الورم الليفي الرحمي.. هل هو خطير؟ - الحب ثقافة

الهرمونات: يحفز كل من هرموني الإستروجين والبروجسترون خلايا بطانة الرحم للنمو خلال الدورة الشهرية استعدادا لحدوث الحمل, مما يشجع نمو الأورام الليفية. العامل الوراثي. بداية الحيض فى سن مبكرة. العرق: حيث تصيب الأورام الليفية النساء السمراوات أكثر من الوان البشرة الأخرى. النظام الغذائي: يحفز النظام الغذائي الغني باللحوم والفقير بالخضروات والفواكه نمو الأورام الليفية. هل الورم الليفي خطير - جيزان نت | موقع منوعات شامل للجميع. الوزن الزائد. الورم الليفي والحمل فى العادة لا يؤثر الورم الليفي على الحمل, ولكن فى بعض الحالات القليلة قد تؤدى الأورام الليفية إلى صعوبة الحمل أو الإجهاض أو انفصال المشيمة أو الولادة المبكرة, كما تزيد من فرص حدوث نزيف ما بعد الولادة. أقرأ أيضاً: سرطان عنق الرحم – الأسباب والأعراض والوقاية والعلاج تشخيص الورم الليفي فى كثير من الحالات يبقى الورم الليفي بلا تشخيص, كونه لا يتسبب فى أعراض ولا مضاعفات, ولكن فى حالة تسببه فى أعراض تضطر المريضة للجوء إلى الطبيب, فإن الطبيب يقوم بعدة إجراءات لتشخيص وجود الورم الليفى: فحص الحوض بالموجات فوق الصوتية. فحص الرحم بالموجات فوق الصوتية الرحمية عن طريق المهبل. أشعة الرحم بالموجات فوق الصوتية بعد حقن صبغة ظليلة بداخله.

  1. هل الورم الليفي خطير - جيزان نت | موقع منوعات شامل للجميع

هل الورم الليفي خطير - جيزان نت | موقع منوعات شامل للجميع

يعد الورم الليفي من أشهر الأورام الحميدة والتي تصيب الكثير من السيدات خلال فترة الخصوبة، أي بين سن 16 وسن 50 سنة. وحسب الدراسات فهو يصيب 40% إلى 80% من السيدات. وعادة ما يُكتَشَف الورم الليفي بالصدفة أثناء فحص النساء الروتيني في متابعات الحمل العادية أو أثناء الولادة. لا يوجد سبب معين لظهور الورم الليفي وتكوّنه، غير أنه يزداد حجماً مع ارتفاع مستوى هرمونات الأنوثة في الجسم. أعراض الورم الليفي وعلاقته بالدورة الشهرية في الحقيقة، معظم المصابات بالورم الليفي لا يشكين من أي أعراضُ ويُكتشف الأمر مصادفة كما ذكرنا. لكن واحدة من كل ثلاث من المصابات بالورم الليفي تشكو من: نزول دم غزير أثناء الطمث ، مصحوباً أحياناً بكتل دموية. آلام عسر الطمث العنيفة. آلام أسفل البطن والظهر أثناء الطمث أو في غير أوقاته. ألم عند ممارسة العلاقة الحميمية. بعض الأعراض مثل الإمساك، أو التبوّل مرات كثيرة خلال اليوم، بسبب ضغط الورم الليفي على المستقيم أو المثانة. و تختلف حدة الأعراض حسب حجم الورم وموقعه في جدار الرحم. فالورم الليفي يتراوح حجمه بين حجم حبة الحمص وحجم ثمرة البطيخ! وحجم ثمرة البطيخ من النوادر، وبالطبع سيظهر في شكل انتفاخ غير مألوف في البطن.

وقد لاتحتاج لاي تدخل علاجي عدا المتابعة. ان اسباب الورم الليفي غير معروفة وما هو معروف عنها هو انها كناية عن تضخم وتزايد سريع وغير طبيعي للانسجة العضلية وغير العضلية التي يتألف منها الرحم. ان نسبة تطور الورم الليفي الحميد الى سرطان نادرة الحدوث وتقدر النسبة بحوالي 2 في 1000. ان لكل حالة من حالات الورم الليفي طريقة علاج خاصة يراعى فيها عمر المريضة ورغبتها في الانجاب وكذلك الاعراض التي تشتكي منها ومدى خطورتها وحجم الورم ومكان وجوده. وتتضمن طرق العلاج استئصال الورم الليفي من الرحم فقط دون ازالة الرحم خصوصاً في السيدات صغيرات السن والراغبات في حدوث الحمل مستقبلاً اما النساء اللواتي تعدين سن الخامسة والاربعين ولا يرغبن في انجاب اطفال فمن الممكن ازالة الرحم مع الورم الليفي اذا استدعت الضرورة لذلك ككون الورم حجمه كبير وجود مضاعفات لذلك. وهناك طرق اخرى حديثة لعلاج الورم الليفي وذلك باستخدام عقاقير محبطة لافراز هرمون الاستروجين الذي يلعب دورا كبيرا في نمو الورم الليفي. وكذلك استخدام حقن لعمل انسداد للشرايين المغدية للورم.