستخدم الفلسطينيون الجسر للذهاب إلى مطار الملكة علياء الدولي في عمان لإستخدام الطائرات، لأنه لا يسمح لهم بالطيران من مطار بن غوريون الدولي.

مواعيد فتح واغلاق جسر الملك حسين 2021

جسر اللنبي/الملك حسين Allenby/King Hussein Bridge جسر اللنبي/الملك حسين، من الجانب الأردني الاحداثيات Coordinates: Missing latitude Coordinates: Coordinates: Missing latitude يحمل Pedestrians يعبر نهر الأردن المنطقة الأردن الاسم الرسمي Allenby/King Hussein Bridge جسر الملك حسين מסוף אלנבי يصونه الأردن هيئة مطارات إسرائيل ID number Q712133 التاريخ بدء الإنشاء 1918 انتهاء الإنشاء 1919- تحطم أثناء حرب 1948 أعيد بناؤه 1964 إحصائيات المرور اليومي 1. 2 مليون مشاة في 2007 و 12, 000 شاحنة [1] رسم المرور US $ 29. 00 (خروج إسرائيل / الأردن) موقع جسر الملك حسين على الحدود الأردنية-الفلسطينية جسر الملك حسين (سابقاً جسر اللنبي ؛ بالعبرية: גשר אלנבי ‎, گشر اللنبي) الذي يربط الأراضي الفلسطينية بالاردن. وقد دُمـِّر مرة في عملية ليلة الجسور التي قامت بها پلماخ في 16 يونيو 1946. ودُمـِّر مرة أخرى أثناء حرب 1967 ، إلا أنه استبدل في 1968 جسر جمالوني مؤقت. فقد تم تجديد الجسر الخشبي القديم الذي يربط بين الضفتين فقد تم إزالة الجسر الخشبي الذي شهد عبرات وآهات المهجرين خلال النكسة إلى الضفة الشرقية للنهر، وتم استبداله بجسرٍ أسمنتي متين.

جسر الملك حسين

عمون - ماجد الأمير - بين الأردن وفلسطين، هناك جسر الملك حسين، الذي له في ذاكرة الفلسطينيين حكايات وقصص تروى، منها ما يجسد معاناة لاجئ، وأخرى إنسانية تعبر عن شوق لقاء الأحبة، الذي طالما تحقق على هذا الجسر أو فلسطيني زائر عانق أرض فلسطين لأول مرة في حياته. «جسر الملك حسين» المنفذ الوحيد الذي يتنفس عبره أهل الضفة الغربية، فكل فلسطيني يخرج من القدس، نابلس، الخليل، رام الله، لا بد أن يمر بهذا الجسر الواقع على نهر الأردن في منطقة الشونة الجنوبية الأردنية (والذي يبعد عن عمان العاصمة نحو 50 كم)، بالقرب من مدينة أريحا الفلسطينية، كما أن العائد لفلسطين لا بد أن يمر منه فهو ممر إجباري للفلسطيني الذي يعيش في الضفة الغربية. الجسر محطة تاريخية تجسد وحدة المكان بين الأردن وفلسطين، فهو ليس معبرا حدوديا عاديا أو منفذا بين دولتين.. بل يتجاوز ذلك بالنسبة للفلسطينيين الذين يعتبرونه الرئة التي يتنفسون منها وحلقة الاتصال بين شعب محتل مع العالم الخارجي. الوصول للجسر سهل، لكن الدخول إلى فلسطين عبره ممنوع إلا لفلسطينيي الضفة الغربية بسبب الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يسمح لأي فلسطيني ترك فلسطين عام 1967 بالعودة إلى أرضه، وكذلك الفلسطيني الذي خرج عقب حرب يونيو (حزيران) وغاب عن فلسطين لأكثر من ثلاثة أعوام متتالية ولم يقم بتجديد هويته التي يتحكم في تجديدها الاحتلال نفسه.

منصة جسر الملك حسين

المسافة بين جسر الملك حسين من الناحية الأردنية ومركز الحدود على الجانب الإسرائيلي ليست بعيدة، ولكن هذه المسافة القصيرة فيها ذكريات كثيرة تتذكر كل تفاصيل النكبة خلال الدقائق المعدودة وأنت في الحافلة العابرة للحدود وبمجرد وصول الحافلة إلى الجانب الإسرائيلي فإن الأمر مختلف تماما ويصبح الجنود الإسرائيليون أمامك مباشرة. قبل شهر قام وفد نيابي أردني بزيارة رام الله بدعوة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس وأثناء وصول الوفد إلى الجسر أخبرهم المسؤولون الأردنيون القائمين على الجسر بأن الجانب الإسرائيلي يرفض مرافقة صحافيين مع الوفد النيابي، واستمرت المفاوضات والاتصالات بين المسؤولين الأردنيين مع الجانب الإسرائيلي لمدة خمس ساعات والوفد ينتظر على الحدود وتمخضت هذه الاتصالات على السماح لأربعة صحافيين واستثناء صحافي واحد من الدخول. النائب يحيى السعود أحد أعضاء الوفد قال: «إذا كنا نحن نوابا وهناك تنسيق مسبق على الدخول إلى فلسطين، بل إن هناك تصاريح وموافقة من الإسرائيليين نضطر إلى الانتظار خمس ساعات للدخول فكيف هو حال المواطن الفلسطيني الذي يبدو أنه يعاني معاناة كبيرة في الدخول والخروج إلى فلسطين». قصص كثيرة تسمعها من الفلسطينيين القادمين إلى الأردن أو العائدين إلى الضفة الغربية ولكن الشيء المشترك هو الإصرار على العودة إلى فلسطين مهما كانت المعاناة من جراء سياسة الاحتلال الذي يتحكم بالجسر على الجهة الفلسطينية، لأن الاحتلال الإسرائيلي وعلى الرغم من اتفاقية أوسلو ما زال يتحكم بالحدود والمعابر في الضفة الغربية.

ع ن ت هيئة مطارات اسرائيل المطارات بن غوريون إيلات حيفا هرتسليا عوفدا روش بينا سدى دوف محطات حدودية مع مصر نيتصانا طابا مع قطاع غزة كارني كرم أبو سالم مع الأردن جسر اللنبي وادي عربة نهر الأردن أملاك عاطلة/سابقة مطار القدس الدولي مطار كريات شمونا مطار اوفيرا الدولي معبر رفح