علموا اولادكم الصلاة

اللهُم إِرحَم مَوتانا مِن المُسلِمين وَإجمَعنا بهِم فيِ جَنّات النَعيمْ. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال لاتحرمنا التعليق مواضيع ذات صلة

علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل - Blog

الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فللحديث روايات كثيرة وبعضها يفسر بعضا منها قول النبي صلى الله عليه وسلم: مروا أبناءكم بالصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرقوا بينهم في المضاجع. رواه أحمد وأبو داود، وفي رواية له: مروا الصبي بالصلاة إذا بلغ سبع سنين وإذا بلغ عشر سنين فاضربوه عليها. وهذه تبين رواية اللام لسبع ولعشر فاللام في تلك الرواية بمعنى عند كما بينا في الفتوى رقم: 18075 ، فعلى ولي الصبي أن يأمره بالصلاة إذا بلغ سبع سنين ويؤدب على تركها إن بلغ عشر سنين، قال العيني في عمدة القارئ: يؤمر الصبي ابن سبع سنين بالصلاة تخلقا وتأدبا يعني أنها غير واجبة عليه لا يأثم بتركها لقوله صلى الله عليه وسلم: رفع القلم عن ثلاثة، عن المجنون المغلوب على عقله حتى يبرأ، وعن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي حتى يحتلم، كما في المسند وغيره عن عمر وعلي رضي الله عنهما. علموا أولادكم الصلاة ( صور ). وانظر الفتوى رقم: 4479 ، ولكنه يثاب إن فعلها ويثاب وليه إن أمره كما قال النبي صلى الله عليه وسلم للمرأة التي سألته عن صبي فقالت: ألهذا حج ؟ قال نعم ولك أجر.

أَدِّبُوا أَولَادَكُم على ثَلاثِ خِصَالٍ

10 الإجابات اعتقد الحكمة في التعليم الصلاة عن سن السابعة هي وصول الطفل لحالة الاداراك والوعي والاستعداد للتعلم فالتعليم في الصغر كالنقش على الحجر وايضا اداركة لحرمة المساجد فلا يثير الفوضى ومعنى الخشوع في الصلاة ويمكن تعليم الاطفال قبل سن السابعة حسب قدرتهم واعتقد ان المسؤلية تشترك فيها الامهات لان الاباء لا يكونوا موجوديين طوال الوقت للمتابعة فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته شكرا استاذة تمارا على الدعوى. أَدِّبُوا أَولَادَكُم على ثَلاثِ خِصَالٍ. اما فيما يخص الحكمة في تعليم الصلاة للاطفال وهم ابناء سبع هي ان سن السابعة هي سن. اكتمال الادراك و التفكير لدى الطفل، اما الجزء الثاني فلا استطيع الاجابة عنه لاني لم اتزوج بعد... يقول المثل او بيت الشعر لا اعرف ما هو بالضبط. العلم بالصغر كالنقش بالحجر يعني ان تؤسس ابنك القناعة االتامة بأن الصلاة هب عمود الدين ليس لدي اولاد للاسف (لست متزوجا) لان سن السابعه سن تفتح المدارك والوعى الى حد كبير ولذلك امرنا بالعشر بالضرب عليهم لان مداركهم اصبحت ذات وعى ونعم ضربت بنتاى على الصلاه ولكن ضرب غير مبرح الله اعلم بسر السبع سنوات وان كان الرقم7 له ارتباط ايضا بعدد السموات وكذا عدد الارضين. اما عن اتباع ما جاء الحديث فنعم ولله الحمد اطبقه مع اولادى.

علموا أولادكم الصلاة ( بالصور ) - مجالس العجمان الرسمي

30-05-2008, 12:57 PM إداري سابق تاريخ التسجيل: Apr 2006 الدولة: منطقة الرقه المشاركات: 6, 306 معدل تقييم المستوى: 23 جزاك الله خير اخي الفاضل وبارك الله فيك على ماذكرته ولاهنت على الصور ووفقك الله 30-05-2008, 11:43 PM تسلمون الله يحفظكم مروركم رائع وتعليقكم أروع 31-05-2008, 01:37 PM تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 18, 837 معدل تقييم المستوى: 36 جزاك الله خير أخي الكريم السنافي على هذا التقديم المميز لأحكام و شروط الآذان و الصلاه... و جعلها الله في موازين حسناتك... 31-05-2008, 04:14 PM تاريخ التسجيل: Mar 2007 الدولة: مغــتــرب..! ؟ المشاركات: 6, 365 معدل تقييم المستوى: 22 جــزاك الله خير يـ السنافي وبارك الله فيــك

علموا أولادكم الصلاة ( صور )

307 ـ وعن أبي ثرية سبرة بن معبد الجهني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم) علموا الصبي الصلاة لسبع سنين ، واضربوه عليها ابن عشر سنين ( حديث حسن رواه أبو داود، والترمذي، وقال: حديث حسن ( 125). ولفظ أبي داود) مروا الصبي بالصلاة إذا بلغ سبع سنين (. الـشـرح ذكر المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ فيما نقله عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال) مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين ، واضربوهم عليها وهو أبناء عشر ( وهو حديث حسن له شاهد من حديث سبرة بن معبد الجهني رضي الله عنه ، وهذا من حقوق الأولاد على آبائهم ؛ أن يأمروهم بالصلاة إذا بلغوا سبع سنوات ، وأن يضربوهم عليها أي: على التفريط فيها وإضاعتها إذا بلغوا عشر سنين ، ولكن بشرط أن يكونا ذوي عقل. فإن بلغوا سبع سنين أو عشر سنين وهم لا يعقلون ، يعني فيهم جنون ؛ فإنهم لا يؤمرون بشيء ، ولا يضربون على شيء ، لكن يمنعون من الإفساد ؛ سواء في البيت أو خارج البيت. وقوله) اضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين ( المراد الضرب الذي يحصل به التأديب بلا ضرر ، فلا يجوز للأب أن يضرب أولاده ضرباً مبرحاً ، ولا يجوز أن يضربهم ضرباً مكرراً لا حاجة إليه ، بل إذا احتاج إليه مثل ألا يقوم الولد للصلاة إلا بالضرب فإنه يضربه ضرباً غير مبرح ، بل ضرباً معتاداً ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أمر بضربهم لا لإيلامهم ولكن لتأديبهم وتقويمهم.

(مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 10/ 371). فتاوى ذات صلة