نايف بن خالد

عقد قران الشيخ نايف بن خالد النوري المهيد في مساء ليلة جميلة عاطرة بحضور الأهل والأصدقاء تم عقد قران الشيخ نايف بن خالد النوري المهيد على كريمة الشيخ مشعل بن منور الشعلان متمنين أن يتمم الله عليهم بحفل الزواج قريباً. "إخبارية طريف" تتقدم بخالص التبريكات و التهاني القلبية للشيخ نايف سائلين من الله عز وجل للعروسين أن يبارك لهما و يبارك عليهما ويجمع بينهما بالخير و يتمم لهما الدخول إلى قفص الزوجية. لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:

‪ نايف بن خالد رئيسًا لمجلس المناقصات والمزايدات ‬ - صحيفة الأيام البحرينية

هو الأمير خالد بن سعود بن خالد بن محمد بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود مساعد وزير الخارجية. وجده هو الأمير خالد بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود أكبر أبناء الأمير محمد بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود، الذي شارك في عدة معارك في بداية الدولة السعودية الثالثة. ووالدته هي الأميرة نوره بنت الملك فيصل شقيقة الأمير خالد الفيصل أمير منطقه مكة المكرمة الحالي. توفي والده سعود خارج المملكة عن عمر يناهز ( 75) عاماً بعد معاناة من المرض ابن عمه هو الأمير محمد بن سعد بن خالد بن محمد آل سعود المستشار الأمني في وزارة الداخلية آراء سياسية صرح الأمير خالد بن سعود "أن المملكة لا تتدخل في الشأن الداخلي لأي دولة وهذه سياسة ثابتة". وحول دور إيران وراء عمليات التصفية الجسدية التي حدثت ضد دبلوماسيين سعوديين! صرح بأن حكومة المملكة لا تتعامل مع تصورات أو فرضيات، إنما تتعامل مع حقائق وأدلة، ومتى ما ثبت تورط أى جهة في أى قضية سوف يعلن عنها في حينها. رأيه في المرأة قال الأمير خالد أن المرأة السعودية الدبلوماسية تعامل في وزارة الخارجية كشقيقها الرجل الدبلوماسي في المزايا والحقوق وكذلك في الواجبات والمسؤوليات، مع أهمية الالتزام بالضوابط الشرعية لعمل المرأة.

كما أن لعائلته الممتدة مكانة خاصة لديه، يحفظ قدر كبارهم وصغارهم، ويُكِنُ لمن صاحبهم وِدُ خالص، لا يذكرهم إلا بابتسامة واحترام وخير. أشرف -رحمه الله- على التقاعد قبيل الغزو العراقي للكويت، إلا أنه وجد من واجبه طلب الاستمرار في العمل لحين انتهاء الأحداث، وبعد استقرار الوضع بفضل الله، أبدى رغبته التقاعد، وأمر المقام السامي في 17-4-1414هـ «بالموافقة على إحالته للتقاعد حسب رغبته». واستمرت علاقاته الطيبة بأهالي ينبع وأملج محل تقديره، يذكرهم بالخير ويثني عليهم وعلى حسن ولائهم لقيادتهم ودولتهم. انتقل بعد تقاعده إلى الرياض وانشغل بمزرعته في الغاط. وواجه متاعب الكبر الصحية المعتادة، واستمر بصبر وعزيمة يمارس نشاطه واهتماماته، إلى أن توفاه الله بالمستشفى بالرياض مساء الثلاثاء 30-5-1440هـ، عن عمر يناهز 93 عاماً (حيث كان مولده أواخر عام 1347هـ). وكنت هاتفته ذلك المساء، وطمأنني كعادته مع المتصل - وبِنَفَسٍ متثاقل - بأنه طيّب وأوصاني بأمر؛ وبعد إنهائه المكالمة بوقت قصير، فوجئت باتصال مرافقه بأن أبي توقف تنفسه وتوفي فور انتهاء تلك المحادثة بدقائق، رحمه الله رحمة واسعة. وكان للفتة خادم الحرمين الشريفين الكريمة -أيّده الله رغم مشاغله- بالتعزية هاتفياً خلال ساعات من وفاة الفقيد، وطلب قدوم أبنائه وأداء صلاة الجمعة في قصره العامر بالدرعية، بالغ الأثر في مواساتهم.