بين الخيال والواقع

منتديات ZEEZOOEGY::::"القسم العام":::: المواضيع العامة 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة hossam عضو جديد عدد الرسائل: 65 العمر: 37 العمل/الترفيه: تدريب و فحص السواقين بمرور الشارقة الجنسية: هوايتي: التقيد بالقوانين: دعاء المنتدى: رسالتي: اجمل ما فى التعبير العجز عن التعبير تاريخ التسجيل: 28/12/2008 موضوع: الحب بين الواقع والخيال الإثنين فبراير 09, 2009 2:51 pm مقدمة ما هو الحب.............. ؟ سؤال كنت اسأله لنفسي كل يوم ما هو الحب وهل هو موجود حقيقة. فنسمع الكثير من الناس يتحدثوا عن الحب وكيف وقعوا في شباك الحب ومنهم من يقول انه وقع فيه من أول نظرة وهناك الكثير والكثير يسالوا ما هو الحب..... كيمياء الارواح ، انجذاب الارواح ، اندماج الارواح ، تفسير الانجذاب لبعض الناس. ؟ كان لابد من الوصول إلى إجابة إلى كل الأسئلة التي تدور حول الحب. فمن خلال تجارب الآخرين وبعض التحليلات حاولت جاهدا أن أضع الحب وأنواعه في ابسط الصور وكذلك وجدت انه لابد من وجود حكايات وان كان معظمها من نسج خيالي ألا أنها حدثت أو تحدث للكثير منا نحن البشر في كل مكان وزمان. ومهما وصلنا من نتائج او حقائق لابد أن نعلم أن الحب أجمل لحظة من الممكن ان نعيشها ولنتذكر جميعا " لا انسان بلا حب ولا حب بلا انسان " الحب بين الواقع والخيال ما هى حقيقة الحب هل هو واقعى نحس به ونشعر به ام هو خيال ووهم نستخدمه لنحسن به احوالنا.

حب الأرواح واقع وليس خيال – لاينز

- فكر بالرسالة التي سترسلها إليه ويجب أن تكون قصيرة وواضحة. - والآن أغمض عينيك. حب الأرواح واقع وليس خيال – لاينز. - استرخى وتنفس خمس مرات بطريقة "الها" وهي طريقة للتنفس بحيث يتم الشهيق من الأنف، والزفير من الفم وبينما تفعل ذلك تصدر صور (الها) من الصدر وهذه الطريقة تساعد على التركيز، إذا أتت إليك أفكار عند تركيزك على التنفس فلا بأس أكمل وتخيل أن هذه الأفكار سحابة عابرة وستزول. - عند انتهائك من التنفس مع التركيز التام ضع يدك اليمنى على جبينك واليسرى على مؤخرة رأسك، وركز انتباهك على العين الثالثة وسط الجبين وهي منطقة الحاسة السادسة. - استشعر هالتك المحيطه بك "والهالة هي الشعاع المحيط بالجسم ولا يري إلا في حالة التركيز الشديد "، وتخيل الشخص الذي تريد إرسال الرسالة إليه يقترب منك أكثر فأكثر، وأنظر إلى هالته عندما يأتي بقربك أنظر إليه وكأنه حقيقياً ركز على ملامح وجهه، مشيته، تعابير الوجه، رائحته، صوته وكأنه بالفعل أمامك. - دعه يخرج من هالته ويدخل بهالتك المحيطه بك ستصبحون في هالة واحدة، وأمسك بيده وأخبره بالرسالة والرسالة يجب أن تكون قصيرة وواضحة. - انتظر منه الإجابة قد تكون إجابته في نفس اللحظة أو قد تكون في وقت أخر عند انتهاء التمرين أو تأتيك الإجابة وأنت نائم على صورة حلم.

حب الاب – لاينز

إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي، لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً. لا ينزع الحب من قلب المرأة إلا حب جديد. ليس المهم أن نهوى المهم أن يشعر بنا من نعشقه لأن الحب من طرف لا يدوم طويلاً، نظل نتعذب من أجل لحظة لقاء نتمناه وفي النهاية لا شئ نحصل عليه سوى الألم. ليس الحب هو الذي يعذبنا ، ولكن من نُحــب. قلة الاكتراث هو أكثر ما تخافه المرأة. حب الاب – لاينز. الحب يهبط على المرأة في لحظة مملوءة بالسكون والإعجاب. المرأة تحب الرجل لأجل نفسه، والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً. حب الرجل سطر، وحب المرأة صفحات. حالما تحب المرأة، تبدأ المخاوف والظنون بتمزيق قلبها. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا X تم الإرسال بنجاح، شكراً لك! إغلاق

