تهدف هذه الدراسة إلى تحديد و معرفة تاثيرات جائحة الكورونا على التعليم في لبنان والأردن وفلسطين (الضفة الغربية و قطاع غزة). تركز الدراسة على خيارات و نماذج التعليم التي تقدمها القطاعات العامة والخاصة والمنظمات غير الحكومية. وبشكل أكثر تحديدًا ، نحاول فهم التاثيرات على قدره الاطفال للوصول للتعليم ونوعية التعليم وذلك للأطفال من هذه البلدان وكذلك اللاجئين/ات و النازحين/ات. استبيان عن التعليم عن بعد جامعه الامام. تركز الدراسة فقط على التعليم الابتدائي والثانوي وكذلك التعليم المهني نتطلع من خلال هذا الإستبيان للحصول على ١٠٠٠ إجابة من مشاركات و مشاركين من الأهالي و المعلمين/ات و الطلاب/ات ستبقى جميع المعلومات التي يقدمها المشاركون/ات بشكل فردي من خلال هذا الاستطلاع مجهولة ولن تتم مشاركتها مع أي أطراف أخرى. سيتم فقط مشاركة النتائج النهائية بعد تحليل البيانات الأولية لا يتطلب منك الاستبيان مشاركة اي معلومات شخصية او خاصة إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المعلومات حول أخلاقيات البحث وحقوق المشاركين في البحث ، فيمكنك الاتصال بالجامعة اللبنانية الأمريكية +961- 01-786456 ext 2546 لمزيد من المعلومات حول هذا البحث يرجى الاتصال ب مركز الدراسات اللبنانية +961- 01786456 ext 1528
تشكركم ألف للتعليم وتُقدر الجهد الذي تبذلونه في دعم تعلّم أبنائكم، ونرجو منكم مشاركتنا تجربتكم مع التعلم عن بعد لمساعدتنا على تحسين خدماتنا من خلال تعبئة هذا الاستبيان. نضمن لكم سرية المعلومات التي تقدمونها وخصوصيتها.
كشفت الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، بالتعاون مع هيئة المعرفة والتنمية البشرية، عن نتائج استبيان أولياء الأمور حول أثر التعلّم عن بُعد خلال جائحة «كوفيد-19»، الذي أطلق في نهاية العام الدراسي المنصرم 2019 - 2020، بهدف فهم تأثير المتغيرات العالمية على مسيرة التعليم في دبي، لاسيما في ما يتعلق بالتعلّم عن بعد، وتصورات وتوقعات أولياء الأمور في ما يخص مستقبل التعليم لأبنائهم، وذلك بالشراكة مع مركز دبي للإحصاء، وشركة «إيرنست آند يونغ» للاستشارات. ويأتي الاستبيان في إطار رغبة الحكومة في استباق وتدارك المتغيرات التعليمية جرّاء جائحة «كوفيد-19»، وتضمن 2000 مشاركة من أولياء الأمور في القطاعين الحكومي والخاص في الإمارة، واندرجت نتائج الاستبيان ضمن ثلاثة محاور، هي: تجربة الطلبة وأسرهم مع التعلم عن بعد، وأثر الجائحة على توقعات وتفضيلات أولياء الأمور، وأي تغييرات سلوكية لها إمكانية التأثير في النموذج المدرسي على المدى الطويل. وعن تجربة الطلبة وأولياء الأمور مع التعلم عن بعد، أكد نحو ثلثي المشاركين وجود الدعم الكافي من المدارس، حيث شاركتهم بتوجيهات وإرشادات واضحة خلال هذه الفترة، وأظهرت نتائج الاستبيان أن ثلثي أولياء الأمور رأوا أن التعلم عن بعد خلال الفترة الماضية كان أقل فعالية من التعلم في الفصول التقليدية أو وجهاً لوجه، وقد حددوا بعض التحديات في هذا الخصوص، وتشمل قلة الأنشطة البدنية والتفاعل الاجتماعي، وتأثير الاستخدام المكثف للشاشات في الأطفال، وأثره في تحصيلهم العلمي بشكل عام، إضافة إلى نقص موارد التعلم عن بعد.
دبي (وام) كشفت الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي وبالتعاون مع هيئة المعرفة والتنمية البشرية عن نتائج استبيان أولياء الأمور حول أثر التعلّم عن بُعد خلال جائحة «كوفيد - 19» الذي تم إطلاقه في نهاية العام الدراسي المنصرم 2019 - 2020، بهدف فهم تأثير المتغيرات العالمية على مسيرة التعليم في إمارة دبي، ولاسيما فيما يتعلق بالتعلّم عن بُعد، وكذلك تصورات وتوقعات أولياء الأمور فيما يخص مستقبل التعليم لأبنائهم، وذلك بالشراكة مع مركز دبي للإحصاء، وشركة «إيرنست آند يونغ» للاستشارات. ويأتي هذا الاستبيان في إطار رغبة الحكومة في استباق وتدارك المتغيرات التعليمية جرّاء جائحة «كوفيد - 19»، وتضمن 2000 مشاركة من أولياء الأمور في القطاعين الحكومي والخاص في الإمارة، واندرجت نتائج الاستبيان على ثلاثة محاور: تجربة الطلبة وأسرهم مع التعلم عن بُعد، وأثر الجائحة على توقعات وتفضيلات أولياء الأمور، وأي تغييرات سلوكية لها إمكانية التأثير على النموذج المدرسي على المدى الطويل. وأكد معالي عبدالله البسطي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن الجهود الحالية لحكومة دبي ترتكز على التعرف على المتغيرات التي أحدثتها الجائحة في مختلف مجالات الحياة، وتحديد التحديات ورصد الفرص المستقبلية لها لتعزيز الجاهزية، ورفع كفاءة وفعالية المنظومة التعليمية للتعامل مع مختلف السيناريوهات، بهدف توفير أفضل الفرص التعليمية للطلبة والارتقاء بالقطاع التعليمي في دبي وفق أفضل الممارسات العالمية، مشيراً معاليه إلى أهمية الاستبيان للوقوف على رؤية أولياء الأمور لأثر الجائحة على العملية التعليمية وتوقعاتهم المستقبلية، وتوفير أساس علمي لاستشراف مستقبل القطاع التعليمي.