بحث عن الرابطة التساهمية

Published Date: يناير 30, 2020 بحث عن الروابط التساهمية وأنواعها – أنواع الروابط التساهمية في بحث عن الروابط التساهمية نجد أنها تنقسم إلى نوعان هما الروابط التساهمية القطبية والغير قطبية ولا يختلفان عن بعضهما كثيراً و تتمثلان في وجود قوتا تجاذب أحدهما أكبر من الأخرى مثل أن يقوم طرف قوي بجذب شيء بقوة أكبر من الطرف الضعيف فتكون المشاركة في الجذب غير متكافئة ومتساوية. Post Views: 10 Author: ar2030

  1. معلومات عامة عن الرابطة التساهمية | المرسال
  2. الفرق بين الرابطة التساهمية والرابطة الأيونية - موضوع

معلومات عامة عن الرابطة التساهمية | المرسال

الروابط التساهمية -تستقر ذرات بعض العناصر عندما تتشارك في الكترونات تكافؤها لتكوين رابطه تساهمية. -الرابطة التساهمية هي: الرابطة الكيميائية التي تنتج عن مشاركة كلا من الذرتين الداخلتين في تكوين الرابطة بزوج إلكترونات او اكثر. -الجزيء هو: ترابط ذرتان او اكثر برابطة تساهمية. -نلاحظ ان الهيدروجين غالباً يتشارك مع المركبات التساهمية. -الرابطة التساهمية تتضمن قوى تجاذب وقوى تنافر. -تعتمد قوة الرابطة على طول الرابطة وقوة التجاذب بين الذرتين، ويحدد ذلك بحجم الذرتين المترابطتين وعدد إلكترونات المشتركة. -العلاقة بين نوع الرابطة التساهمية وطولها (علاقة عكسية) -كلما قصر طول الرابطة كانت اقوى. بحث عن الرابطة التساهمية. -نوع وطول الرابطة التساهمية:- الفلور F2 تساهمية احادية اكسجين O2 تساهمية ثنائية نيتروجين N2 تساهمية ثلاثية -طاقة تفكك الروابط:- الجزيء طاقة تفكك الرابطة F2 159KJ/mol O2 498KJ/mol N2 945KJ/mol - الروابط التساهمية الأحادية: (تركيب لويس) ترتيب إلكترونات التكافؤ في جزيء [المجموعة 17 والروابط التساهمية الأحادية] منها الفلور سبعه إلكترونات تكافؤ تحتاج إلكترون واحد للوصول الى حاله الثمانية إلكترونات لذا تكون رابطه تساهميه احاديه مع اللافلزات الاخرى [المجموعة 16 والروابط التساهمية الأحادية] تستطيع ان تشترك بإلكترونين وتكون رابطتين تساهميتين.

الفرق بين الرابطة التساهمية والرابطة الأيونية - موضوع

تتشكَّل الرابطة التساهمية عن طريق تشارك الذّرات الإلكترونات الموجودة في مدارها الأخير حتى تصل لحالة الإستقرار، حيث يحدث بين العناصر القريبة من بعضها البعض في الجدول الدّوري والتي تتشابه في تقارب الإلكترونات، ذلك لأن هذا النوع من الذرت ليس لدى أيّ منهما ميل للتبرّع بإلكتروناته، و يتشكَّل بشكلٍ أساسي بين اللافلزات. [٣] الفرق بين الرابطة الأيونية والرابطة التساهمية من حيث الأمثلة من الأمثلة على الرابطة الأيونية هو ملح الطعام المسمى كلوريد الصوديوم (NaCl)، تحتوي ذرة الصوديوم على 11 بروتون و11 إلكترون وبذلك يكون في مدارها الأخير إلكترون واحد فقط تحتاج للتخلص منه للوصول لحالة الإستقرار ، أما الكلور يحتوي على 17 بروتون و17 إلكترون أي أنه بحاجة إلى إلكتون في مداره الأخير، وبذلك تتفاعل الذرتان مع بعضهما وينتج من ذلك فقد إلكترون من الصوديوم وتصبح شحنته موجبة ، وكسب إلكترون للكلور وتصبح شحنته سالبة. بينما من الأمثلة على الرابطة التساهمية هو الكربون حيث أنّ الكربون يحتوي على 4 إلكترونات في مداره الأخير وبذلك لا يشكل روابط أيونية و إنما تساهمية ؛ لحاجته إلى 4 إلكترونات أخرى فلا يميل للكسب أو للفقد وإنما للتشارك وبذلك تحدث الرابطة التساهمية سواءً كانت رابطة أحادية أو مزدوجة أو ثلاثية تبعاً لعدد أزواج الإلكترونات الداخلة في هذا التفاعل.

اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية يكمن الفرق الرئيسي بين الرابطة الأيونية والتّساهمية في نوع المواد التي تتكون منها، كما أنها أقوى الرّوابط، إذ تتشكّل الرابطة التّساهمية بين اللافلزات، بينما تتشكَّل الرابطة الأيونية بين ذرّات الفلزات، إلى جانب مجموعةٍ أخرى من الفروقات التي سيتمّ إيجازها في المقال. الفرق بين الرابطة الأيونية والرابطة التساهمية تتواجد أنواع مختلفة للروابط الكيميائية التي تربط الذرات مع بعضها البعض والتي يتم من خلالها تشكيل جزيئات مختلفة وإطلاق طاقةٍ نتيجة هذا التّرابط، أمّا الرّاوبط التي تعتبر من الروابط الأساسية في تكوين المواد هي الروابط الأيونية والروابط التساهمية، [١] و بذلك سيتم التعرف على الفرق بين هذين النوعين من الروابط. [٢] الفرق بين الرابطة الأيونية والرابطة التساهمية من حيث المفهوم تتشكَّل الرّابطة الأيونية عن طريق فقد الذرة إلكترونات وكسب أخرى هذه الإلكترونات المفقودة للوصول لحالة الاستقرار في مدارها الأخير لتشبه الغازات النبيلة ؛ ذلك يعني أن الذرة التي فقدت إلكترونات أصبح لديها عدد البروتونات أعلى من الإلكترونات و بذلك كسبت شحنة موجبة، حيث يطلق على هذه الذرات اسم الفلزات، أما الذرات التي كسبت الإلكترونات المفقودة أصبحت شحنتها سالبة لكون عدد الإلكترونات أكبر من البروتونات يطلق عليها اللافلزات.