حدثوا الناس بما يعقلون

حدثوا الناس بما يعقلون الشيخ /د. عزز_رحان_العنزي حفظه الله - YouTube

شرح وترجمة حديث: حدثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله - موسوعة الأحاديث النبوية

حدثوا الناس بما يعقلون"الشيخ/محمد السنين 2020 - YouTube

حدثوا العقلاء بما يعقلون … | Anas Agag

فإن قيل: هل ندع الحديث بما لا تبلغه عقول الناس وإن كانوا محتاجين لذلك ؟. أجيب: لا ندعه ، ولكن نحدثهم بطريقة تبلغه عقولهم ، وذلك بأن ننقلهم رويداً ، رويدا ، حتى يتقبلوا هذا الحديث ، ويطمئنوا إليه ، ولا ندع ما لا تبلغه عقولهم ، ونقول: هذا شي مستنكر لا نتكلم به. ومثل ذلك: العمل بالسنَّة التي لا يعتادها الناس ويستنكرونها ، فإننا نعمل بها ، ولكن بعد أن نخبرهم بها ، حتى تقبلها نفوسهم ، ويطمئنوا إليها. حدثوا العقلاء بما يعقلون … | Anas Agag. ويستفاد من هذا الأثر: أهمية الحكمة في الدعوة إلى الله عز وجل ، وأنه يجب على الداعية أن ينظر في عقول المدعوين ، وينزِّل كلَّ إنسانٍ منزلته " مجموع الفتاوى " و " القول المفيد والله أعلم‏. ‏ الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى

وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « الحياء والعي شعبتان من الإيمان ، والبذاء والبيان شعبتان من النفاق » ( رواه أحمد:[2180]، والترمذي:[2027]). قال الترمذي: "والعي قلة الكلام، والبذاء: هو الفحش في الكلام، والبيان: هو كثرة الكلام، مثل هؤلاء الخطباء الذين يخطبون فيوسعون في الكلام ويتفصحون فيه من مدح الناس فيما لا يرضي الله"، وأحيانًا يدفع التكلف صاحبه إلى هجر المصطلحات الشرعية، والبحث عن مصطلحات حادثة. الثاني: يتعلق بمضمون الخطاب، فليس كل ما يُعلم يقال، والعامة إنما يُدعون للأمور الواضحة من الكتاب والسنة، بخلاف دقائق المسائل سواء أكانت من المسائل الخبرية، أم من المسائل العملية، وما يسع الناس جهله ولا يكلفون بعلمه أمر نسبي يختلف باختلاف الناس، وهو في دائرة العامة أوسع منه في دائرة طلبة العلم. شرح وترجمة حديث: حدثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله - موسوعة الأحاديث النبوية. وها هو النبي صلى الله عليه وسلم إمام الدعاة وقائدهم حين يأتيه رجل يسأله عما يدعو إليه، أو يسأله عما يجب عليه أن يفعله، يجيبه النبي صلى الله عليه وسلم بالجمل الثابتة الظاهرة من دعوته صلى الله عليه وسلم: توحيد الله تبارك وتعالى، إقام الصلاة، إيتاء الزكاة ، الصوم، الحج ، صلة الأرحام، كسر الأوثان.. إلخ، ولم يَدْعُ النبي صلى الله عليه وسلم أمثال هؤلاء إلى مسائل فرعية أو خفية، ومن ذلك ترك تحديث الناس بما يُشكِلُ عليهم فهمُه، أو يُخشى أن ينزلوه على غير تنزيله ويتأولوه على غير تأويله.