معنى لا إله إلا الله لا معبود بحق إلا الله - معتمد الحلول

( لا معبود بحق إلا الله) هو معنى وفقكم الله طلابنا المجتهدين إلى طريق النجاح المستمر، والمستوى التعليمي الذي يريده كل طالب منكم للحصول على الدرجات الممتازة في كل المواد التعليمية، التي ستقدمه إلى الأمام وترفعه في المستقبل ونحن نقدم لكم على موقع بصمة ذكاء الاجابه الواضحه لكل اسئلتكم منها الإجابة للسؤال: ( لا معبود بحق إلا الله) هو معنى تعتبر متابعتكم لموقع بصمة ذكاء استمرار هو تميزنا وثقتكم بنا من اجل توفير جميع الحلول ومنها الجواب الصحيح على السؤال المطلوب وهو كالآتي والحل الصحيح هو: لا إله إلا الله.

لا معبود بحق الا الله هو

قال المصنف رحمه الله: (ومعناها: لا معبود بحق إلا الله). الشرح الإجمالي: (ومعناها)، أي: ومعنى هذه الكلمة العظيمة - شهادة أن لا إله إلا الله - (لا معبود) يستحق العبادة (بحق)، وهذا يتضمن أن كل المعبودات من دون الله عز وجل هي معبودات باطلة؛ لأنها معبودة بغير حق، فليس لها من حق الألوهية شيء، (إلا الله) دون كل من سواه، وهذا يتضمن إثبات العبادة لله عز وجل وحده [1]. الشرح التفصيلي: قال المصنف: (ومعناها: لا معبود بحق إلا الله)، وكأن سائلًا يسأل: ما معنى لا إله إلا الله؟ فبين المصنف رحمه الله تعالى: معنى هذه الشهادة، وهي شهادة أن لا إله إلا الله، بأنه: لا معبود بحقٍّ إلا الله وحده، وهذا فيه مسائل: المسألة الأولى: فسَّر المصنف كلمة (إله) بـ(معبود)، وهذا تفسير مطابق، فـ(إله) فِعال بمعنى مفعول (مألوه)؛ أي: لا معبود، فالإله في كلام العرب هو المعبود، وهو مأخوذ من: أَلَهَ يَأْلَهُ، إِلَهَةً، وألوهة: إذا عَبَد مع الحب والخوف والرجاء، فإذا عبد عابدٌ ما يعبده خائفًا راجيًا محبًّا، فإنه يكون قد ألهه [2].

لا معبود بحق إلا الله هو معنى

اقرأ أيضًا: هل يجوز إخراج زكاة الفطر خارج بلد الاقامة ومن خلال هذا المقال يُمكننا التعرف على خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد ، وأجمل الخطب عن عيد الفطر، وعن زكاة الفطر، وما الذي يتوجب على المرء أن يفعله، وأفضل الخطب في التعرّف على مقدار زكاة الفطر وآراء الفقهاء فيها، وهل يجوز إخراجها حبوب، وهل يجوز إخراج القيمة التي تعادل مقدار الحبوب، وأجمل خطبة الجمعة عن الفطر وزكاة الفطر.

لا معبود بحق إلا ه

8 –الاستغاثة بالله وحده: فقد كان هناك منافق يؤذي الصحابة فقال بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قوموا بنا نستغيث برسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه و سلم: «إنه لا يُسْتَغاث بي، وإنما يستغاث بالله»([5]). 9 –الاستعانة بالله وحده: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله»([6]). وقال تعالى: [ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ] [الفاتحة: 5]. 10 –التوسل إلى الله وحده: قال تعالى: [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ][المائدة: 35]. عن ابن عباس -رضي الله عنه -: الوسيلة: أي القربة([7]). وعن قتادة: «وابتغوا إليه الوسيلة» أي تقرّبوا إليه بطاعته والعمل بما يرضيه ([8]). وقال ابن كثير: والوسيلة هي التي يتوصل بها إلى تحصيل المقصود([9]). والتوسل إلى الله يكون بإحدى ثلاث: أولًا –التوسل إلى الله تعالى بأسمائه وصفاته؛ إذ هي أعظم أسباب إجابة الدعاء: مثال:كقول النبي صلى الله عليه وسلم: «يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله... »([10]).

{النور:41}، وقال تبارك وتعالى: تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا. {الإسراء:44}. وقد سبق بيان ذلك في الفتوى رقم: 104030 ، وراجع للمزيد من الفائدة الفتاوى ذات الأرقام التالية: 51943 ، 76470 ، 98290 ، 114831. والله أعلم.