كيمياء الارواح ، انجذاب الارواح ، اندماج الارواح ، تفسير الانجذاب لبعض الناس

لكنه فى الغالب يفشل طرف او الطرفين فى فهم رسائل العين او يفهم الطرفين لغة العيون بصورة صحيحة ويعجز كلاهما عن مصارحة الاخر بحبه. ملاحظة سوف يتعجب البعض من كلمة لغة العيون او حديث العيون اود ان اوضح ان العين هى مرآه النفس البشرية فهى توضح سعادته وغضبه ومشاعره دون ان يتحكم بها. ويحتاج فهم لغة العيون الى احساس مرهف ومشاعر قوية ليتحكم فى عينيه لكى يغوص فى اعماق الشخص الذى امامه وليس معنى ذلك انه يعلم الغيب معاذ الله ولكن يكشف مشاعره فقط ويعلم مدى الصدق والكذب فيما يقول. الثانى: الحب من طرف واحد هو حب يقع فيه طرف فى حب طرف اخر دون معرفة هذا الطرف الاخر بحبه له. وهو حب قوى ويتميز بقوة المشاعر المتدفقة من هذا المحب حتى يحس به حبيبه وهذا الحب يجعل صاحبه يبحث عن طريقه يعبر بها عن مدى حبه فيتجه الى الكتابه او الى الشعر. وقد ينتظر فترة طويلة الى ان يصارح الطرف المحب حبيبه بمدى حبه وكيف انه انتظر الليالى والايام والسنين لكى يبوح له بمدى حبه. او قد يحتاج الى وسيط بين الطرفين ليربط بينهما. نستنتج انه حب قوى جدا لطرف وضعيف لطرف وفى الغالب يفشل بعده طرق عدم المصارحة او تجاهل الطرف الاخر او حب الطرف الاخر لشخص اخر.

أما عن الأسلحة البيضاء، فقد أصبحت لعبة، والتدخين والمخدِّرات صارا شيئًا عاديًّا، تكرار المشاهد ورؤية الأبطال وهم يسكرون ويشربون، جعل الأمر هينًا على البعض، وكأن تكراره يُخفِّف من حرمته! التركيز على المرأة، وجسد المرأة، ورقص المرأة، الرقص.. الرقص، حتى في رمضان! وإظهار الحجاب قَيدًا وأغلالًا، والزواج ظلمًا وقهرًا، والمرأة التي تحب زوجها ضعيفة، والتي تطيعه معدومة الشخصية، كلها لماذا؟! كثرة مشاهدة الأعمال التلفزيونية تؤدي إلى ترسب المواقف التي شُوهدت في العقل الباطن، فتكون هي المرجعَ الفكري لاتخاذ القرارات، وأحيانًا تبذر بذرة الشك في نفس الزوج أو الزوجة، في حال تشابه المواقف، الخلافات الزوجية يتم مناقشتها عادةً بين الزوجين من خلال الموروث المخزون لديهما! فإذا كان هذا الموروث مستقى مما يُرى ويُسمع ويُقرأ في وسائل الإعلام، فإن القرار الذي سيُتخذ سيكون متأثرًا بطبيعة الحال بوسائل الإعلام، لكن الزوجين لا يعترفان بأن قرارهما قد اتخذه التلفزيون! تؤثر وسائل الإعلام أيضًا على مفهومِ الجمال ومقاييسه لدى المشاهِدين المبتَلَين بإدمان مشاهدة الأفلام والمسلسلات، تغيَّرت نظرة الأزواج تجاه جمال زوجاتهم! قرأتُ في أحد المقالات استطلاعًا عن هذا الأمر جذب انتباهي؛ حيث تقول سيدةٌ فاضلة متزوجة منذ عشر سنوات: "لكثرةِ تشبُّعه بما يرى - تقصد زوجها - فإنه لا ينظر إليَّ عندما نتحدث، نعم إنه يغضُّ بصره تمامًا عني، قد ينظر إلى الجدار، أو التليفزيون، أو الأولاد، أما أنا، فلا، رغم أني لا أهمل زينتي وهندامي، ولكنني مهما فعلتُ فلن أصل إلى مستوى تأنُّق وجمال فتيات الفيديو كليب، وليس أمامي حيلةٌ بعد أن استنفدت كلَّ ما في وسعي.

ولهذا وصف تلك العلاقة المقدّسة بالسّامادهيّة أي الوصول للتّوازن الرّوحي والإيمان بالحبّ والاعتراف بمدى روحانيّة علاقتنا بالحب فالعلاقة بلا حب لا معنى لها. ولهذا عندما نعترف بالوقوع في الحب فهذا خطأ شاسع لأن الحبّ لا يكون بالسّقوط بل بالارتقاء. من جانب آخر نرى صراعاً يجمع بين الحبّ والموت وكيف يمكن للحبّ أن يغلب تلك الصّورة الواقعيّة المميتة. ما بين الحبّ والموت الحبّ يغلب الموت فهو ترياق لتلك الأفعى السّامّة، لأنّ الحبّ الحقيقي لا يستوعب الموت ولا يعترف به، ولهذا فكلاهما عدوٌّ للآخر، فالموت يغتصب الحياة والحبّ يهبنا الحياة. كان "باتريك روزسكيندا" يعرض لنا في إحدى كتبه صورة فنية لإحدى لوحات الرّسّام "هودلر"في لوحته الشّهيرة "الّليل" والّتي عرضت صراع الموت والحبّ والجنس معاً، وكيف كان الموت يحاولاغتصاب الحب وقمعه عن الاستمراريّة. فرسم لنا لوحة لمواجهة الموت بين الحب وممارسته، فقد كانت تمثّل جسراً لظهور تلك الأنياب كيف رسم صورة تضليليّة للموت عن طريق الحب. ولهذا قد نجد أنّ الحب هو الحماقة والجنون والتّمرّد، هو معادل ما بين عودتنا من زمنٍ كنّا نعيش فيه الحب وبين الموت وهنا نرى أنّ الحب يكبح جماح أفعى الموت.