ندعوكم لاكتشاف أفضل العاب شرطة حقيقية للاطفال بخصائص جديدة ومميزة، هذه الألعاب حقا ستناسب الأطفال الصغار لأنها تم تصميمها لكي تتناسب معهم بطريقة تجعلهم يقضون أوقات ممتعة عند استخدامها، من بينها مكالمة الشرطة الحقيقية، تصميم واقعي خاص بالشرطة الحقيقية، مع العاب اضافية اخرى مثل سيارات تتوفر على بطاريات كهربائية مع دراجات من نفس طريقة التشغيل. يمكنكم مشاهدة المزيد من هذه الألعاب في موقعنا.
ما هي الإضافات الجديدة في تطبيق شرطة الأطفال المرعبة الجديدة مزح؟ لا يوجد إضافات جديدة سوى أن الشركة قامت بتحسين أداء التطبيق على بعض هواتف الأندرويد التي كانت إعاقة في تشغيلها والاستمتاع بقضاء أوقات مسلية بها. ما هي اللهجات الموجودة في برنامج شرطة الأطفال المرعبة الجديدة مزح يوجد مجموعة من اللهجات التي تنتمي لبعض البلدان العربية لذا فأن تطبيق شرطة الأطفال من السهل استخدامها في الدول الخليجية والعربية، ومن هذه اللهجات ما يلي: اللغة الشامية. اللغة المغربية. اللغة المصرية. اللغة العراقية. خصائص لعبة شرطة الأطفال المرعبة الجديدة مزح لا يوجد في شرطه الاطفال المخيفه إلا خصائص بسيطة جدًا ولكن الجدير بالذكر أن تصميمها بسيط للغاية ويسهل التعامل معها لأنها تدعم اللغة العربية، ومن خصائصها ما يلي: وحش الأطفال الشامي: هذا أسلوب الترهيب حيث تجد شرطي ذات صوت مخيف باللهجة الشامية يقوم بالاتصال بك ويمكنك أنهاء المكالمة في الوقت الذي يناسبك. ولد شامي يسمع الكلام: هذا أسلوب الترغيب المستخدم مع الأطفال الغير مشاغبين ولكن نقوم بعمل مقالب لهم من خلال مكالمة من شرطة الأطفال ولكن هذه المكالمة ليست مرعبة على الإطلاق بل على النقيض تمامً.
ذات تصميم مبسط للغاية. من التطبيقات المتشابهة ايضا المتاحة للتحميل:- تحميل شرطة البنات للاندرويد كيفية تحميل شرطة الأطفال المرعبة الجديدة مزح ؟ عملية تحميل شرطة الأطفال المرعبة الجديدة مزح لا داعي لذكر طريقتها ولكن سوف نذكر لكم رابط التحميل المباشر وبذلك تستطيع تثبيتها على الهاتف بسهولة ويسر، كل ما عليكم فعله هو الضغط على الرابط لظهور صفحة التثبيت ومن ثم اضغط على تثبيت، إليكم الرابط المباشر تنزيل شرطة الاطفال المرعبة للاندرويد من جوجل بلاي إضغط هنا لتحميل اللعبة تنزيل شرطة الاطفال المرعبة Apk للاندرويد برابط مباشر مجانا لا يوجد تعليقات بعد..
شرطة الاطفال | مكالمة شرطة حقيقية مرعبة للصغار - YouTube
"شكراً سيّدي الرئيس. ها انها سنة أخرى وعقد آخر وفصل كئيب آخر يمّرون على الكارثة السورية التي تركت البلاد وشعبها يعانون الهلاك والتدمير نتيجة حرب – على ما يبدو- لا نهاية لها. لم يكّد يمرّ شهران على بداية سنة 2020، حتى بلغ عدد من لاقوا حتفهم في إدلب وحلب نحو 300 شخص منذ بداية العام، وفقاً للمفوضية السامية لحقوق الإنسان. يزداد الوضع سوءًا يومًا بعد يوم. لقد دفع تصاعد القتال في الشمال الغربي، والذي بدأ منذ شهر كانون الأول/ديسمبر، أكثر من 900 ألف شخص - بمن فيهم أكثر من نصف مليون طفل - للفرار والولوج نحو الخطر. إنها عملية نزوح جماعي للبشر تُشكلّ صاعقة في حجمها والوقت القصير الذي حصلت فيه. بالنسبة للبعض، فإن هذه هي المرة السادسة أو السابعة التي يتعرّضون فيها للنزوح. لقد فرّ الكثيرون إلى شمال غرب إدلب، بينما فرّ آخرون إلى عفرين وأعزاز والباب، بالقرب من حلب والحدود التركية. يعيش الآن عشرات الآلاف في خيام مؤقتة ومباني عامة في الهواء الطلق، تحت الأشجار - مُعرّضين للأمطار والثلوج والبرد القارس حيث درجات الحرارة تتدنى إلى دون الصفر في فصل الشتاء القاسي الذي تشهده سوريا. إن الضربات الأخيرة التي تعرّضت لها المخيمات المؤقتة في إدلب - وكذلك الأطفال والمدرّسين الذين قُتلوا بصورة مروعة قبل يومين فقط، عندما تعرضت 10 مدارس للهجمات –تستوجب الشجب وتُعتبر بغيضة أخلاقياً.