تصفح وتحميل كتاب تاريخ الإسلام للإمام الذهبي Pdf - مكتبة عين الجامعة

نام کتاب: ميزان الاعتدال نویسنده: الذهبي، شمس الدين جلد: 2 صفحه: 142 قال أبو حاتم: ثقة مأمون، لعله أوثق من عفان. وقال أحمد بن حنبل: كان صاحب تصحيف ما شئت. وقال الدارقطني: تكلموا فيه. وقيل: إنه عاش مائة سنة، وحج ستين حجة، فعلى هذا ما طلب العلم إلا وهو ابن نيف وثلاثين سنة. وقال ابن معين: هو أكيس من عمرو بن عون. وقال صالح بن محمد جزرة: سمعت سعيد بن سليمان، وقيل له: لم لا تقول حدثنا؟ قال: كل شئ حدثتكم به فقد سمعته، ما دلست حديثاً قط. وقال: ليتنى أحدث بما قد سمعت فلم ذا أدلس! وقد وهم ابن عساكر في تسمية جده نشيطا. والله أعلم. مات سنة خمس وعشرين ومائتين [1]. [134] 3202 - سعيد بن سليمان النشيطى البصري ابن بنت نشيط. عن حماد بن سلمة. صويلح الحديث. وقال أبو زرعة: ليس بالقوى. وقال أبو حاتم: فيه نظر. وقال أبو داود: لا أحدث عنه. 3203 - سعيد بن سليمان الدمشقي. عن يحيى الذمارى [2]. روى عنه جماعة. وقال أبو حاتم: مجهول. 3204 - سعيد بن سليم. سير أعلام النبلاء للإمام الذهبي - شمس الدين الذهبي - طريق الإسلام. وقيل سليمان [3] الضبي. عن أنس. ويقال الضبعي. ما ذكره أحد غير ابن عدي. روى شيبان بن فروخ، حدثنا سعيد بن سليمان، حدثنا أنس - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جهز جيشا إلى المشركين، فيهم أبو بكر.. وذكر الحديث بطوله.

  1. شمس الدّين الذّهبيّ – e3arabi – إي عربي
  2. سير أعلام النبلاء للإمام الذهبي - شمس الدين الذهبي - طريق الإسلام
  3. الذهبي، شمس الدين • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة

شمس الدّين الذّهبيّ – E3Arabi – إي عربي

التّعليقات الذّهبيّة للحافظ النّقّاد شمس الدّين الذهبيّ ( المقالة الثانية) بسم اللّه الرحمن الرحيم التّعليقات الذّهبيّة للحافظ النّقّاد شمس الدّين الذّهبيّ محمّد تبركان أبو عبد اللّه الحمد للّه ربّ العالمين،أحمدُه وأُثني عليه،عَدَدَ خَلْقِهِ،وَرِضَا نَفْسِهِ،وَزِنَةَ عَرْشِهِ،وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. والصّلاة والسّلام التّامّان الأكملان على المبعوث رحمةً للعالمين،نبيِّنا محمّدٍ،عبدِ اللّه المصطفى،ونبيِّه المجتبى ،ورسولِه المرتضَى. وعلى آله الأطهار،وصحبه الأبرار،والتّابعين لهم بإحسان. شمس الدّين الذّهبيّ – e3arabi – إي عربي. وبعدُ،فإنّ من نعم اللّه على هذه الأمّة المرحومة،على مدار تاريخها،أنْ منَّ عليها بعدد كبير جدا من العظماء الّذين شادوا صرح الحضارة الإسلاميّة،تلك الحضارة الّتي نَعِمَتْ البشريّة في كنفها بُرهة من الدّهر. أولائك العظماء من العلماء،والحكماء،والنّبلاء،والأدباء،والشّعراء،والق ادة،والسّاسة،و... قد توزّعتهم شؤون الحياة الدّنيا في مختلف الميادين،وشتّى الاختصاصات؛فرحمة اللّه تترى على تلك الأرواح الزكيّة،والأنفس الأبيّة،ذوات الهمم العليّة،من عجم وعرب. منهم:الشّيخ الإمام،والعَلَم الهُمام،الحافظ المؤرِّخ،والنّاقد الصّيرفيّ،شيخ الجرح والتّعديل،شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز بن عبد الله التّركماني الأصل،الفارقيّ الذهبيّ الشّافعيّ - – ولستُ ممَن يُعرِّفون بالشّمس الضّاحية،والنّجوم السّارية؛ولا ممّن يمدحون مَن أغرق النّاس في مدحه،والثناء عليه،فقد: جلّ عن مذهب المديح فقد كا د يكون المديح فيه هجاء وقد: تجاوز قدر المدح حتّى كأنّه بأحسن ما يُثنى عليه يُعابُ أفصحت عن شخصيّته،وطيب عنصره،وكرم محتده – رحمه اللّه – مؤلّفاتُه،الّتي بلغت 215.

