ياسر العمرو مطوع

ياسر عمرو مناصب وزير التربية في المنصب 20 مايو 1994 – 16 مايو 1996 حنان عشراوي معلومات شخصية الميلاد سنة 1930 دورا تاريخ الوفاة 24 يناير 2002 (71–72 سنة) [1] سبب الوفاة نوبة قلبية مواطنة دولة فلسطين الحياة العملية المدرسة الأم جامعة دمشق المهنة قانوني ، وسياسي اللغة الأم العربية اللغات تعديل مصدري - تعديل ياسر عمرو (1930 في دورا - 24 يناير 2002 في عمان) قانوني وسياسي فلسطيني. كان أول من شغل حقيبة وزارة التربية والتعليم العالي في حكومات السلطة الوطنية الفلسطينية المتعاقبة. [2] [3] النشأة والتحصيل العلمي [ عدل] وُلد في عام 1930 في بلدة دورا بمحافظة الخليل ، حيث ترعرع وأتم تعلميه المدرسي. التحق بكلية النهضة في مدينة القدس وعمل مدرسًا بين عامي 1951 و1955. لاحقًا في عام 1960 حصل على درجة الليسانس في الحقوق من جامعة دمشق ، ثم في عام 1961 حصل على إجازة في المحاماة. [2] الحياة العملية [ عدل] في عام 1962، أصبح ياسر عمرو نائبًا في البرلمان الأردني. ياسر العمرو مذيع ام بي سي الان والبدايات الاولى - هوامير البورصة السعودية. [2] في عام 1967 انتخب عضوًا في نقابة المحامين الأردنيين. [2] في عام 1968 أبعدته السلطات الإسرائيلية عن الضفة الغربية إلى الأردن. [2] في عام 1969 تم انتخابه عضوًا في المكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب.

ياسر العمرو مذيع ام بي سي الان والبدايات الاولى - هوامير البورصة السعودية

بناء على ما ترونه وتنظِّرونه.. وهذا غلط؛ الدنيا تغيرت، وتحولت.. وسِّعوا أفقكم قليلاً، وخلوا صدوركم (شرحة)، تسمع للآخر، وتأخذ وتعطي معه". وأكمل: "في لقائي مع البابا تواضروس أستلهم الإرث النبوي العظيم في قوله - صلى الله عليه وسلم -: (إذا فتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيرًا؛ فإن لهم ذمة ورحمًا".

ويضيف: اتضح لي بعد فترة من اختطافي أن من خطفني هم من النظام، وباعوني بمبلغ معين لعصابة متعاونة مع الجيش الحر، لأن عدداً من أفراد الجيش الحر كانوا يزورون العصابة، وكانوا يطلبون مني أن أدفع الفدية لأنهم بحاجة لشراء أسلحة، كما أنهم كانوا أحياناً يتدخلون ويمنعون العصابة من أن تعذبني أو أن تحاول قطع شيء من أصابعي. ويصف لحظة هروبه بقوله: صليت الفجر ثم عدت ونمت حتى الساعة العاشرة صباحاً، حيث نظرت فإذا بجميع أفراد العصابة يغطون في سبات نوم عميق، ففكرت في الهرب لكنني استخرت الله أولاً، فصليت صلاة الاستخارة، ثم تمكنت من الخروج من تلك الدار التي كنت محتجزاً بداخلها، وذهبت مسرعاً على جانب الطريق، وخشيت أن يكشف أمري فيلحقوا بي، فخرجت عن مسار الطريق لمنطقة جبلية. ويواصل: التقيت طفلاً في الثانية عشرة من عمره، فطلبت منه أن يوصلني لبيت والده، ففعل ذلك، فطرقت باب المنزل فخرجت لي امرأة، فسألتها عن صاحب المنزل، فأخبرتني أنه ليس موجوداً، لكنها سوف تتصل به، فطلبت منها أن تخبئني فدلتني على كوخ للدجاج، فذهبت واختبأت بداخله حتى عاد صاحب المنزل، فحكيت له قصتي كاملة وطلبت مساعدته في إيصالي إلى بيروت مقابل 20 ألف دولار، فأخبرني أنه لا يستطيع، لكنه سوف يصحبني لمنزل شقيقه الذي سيقوم بإيصالي.