خبيرات في إكسبو دبي 2020: ابتكار مجلس &Quot;إرثي&Quot; لمنسوجات من سعف النخيل يحقق الاستدامة في صناعة المنسوجات والأزياء - Mena24Tv

و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العرب اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد

  1. عشة من سعف النخيل الخبر

عشة من سعف النخيل الخبر

وأفاد بوجود "إقبال شديد على الشقق السكنية من قبل السكان، فيما المعروض قليل جدا، ما جعل أصحاب البيوت يضعون العديد من الشروط على المستأجرين". وأوضح: "هنا في تعز، تتوفر بعض الشقق، لكن المؤجرين يضعون شروطا معقدة، مثل دفع إيجار سنة كاملة أو نصف عام، مع ضرورة الحصول على ضمانة تجارية، ما يجعل الحصول على سكن مسألة مكلفة ماديا ونفسيا". ‎والضمانة التجارية يُقصد بها تاجر يضمن المستأجر، بحيث يكون التاجر هو المسؤول عن أي ضرر يلحق بالمسكن أو أي إخلال من المستأجر بالتزاماته. ‎ فيما قال المواطن عارف الشرعبي: "حصلت على شقة صغيرة مكونة من غرفتين، بعد بحث طويل في مدينة تعز". وأضاف الشرعبي للأناضول: "لا يوجد أي رحمة من قبل المؤجرين، فيما حالة الناس أصبحت صعبة للغاية". وزاد بأن "الكثير من المؤجرين يعتمدون في حياتهم فقط على دخل الإيجارات، ما يجعلهم يرفعون أسعارها بسبب ضعف العملة، ويقارنون المبلغ الذين يحصلون عليه حاليا بما يوازيه بالدولار قبل الحرب". وأردف: "الوضع كله نار.. خبيرات في إكسبو دبي 2020: ابتكار مجلس "إرثي" لمنسوجات من سعف النخيل يحقق الاستدامة في صناعة المنسوجات والأزياء - Mena24tv. أسعار مشتعلة وإيجارات في ارتفاع دائم، ونحن فقط نكافح في سبيل العيش بأقل الإمكانيات المتاحة". ** تفاقم الوضع الإنساني أمل منصور، صحفية يمنية متخصصة بالشؤون الإنسانية، قالت للأناضول إن "ارتفاع الإيجارات في اليمن وقلة المعروض من الشقق السكنية أديا إلى خلق أزمة واسعة في السكن بالكثير من مناطق البلاد".

"إرثي" يطلق وثيقتين بحثيتين في إكسبو دبي 2020 وشهدت الندوة إطلاق كتيبين يضمان دراستين توثقان لبحوث المجلس حول ألياف سعف النخيل والصبغة المستخلصة من مواد طبيعية مخصصة لصباغته بألوان مختلفة، والنتائج الناجمة عن هاتين الدراستين البحثيتين. ويتناول الكتيب الأول بحوث المجلس المتعلقة بشجر النخيل باستخدام العمليات التجريبية التي أجريت في إمارة الشارقة، وأمستردام، والمملكة المتحدة، والتي تمهد الطريق لإنتاج أقمشة من منسوجات طبيعية، وتوظف الابتكار للاستفادة من سعف النخيل كمادة خام مستدامة تستخدم في الحرف اليدوية المحلية، كما كشف المجلس عن أول نسيج صُنع من سعف النخيل خلال المرحلة الأولية من البحث، أما الكتيب الثاني الذي جاء بالتعاون مع منصة (The Alchemy of Dyeing) فيوثق الوصفات الطبيعية والمستدامة لصباغة سعف النخيل. يشار إلى أن مجلس "إرثي" للحرف المعاصرة حريص على إجراء أبحاث مكثفة لرعاية وتوثيق الممارسات الحرفية في دولة الإمارات العربية المتحدة للحفاظ على التقاليد الحرفية والارتقاء بها وإثراء معرفة الأجيال القادمة والحرفيين، وتعد مجموعة "إرثي" الأرشيفية المتزايدة باستمرار أمرًا حيويًا للحفاظ على الإرث العريق للتراث الثقافي للأمة.