كاريكاتير ضد الفساد (كتاب) - ويكيبيديا

وغني عن الذكر أن رسومات الكاريكاتير يمكن أن تستخدم بشكل موسع في العديد من أنشطة التوعية لما تحققه من تأثير فوري في المتلقي وما تتمتع به من جاذبية خاصة وهي ما بدأت اللجنة المختصة في التخطيط لتنفيذه هذا العام ومن ذلك المشاركة بالرسوهات ضمن معوض الكتاب السنوي و كذلك في الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة الفساد وتضمينها شهادات التقدير التي تمنحها الجمعية لمستحقيها. وتأمل في أن يستمر هذا النشاط وأن يتسع في الأعوام القادمة. » مقدمة الكتاب لإصدار 2011 [ عدل] بقلم عبد الرضا كمال «كانت بداية الفن الكاريكاتيري الحقيقية في نهاية القرن السادس عشر على يد (الإخوة كراتشي) بمدينة كولونيا وكانوا يعتدون إلى التصوير بشكل يدعو للضحك، ولم يكن يحمل الكاريكاتير أي إسقاط سياسي خلال تلك الفترات، وخلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر وصل هذا الفن إلى مستوى رفيع في دول عديدة كالنمسا وألمانيا وسويسرا وبلجيكا. رسم عن الفساد تحقق مع 512. أما على المستوى العربي والإسلامي فإننا نجد هذا الفن قد برز في أعمال ألف ليلة وليلة وكليلة ودمنة ورباعيات الخيام ، بل هي أعمال رمزية وفلسفية. وقد بدأ الكاريكاتير في الصحافة العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر عندما كانت بعض الجرائد تصدر خارج مصر ثم تدخل خلسة في عهد الخديوي إسماعيل ويعتبر (أبو نظارة) الشيخ يعقوب صنوع أول من أدخل التصوير الهزلي (الكاريكاتير) إلى الصحف العربية.

رسم عن الفساد تحقق مع 512

لأنه مقابل هذه السرعة التي تمت بها معالجة بعض الملفات بشكل صارم وشجاع، هناك بطئ كبير في معالجة ملفات أخرى أمام البحث التمهيدي وأمام القضاء، كما أن بعض الاحكام الصادرة في جرائم الفساد المالي لا ترقى إلى المستوى خطورة تلك الجرائم المتعلقة بالاختلاس والرشوة وتبديد الاموال العمومية والتزوير، ولا تحقق الردع العام والخاص وهي ضعيفة وهشة بالمقارنة مع الجرائم المرتكبة. أضف إلى ذلك أن بعض المتابعات القضائية لحد الساعة تقتصر على بعض المنتخبين وبعض الموظفين الصغار، وأن مسؤولين كبار هم في منأى عن أي محاسبة، كالوزراء مثلا والولاة والعمال ومدراء مؤسسات عمومية كبرى، بل إن حتى مجرد الاستماع إليهم وفق المساطر القانونية في هذا الاطار لا يتم في قضايا الفاسد المالي، لذلك من المبكر أن نحكم بأن هناك مرحلة جديدة. المغاربة يتطلعون فعلا إلى هذه المرحلة وهم شغوفون أيضا بمرحلة جديدة قوامها مكافحة الفساد والتصدي للافلات من العقاب وربط المسؤولية بالمحاسبة، لأن الفساد يساهم في التفاوتات الاجتماعي والمجالي ويساهم أيضا في تقويض حكم القانون والعدالة، وبالتالي فالمغاربة يتطلعون اليوم إلى مستقبل واعد وإلى إرادة سياسية حقيقية تقطع مع كافة مظاهر الفساد ونهب المال العام والرشوة.

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بالألعاب والورود، استقبل حرس الحدود الروماني، الفارين من الحرب في أوكرانيا خاصة الأطفال في محاولة لطمأنتهم ورسم البسمة على وجوههم. صوت العراق | ما خلف الستار وما وراء الأخبار !. وقرر حرس الحدود الروماني، جنباً إلى جنب مع العديد من المتطوعين الذين سارعوا لمساعدة اللاجئين الأوكرانيين، رسم البسمة على وجوه الأطفال اللاجئين القادمين إلى رومانيا هرباً من الصراع الروسي من خلال تحويل الجسر التاريخي فوق نهر تيسا Tisza، الذي دمره القصف في عام 1944 ثم أعيد بناؤه في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين إلى "كوبري" مليء بالألعاب. وفقاً لموقع "greenme"، أصبحت نقطة التفتيش التي تربط مدينة سولوتفينو Solotvino الأوكرانية بمدينة Sighetu Marmatiei الرومانية إحدى طرق الهروب الرئيسية للأوكرانيين منذ بدأ الأزمة الأوكرانية الروسية في الـ 24 فبراير/شباط الماضي. ويعبر الكثير من الأطفال والنساء نهر تيسا على أمل الهروب من ويلات الحرب في أوكرانيا، ومن هنا فكر حرس الحدود الروماني والمتطوعون الترحيب بهم من خلال وضع دمى الدببة والأحصنة الصغيرة والسيارات والديناصورات على درابزين الجسر الخشبي الذي يفصل بين البلدين. وفي منشور على الصفحة الرسمية لشرطة حدود مدينة Sighetu Marmatiei على "فيسبوك" مرفق فيه صور جسر الألعاب، كُتب تعليق: "ابتسامة الأطفال الذين يختارون ألعابهم، وفرحتهم عندما يتلقون الحلوى والفاكهة من شرطة الحدود، تخفف الألم في عيون أمهاتهم".