قال الفنان مايز البياع إنه عاتب الفنان وليد توفيق على أغنية "لا تقولي عمري خمسين" التي طرحها في الأونة الأخيرة، "لأنو بيغني أحسن من هيك، ومواضيع فيها عمق أكبر، احترم رأيه لكنني لمته لأنه غناها، بعثت له برسالة الى باريس بعدما تعرض للحادث، وسأكلمه مجدداً عندما يعود الى لبنان". وأضاف البياع خلال مقابلة مع مجلة الشبكة ، "عندما بدأت بالغناء كنت أغني من أعماله، كلنا ربينا على أغانيه وعلى صوتو".
بعد عمله الأخير "لا تقولي عمري خمسين"، يستعد النجم وليد توفيق لاطلاق عملين جديدين، الأول أغنية منفردة بعنوان "حبيبي انت"، من كلمات ايهاب غيث وتوزيع محمد القيسي، ستطلق خلال فترة الأعياد، مجدداً بذلك تعاونه مع المخرج وليد ناصيف في ترجمة الأغنية على طريقة الفيديو كليب. كما كشف لـ"النهار" عن إطلاق عمل آخر بعنوان: "شامي وسماره حلو"، من كلمات الشاعر كاظم السعدي وألحان توفيق وتوزيع شيرو، تتناول الحنين الى المدن السورية وجمالية المناظر فيها، مشدداً على أن لا علاقة لها بالسياسة وستصدر في الأيام المقبلة. وأوضح أن الألبوم سيصدر خلال فترة الاعياد ويضم عشر أغاني تعاون فيها مع الشاعر نزار فرنسيس وايهاب غيث وعمر صباغ وهاني عبد الكريم، كما أعاد توزيع فولكلور سوري مع الموزع شيرو.
* كليب "لا تقولي عمري خمسين" هو الحالة التي تعيشها اليوم، فيقال إن في عمر الخمسين يبدأ الإنسان بمعرفة كيف يعيش وكيف يحب.. ما رأيك؟ - نعم هذا حقيقي، فأول حب هو حب جمهوري أولًا، فمن هذا الحب تولد ثقة متبادلة وعلاقة جميلة جدًا مع هذا الجمهور، جمهور الشباب الذي يستمع إليَّ ويشكِّل المستقبل، يعادل اليوم الجمهور الذي أخلص لي منذ بداية مشواري الفني، ومن واجب الفنان أن يكون إنسانًا حقيقيًا وأن يعامل الناس كما يحب أن يعاملوه، كما أن من واجبه زرع الفرحة والابتسامة والأمل لدى الجمهور، ويجب أن يحافظ الفنان على شبابه، جسمك وروحك أمانة أعطاك إياها الله ويجب أن تحافظ عليها. الفنان ليس ملكاً لذاته فحسب، وبالتالي يجب أن يهتم بنفسه وبصحته ومشكلتنا في العالم العربي هي أنه عندما يصل المرء إلى الخمسين من عمره يعتقد أن كل شيء قد انتهى، في حين أن العكس هو الصحيح، أعتقد أن في هذا العمر فقط يبدأ المرء بمعرفة كيف يعيش وكيف يحب، فقد مرَّ في مدرسة حقيقية في حياته حافلة بالتجارب وأصبح أخيرًا جاهزًا ليعيش فيه. * بعد حب الجمهور يأتي حبك لجورجينا رزق ملكة جمال الكون أم الوليد وعلي ونورهان ماذا عنها؟ - جورجينا هي حب عمري كله، وزواجنا استمر كل هذا العمر بسبب قوة الحب والاحترام والإخلاص الذي بيننا، وجورجينا قادرة على التعامل بذكاء في كل شيء بيننا.
