من هم أهل السنة والجماعة

الحمدُ للهِ وكفَى، والصَّلاةُ والسَّلامُ على النبيِّ المصطفَى، وعلى آلِه وأصحابِه ومَن لهَدْيِهم اقْتفَى.

من هم أهل السنة والجماعة - موقع مُحيط

وأقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم.

الدرر السنية

بل واتهموني اني رجلا! ولست فتاه! أهل السنة والجماعة - موضوع. ولم يصدقوا انني لست سوى فتاه بجيل ال٢٠! بل واحدهم يسخر من الحديث معي ويقوول لي -اسالي ربك "الشاب الامردة"!!!!!!! ما اتفه عقولهم وما اوضح هروبهم اين هم الاباضيه لماذا لا يواجهونا هنا؟ وحينما ندهب لمنتداهم يطردونا! وعندما نفحمهم بالرد يهربون ويطردون والان هم يهربون من منتدانا حتى لكن اخواني لا تطردوهم فهذا هو مبتغاهم اصلا وهو الهرووووووووووب ولا تعطوهم الفرصه ارجوكم 18-09-13, 06:13 PM 18 بارك الله فيك أختاه يطرد بحسب قوانين المنتدى وليقل بعدها ما يشاء فالمنتدى ليس مرتعا للمتلاعبين فكلنا ننشد الحق هنا 04-12-13, 06:23 AM 19 أين المدعي الكذاب شهاب1 ؟! بدلا من الهرولة هنا وهناك تفضل هنا فالموضوع ينتظرك منذ زمن طويل 05-12-13, 10:58 AM 20 إما أن يكون الإمام أبي حنيفة ليس من أهل السنه أو الإمام أحمد بن حنبل ليس من أهل السنة وعندكم أن الإمام أحمد كان ينهى عن مجالسة الشافعي وإن شئتم سردت لكم أقوال علمائكم في الأئمة الأربعه خصوصاً أبي حنيفه

أهل السنة والجماعة - موضوع

[4] أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير، البداية والنهاية، الطبعة الأولى، دار إحياء التراث العربي، 1408، هـ - 1988 م ، تحقيق علي شيري، (ج10/ص22). [5] أورده البيهقي في كتاب المدخل ص15، وابن القيم في إغاثة اللهفان 1/70. [6] أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم، الفصل في الملل والأهواء والنحل، مكتبة الخانجي – القاهرة، ص(2/271). [7] عبد الرحمن بن صالح بن صالح المحمود، موقف ابن تيمية من الأشاعرة، الطبعة الأولى، مكتبة الرشد – الرياض، 1415 هـ / 1995م، ص 1/31. من هم أهل السنة والجماعة - موقع مُحيط. [8] زين الدين عبد الرحمن بن أحمد بن رجب، كشف الكربة في وصف أهل الغربة، الطبعة الثانية، الفاروق الحديثة للطباعة والنشر، 1424 هـ - 2003م، تحقيق: أبي مصعب طلعت بن فؤاد الحلواني، ص11. [9] أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم، الإحكام في أصول الأحكام، دار الآفاق الجديدة، بيروت، تحقيق أحمد محمد شاكر، ص (5/ 87) [10] أبو المعالي محمود شكري بن عبد الله بن محمد بن أبي الثناء الألوسي، غاية الأماني في الرد على النبهاني، الطبعة: الأولى، مكتبة الرشد، الرياض، المملكة العربية السعودية، 1422هـ- 2001م، تحقيق أبو عبد الله الداني بن منير آل زهوي، ص (1/428). [11] أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي،الانتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء مالك والشافعي وأبي حنيفة رضي الله عنهم، دار الكتب العلمية - بيروت، ص163.

Chechnya Conference | مؤتمر الشيشان

الكاتب/ محمد بن عبد الله المقدي بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، ثم أما بعد: لقب أهل السنة والجماعة يتركب من مفردين: الأول السُّنة، والثاني الجماعة، ولتعريف المركب لا بد من تعريف مفردَيْه، فالسنة في اللغة الطريقة وهي هنا الأخذ بما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم ظاهرًا وباطنًا، في القول، والعمل، والاعتقاد. الجماعة في اللغة: عددُ كل شيءٍ وكثْرَتُه، وتنوقعت عبارات أهل العلم في معنى الجماعة على أقوال: - فقيل: هم السواد الأعظم من أهل الاسلام المجتمعون على إمام يحكم بالشرع، ويجانب الهوى والبدعة، يدل عليه رواية (كلها في النار إلا السواد الأعظم) [1] - وقيل: هم الصحابة؛ فإنهم أقاموا الدين وأرسوا أوتاده، وهم الذين لايجتمعون على ضلالة يدل عليه رواية: (ما أنا عليه وأصحابي). الدرر السنية. [2] - وقيل: أهل العلم، قال الإمام الترمذي: "وتفسير الجماعة عند أهل العلم هم أهل الفقه والعلم والحديث". [3] - وقيل: الجماعة ما وافق الحق، ولو قل المتمسكون به، كما قال ابن مسعود: "الجماعة ما وافق الحق ولو كنت وحدك". [4] ، وقال نعيم بن حماد: "إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانت عليه الجماعة قبل أن تفسد وإن كنت وحدك فإنك أنت الجماعة".

(14) أهلُ السُّنَّةِ والجَماعَة هم أهلُ التوسُّطِ والاعتدالِ في كلِّ شَيءٍ؛ فهم وَسَطٌ بين الغُلوِّ والجَفاءِ، والإفراطِ والتَّفريطِ، والتَّيسيرِ والتَّشديدِ. (15) أهلُ السُّنَّةِ والجَماعَة مِن أحرصِ النَّاس على جَمْعِ الكَلِمةِ ووَحْدةِ الصَّفِّ، ومِن عَقيدتِهم: إقامةُ الجِهاد والجُمَعِ والجَماعات خلْفَ كلِّ بَرٍّ وفاجِر، ويَرَون صِحَّةَ الصَّلاةِ خَلفَ أصحابِ البِدَعِ والمعاصي؛ فَهُم أكثرُ الناسِ حبًّا للاتِّفاقِ، وأكثرُهم بُغضًا للافتِراق، وقد يَقَعُ الخَطأُ مِمَّن يَنْتَسِبُ إليهم ولم يُحْسِن فَهْمَ مَنْهَجَهُم والأَخْذ به، فليس كُلُّ مَن انْتَسَب إليهم يكون قد تَأَدَّب بِأَدَبِهم، وسار على طريقتِهم، فالطَّمَعُ في شَرَفِ اللَّقَبِ أَدْخَلَ فيهم مَن ليس منهم. (16) أهلُ السُّنَّةِ والجَماعَة فيهم العالِمُ والفقيهُ، والخَطيبُ والدَّاعيةُ، والآمِرُ بالمعروفِ والنَّاهي عن المُنكَر، والطبيبُ والمُهندِس، والتاجِرُ والعامِل، والغنيُّ والفقيرُ، والأسودُ والأبيضُ؛ والعَرَبيُّ والأعْجَميُّ، فمَنهجُهم ليس قاصرًا على فِئةٍ مِن الناسِ، ولا يُمَيِّزون بين طَبَقات المُجْتَمع، أو يَجْعَلون العِلْمَ والدِّينَ والنَّسَبَ والسِّيادَةَ حِكْرًا على قَوْمٍ دُونَ مَن سِواهُم، ويَعتقِدون قولَ اللهِ تعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [الحجرات: 13].