سير أعلام النبلاء للإمام الذهبي - شمس الدين الذهبي - طريق الإسلام

نقَلَ الخطيبُ في "تاريخه" عنهُ حكايةً، وهي قال: "كُنتُ رجُلاً دَميماً داهياً، فتزوجتُ امرأةً حسناءَ رَعناء، ليكونَ أولادي في جَمالها وفي دَهائي، فجاؤوا في رُعونتها ودمامتي". الإمام شمس الدين الذهبي – نهاية مسيرة حافلة:- كُفَّ بصره سنة 741هـ، وتوفي في دمشق يوم الإثنين، 3 ذي القعدة، سنة 748هـ، وذلك بالمدرسة المنسوبة لأم الصالح في قاعةِ سكنه. تعرف على المكتبة الظاهرية.. الأقدم من نوعها في بلاد الشام المصادر: – الأعلام (5/326). الذهبي، شمس الدين • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة. العبر في خبر من غبر (4/148). شذرات الذهب في أخبار من ذهب (1/61/رقم 30). فوات الوفيات (3/315/رقم 436). سير أعلام النبلاء، المقدمة، بيت الأفكار الدولية، بيروت. النوادر الذهبية، تاليف محمد شومان.

الذهبي، شمس الدين &Bull; الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة

وَهُوَ الَّذِي خرّجنَا فِي هَذِه الصِّنَاعَة ، وأدخلنا فِي عداد الْجَمَاعَة ، جزاه الله عَنَّا أفضل الْجَزَاء، وَجعل حَظه من غرفات الْجنان موفر الْأَجْزَاء وقال الحافظ جلال الدين السيوطي رحمه الله: " طلب الحديث وله ثماني عشرة سنة ، فسمع الكثير، ورحل، وعني بهذا الشأن ، وتعب فيه، وخدمه ، إلى أن رسخت فيه قدمه، وتلا بالسبع ، وأذعن له الناس. حكي عن شيخ الإسلام أبي الفضل ابن حجر أنه قال: " شربت ماء زمزم لأصل إلى مرتبة الذهبي في الحفظ " وقال عنه الشوكاني رحمه الله: " الْحَافِظ الْكَبِير المؤرخ... مهر فِي فن الحَدِيث ، وَجمع فِيهِ المجاميع المفيدة الْكَثِيرَة. قَالَ الْبَدْر النابلسي فِي مشيخته: كَانَ عَلامَة زَمَانه فِي الرِّجَال وأحوالهم ، جيد الْفَهم ، ثاقب الذِّهْن ، وشهرته تغني عَن الإطناب فِيهِ " مصنفاته: له مصنفات كثيرة متنوعة ، منها: - "ميزان الاعتدال". - "سير أعلام النبلاء". - "تاريخ الإسلام". - "الكاشف". - "المغني". - "مختصر سنَن الْبَيْهَقِيّ". - "طبقات الْحفاظ". - "طبقات الْقُرَّاء". - "التجريد فِي أَسمَاء الصَّحَابَة". شمس الدين الذهبي. - "تلخيص المستدرك". - "مختصر تهذيب الكمال". - "مختصر تَارِيخ نيسابور" للْحَاكِم.

وألّف الذهبي حوالي مئة كتاب، وبعضها كان كبير الحجم. ألّف الذهبي في الطّبِّ النّبويّ، وصنّفه على أنّه طبٌّ بديل، وقارن بينه وبين معرفة العرب قبل الإسلام بالطّبِّ اليونانيّ البديل، وكان ينقلُ الكثير من أفكار ومصطلحات أبقراط، وابن سينا. ومن مؤلّفاته كتاب الكبائر، وسير أعلام النّبلاء، وترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية، وإثبات الشّفاعة، وميزان الاعتدال، والسيرة النبوية من كتاب تاريخ الإسلام، وأهل المئة وتذكرة الحفاظ والموقظة في علم مصطلح الحديث ومختصر العلوم، والعبر من فوائد السير، وتاريخ الإسلام الكبير. و قال عنه ابن حجر العسقلانى: كان الذهبي أغنى علماء عصره، وكان النّاس يتوقون للحصول على كتبه، والسّفر إليه لهذا الغرض، ونشر كتبه من خلال قراءتها ونسخها، إنّه من بين أولئك الذين لديهم إتقان تامٌّ في مجال علم السّند والرّواية وتوفّي الذهبي رحمه الله ليلة الاثنين في الثّالث من شهر ذي القعدة من عام 748 للهجرة، ودفن في اليوم التّالي في مقبرة الباب الصّغير في دمشق.