الم تعلم بان الله يرى

ما أجمل أن يستحضر كل أحد هذه الآيه [ إذا امتدت عينه إلى خيانة أو يده إلى حرام أو سارت قدمه إلى سوء أو تحرك لسانه بقبيح] فلا عجب أن تكون هذه الآيه في [ أول سورة نزلت من القرآن الكريم] لكي يكون المؤمن على ذكر من هذا المقام العالي الذي إذا تمثله كان في قبيل المحسنين الذين يعبدون الله كأنهم يرونه ، فإن لم يكونوا يرونه فإنه يراهم!

  1. ألم يعلم بأن الله يرى - ملفات متنوعة - طريق الإسلام
  2. الم يعلم بأن الله يرى - الكلم الطيب
  3. ألم تعلم بان الله يرى
  4. الم تعلم بأن الله يري !!!؟؟؟ - YouTube

ألم يعلم بأن الله يرى - ملفات متنوعة - طريق الإسلام

¸¯`°•. الم يعلم بأن الله يرى - الكلم الطيب. الاسلامية و الدينية. •°`¯¸. •°`¯):: المنتدى الاسلامي العام 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة الاميرة رهام عدد المساهمات: 135 تاريخ التسجيل: 30/11/2010 العمر: 31 الموقع: سورية الحبيبة/حلب موضوع: ألــم تــعـلـم بــأن الله يـــرى! ؟ الثلاثاء نوفمبر 30, 2010 11:00 pm قال الله تعالى (ألم يعلم بأن الله يرى) وحري بنا أن نجعل هذه الآية بين أعيننا حجاباً من الشيطان والنفس الأمارة بالسوء عما يغضب الله - فإذا وقفت بين يدي الله للصلاة فتذكر( ألم يعلم بأن الله يرى) - وإذا خلوت ودعتك نفسك لمعصية فتذكر (ألم يعلم بأن الله يرى) - وإذا سنحت فرصة لعينك أن تكون من خائنة الأعين فيما لا يطلع عليه إلا أنت ودعتك نفسك لذلك فتذكر.

الم يعلم بأن الله يرى - الكلم الطيب

السلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته قال الله تعالى ( ألم يعلم بأن الله يرى) وحري بنا أن نجعل هذه الآية بين أعيننا حجاباً من الشيطان والنفس الأمارة بالسوء عما يغضب الله – فإذا وقفت بين يدي الله للصلاة فتذكر( ألم يعلم بأن الله يرى) – وإذا خلوت ودعتك نفسك لمعصية فتذكر ( ألم يعلم بأن الله يرى) – وإذا سنحت فرصة لعينك أن تكون من خائنة الأعين فيما لا يطلع عليه إلا أنت ودعتك نفسك لذلك فتذكر.

ألم تعلم بان الله يرى

وتلك هي مرتبة الإحسان التي هي أعلى مراتب الدين.

الم تعلم بأن الله يري !!!؟؟؟ - Youtube

السبت أغسطس 30, 2014 9:40 pm من طرف روضه الجنه » ساعي البريد الذي بنى قصراً بيديه في 33 سنة الخميس أغسطس 21, 2014 4:48 pm من طرف روضه الجنه » ما ذنبها في من تنحى أو حكم.

05-18-2009, 03:00 PM "]{أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى} بسم الله الرحمن الرحيم {أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى}العل 4 آية عظيمة في أول سورة نزلت في القرآن، وهي سورة العلق. هذه الآية تهز الوجدان، وتفعل في النفس ما لا تفعله سلطات الدنيا، ولا أحدث التقنيات في عالم المخابرات. آية تضبط النوازع، وتقوي الوازع، وتكبح الجماح، وتدعو إلى إحسان العمل، وكمال المراقبة. وقد جاءت بهذا البيان المعجز الذي لا تصل إليه قوة بشر. ألم تعلم بان الله يرى. جاءت بهذا التعبير الواضح مُبِيْنَةً عما تحتها من معنى، جاءت بصيغة الاستفهام: [أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى]. وتحت هذه الآية من اللطائف والأسرار الشيءُ الكثير؛ ففيها إشارة إلى وجوب المراقبة لله _عز وجل_ وفيها تهديد لمن يتمادى في الغي، وفيها تلويح إلى وجوب الإقصار عن الشر، وفيها تلميح إلى أن العلم باطلاع الله _عز وجل_ على الخلائق أمر فطري لا يحتاج إلى دليل، وفيها تعريض بغباوة من يجهل هذه الحقيقة، أو يكابر في شأنها. فيا لله ما أجمل أن يستحضر كلُّ أحدٍ هذه الآية إذا امتدت عينه إلى خيانة، أو يده إلى حرام، أو سارت قدمه إلى سوء، أو تحرك لسانه بقبيح. وما أروع أن تكون هذه الآية نُصْبَ أعيننا إذا أردنا القيام بما أنيط بنا من عمل.

13ـ ﴿أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللهَ يَرَى﴾ مقدمة الكلمة: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فَيَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ الكِرَامُ: يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ تعالى في سُورَةِ العَلَقِ: ﴿أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللهَ يَرَى﴾. هَذِهِ الآيَةُ الكَرِيمَةُ تَهْدِيدٌ للطَّاغِي الذي كَانَ يَنْهَى العَبْدَ إِذَا صَلَّى، وَهُوَ في ظَاهِرِهِ خِطَابٌ لِأَبِي جَهْلٍ، وَلَكِنْ كَمَا قَالَ العُلَمَاءُ: العِبْرَةُ بِعُمُومِ اللَّفْظِ لَا بِخُصُوصِ السَّبَبِ؛ فَهُوَ خِطَابٌ لِكُلِّ ظَالِمٍ وَلِكُلِّ جَبَّارٍ يُحَارِبُ دِينَ اللهِ تعالى، وَيَنْهَى العِبَادَ عَنِ الالْتِزَامِ بِالأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّةِ. فَاللهُ تعالى يَعْلَمُ حَالَ النَّاهِي وَالمَنْهِيِّ، وَسَوْفَ يُجَازِي كُلَّاً مِنْهُمَا بِمَا يَسْتَحِقُّ، وَهُوَ سُبْحَانَهُ وَتعالى يَرَى كُلَّ شَيْءٍ مَهْمَا خَفِيَ وَدَقَّ، وَيَعْلَمُ كُلَّ شَيْءٍ مَهْمَا بَعُدَ أَو قَرُبَ، وَمَهْمَا كَثُرَ أَو قَلَّ، فَهُوَ تَبَارَكَ وتعالى يَرَى النَّمْلَة السَّوْدَاءَ في اللَّيْلَةِ الظَّلْمَاءِ عَلَى الصَّخْرَةِ الصَّمَاءِ ﴿لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ﴾ يَعْلَمُ الظَّاهِرَ وَالبَاطِنَ وَيَرَاهُ.