ريتا جوهال، ربطتها علاقة عاطفية مع رياض محرز لسنوات قبل أن يرتبطا عام 2015، وهناك بعض الأقاويل حول عملها كعارضة أزياء في الماضي، وأقاويل عن دخولها مجال الطب بعد نهايتها للمرحلة الثانوية، ولم تقم بأي مقابلة صحفية أو تليفزيونية حول علاقتها وزواجها من رياض محرز، وأقصى ما تفعله هو نشر بعض الصور لهم سوياً على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام". قصة حياتها شبيهة برياض: تعتبر قصة حياة ريتا جوهال صاحبة الـ24 سنة شبيهة إلى حد بعيد بقصة حياة زوجها رياض محرز، حيث قرّر والدها السفر إلى أوروبا بحثا عن لقمة العيش وعاش كلاهما في بلد ليس ببلدهما الأصلي، حيث تعتبر ريتا جوهال من أصول هندية ولكنها عاشت ونشأت في إنجلترا، كما هو الحال مع محرز الجزائري والذي عاش وترعرع في فرنسا وهو ربما ما زاد من الانسجام بينهما. سيدة أعمال سابقة وابتدعت عن عالم الموضة بعد زواجها: كانت ريتا تعتمد على نفسها منذ أن كانت فتاة مراهقة، حيث اشتغلت كسيدة أعمال حتى أنها كانت تملك مؤسسة لما كان عمرها 18 سنة فقط، كما أنها تعتبر من عاشقات الموضة والأزياء وعادة ما تتباهى بأغراضها باهظة الثمن على مواقع التواصل الاجتماعي، ولكنها تركت كل هذا خلفها من أجل عيون زوجها رياض محرز، الذي ربما قد يكون أوصاها بترك العمل على طريقة الجزائريين.
ولاحقا، نشرت جوهال على صفحتها الشخصية في " إنستغرام " صورة من تقرير صحيفة "الميرور"، وأرفقته بتعليق جاء فيه أن "ما نشرته الصحيفة البريطانية عار عن الصحة، وكله افتراء وكذب".
ختاما نكون تمكنا من التعرف على حقيقة زواج رياض محرز وأيضا عن اسم زوجته، لذلك نكون هنا وصلنا معكم الى نهاية حديثنا عنه الى القاء.
تعشق ارتداء الماركات الباهظة وتعشق السيارات الفاخرة: تعتبر زوجة محرز من عاشقات الموضة والأزياء وآخر صيحات الملابس الباهظة، حيث وضعت ريتا صورا لبعض أغراضها من "ماركات" عالمية على غرار "لويفيتون" و"شانيل" ومستلزمات التجميل وحقائب اليد وغيرها من الملابس باهظة الثمن، وهو ما يؤكد أنه رغم ابتعادها عن الموضة، إلا أنها لم تقدر على ارتداء ملابس عادية خاصة وأنها تعيش حياة رغدة مع زوجها الثري والذي سيكون أكثر ثراء مستقبلا.