سأل تاجر ابنه: كم صديقا لديك يا بني ؟ فأجابة الولد: لدي اربعين صديقاً حيث سأل التاجر ابنه: كم صديق لديك يا بني ؟ فأجابة الولد: لدي اربعين صديقاً. صوررة للتوضيح فقط - تصوير: iStock-gradyreese استغرب التاجر كثيراً من رد ابنه وقال له: كيف هذا ؟ لقد صار عمري خمسين عاماً يا بني وليس لدي سوى صديق ونصف. استغرب الامير من كلمة التاجر وقرر أن يفهم معنى كلمة صديق ونصف. عاد الامير الى قصره وأمر الحراس باحضار التاجر ليتعرف على سر كلمته، وعندما حضر التاجر أمام الامير، قال له الامير: لقد سمعت اليوم الحوار الذي دار بينك وبين ابنك واريد منك أن تشرح لي مغزاه، وما قصة الصديق والنصف. قال التاجر: لن اشرح لك بالكلام يا سيدي الامير، ولكنني سأجعلك ترى ما أعني بعينك. ثم طلب التاجر من الامير ان يعلن في المدينة انه سيتم اعدامه الجمعة القادمة، وبالفعل امر الامير النادي أن يتجول في جميع انحاء المدينة ويعلن أن هذا التاجر سوف يعدم الجمعة القادمة. جاء احد اصدقاء التاجر الى الامير وقال له: يا سيدي انا مستعد ان افدي صاحبي بنصف مالي. فقال له الامير: ولكن هذا لا يكفي، سيتم اعدام صاحبك. فقال له: يا سيدي انا مستعد ان افديه بكل مالي.
ساعدوني أرجوكم. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن كنت متضررة بسبب بعدك عن زوجك، فلك الحق في طلب الطلاق؛ فقد ذكر الفقهاء الضرر البيِّن في مسوغات طلب الزوجة الطلاق، وسبق بيان ذلك في الفتوى: 116133. ولكن بما أنك قد رزقت من زوجك الأولاد، فقد لا يكون طلب الطلاق هو الأصلح، فوصيتنا لك بالاستمرار في التفاهم مع زوجك، وأن تلتمسي تدخل العقلاء من أهلك وأهله إن اقتضى الأمر ذلك، ليذكروه، ويبذلوا له النصح بالقيام بالواجب عليه تجاهك، وتجاه أولاده. واستقرار الزوجين في بلد واحد أمر مهم، فإن لم يكن بالإمكان حضور زوجك للإقامة معكم في البلد الذي تقيمين فيه، فقد يكون من الأفضل سفركم للإقامة معه، فذلك أدعى لمعرفة حال زوجك عن قرب، والحوار بينكما، والتعاون على تربية الأولاد، ورعايتهم، والبحث عن سبيل للحل فيما يتعلق بالعمل والكسب الحلال، وكيفية سداد ديونه إن كانت عليه ديون. هذا بالإضافة إلى أنك بوجوده معه في نفس البلد يمكنك رفع الأمر للقضاء الشرعي عند الحاجة لذلك ليزال عنك الضرر، ويلزم زوجك بالقيام بما يجب. والله أعلم.
رابحة - الخليج العربي صديقتي أهلاً بك هوني علي نفسك، عن ما يمر به زوجك في هذه المرحلة العمرية الحرجة هو حالة طبيعية جداً وعادية جداً فهي أزمة منتصف العمر، تلك الفترة التي تعصف بكيان الكثيرين حين يستشعرون رحيل الشباب وغروب شمسه، فيتشبثون بآخر قطرة من رحيقه ليقنعوا أنفسهم بان الأمل موجود والعمر لا زال في أوله والشباب لم يعطهم ظهره، وهكذا يفعلون كل ما يؤكد لهم ذلك ويبعد عنهم هاجس ذهاب الشباب إلي غير رجعة لذا فهم يتشبثون بكل ما يحقق لهم حلم الشباب جتي لاو كان عن الطريق الوهم ،. والواجب عليك كزوجة محبة لزوجك ومخلصة له أن تكوني علي قدر من الوعي بخطورة المرحلة التي يمر بها. وتذكري أن الرجل في هذه الفترة وفي غمرة إحساسه بالاحتياج العاطفي، قد يقع أسيرا للحظة ضعف. ورغم استشعاري وتقديري التام لمعاناتك وظروفك الصحية، إلا أنني أطلب منك فقط أن تحمي حياتك من الهزات العنيفة، ذلك لأن حالة زوجك تمثل هروباً من الواقع, لحياة أخري وهمية لإيهام نفسه كذبا بأن الزمن عاد إلي الوراء. ولذلك نري الكثير من الدراسات تطلق علي فترة "منتصف العمر" اسم "المراهقة المتأخرة"، حيث إحساس البعض بتراجع الشباب واقتراب دخوله مرحلة الكهولة، لذلك فهم يقومون تقريباً بكل التصرفات الغريبة التي يقوم بها زوجك كمحاولة للفت أنظار الجنس الآخر، بارتداء ملابس زاهية وملفتة للانتباه، واستعمال كل ما من شأنه أن يعيد الشباب، كل ذلك ليؤكد لنفسه أنه مازال مرغوباً من الجنس الآخر.