خاص: ترجمة – د. محمد بناية: عقد الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي"، لقاءً ثلاثيًا مع؛ "محمد بن زايد آل نهيان"، ولي عهد "أبو ظبي"، و"نفتالي بينيت"، رئيس الوزراء الإسرائيلي، في "منتجع شرم الشيخ" السياحي؛ على "البحر الأحمر"؛ جنوب سيناء. للمتقدمين.. نصائح مهمة قبل اختبارات الكليات العسكرية - أي خدمة - الوطن. وتناول هذا الاجتماع الأول من نوعه، تعزيز العلاقات وأهمية التعاون والتنسيق والتشاور بما يُلبي طموحات التنمية والاستقرار في المنطقة، وأمن الطاقة واستقرار الأسواق العالمية. بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والمستجدات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك؛ بحسب "سعيد شهرابي فراهاني"، في تقريره الذي نشرته وكالة أنباء (فارس) الإيرانية؛ التابعة لـ"الحرس الثوري". مساومات فيينا تثير اضطراب إسرائيل.. وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية: "تناول اللقاء التباحث بشأن تداعيات التطورات العالمية؛ خاصة ما يتعلق بالطاقة، واستقرار الأسواق والأمن الغذائي، فضلاً عن تبادل الرؤى ووجهات النظر تجاه آخر مستجدات عدد من القضايا الدولية والإقليمية". وتُكثف القيادة الصهيونية تحركاتها الدبلوماسية، وصولًا إلى محطة "شرم الشيخ" المصرية؛ بمشاركة القيادات المصرية والإماراتية، في أعقاب التطورات الإقليمية الأخيرة؛ (قصف وكر الجاسوسية الصهيونية في أربيل، والهجمات السيبرانية الواسعة والمجهولة على المعسكرات الرسيمة للكيان).
اسأل الله العظيم ان يوفقك انت وكل مسلم عادي يمشوونك سهالات اخوي مدرب صاعقه اذا ما مشوك اعطني خبر*_* والله انها صعبة يالله عرفت ثنتين الله يوفقك وتنجح وتتخرخ ابو نمر عطني رقم جوالك او هذا رقم جوالي تواصل معي واتساب 0548502663 اخوي البس عدسات شفافه بالتوفيق ان شاء الله 0
ويعتبر الصهاينة أنفسهم؛ الديمقراطية الوحيدة في المنطقة، بينما يرون أنفسهم في مرمى التحالف مع الحكام الطغاة. وتوجه إدارة "جو بايدن"؛ الديمقراطية ،وشعور النخبة الأميركية الحاكمة باليأس من برنامج "ضغوط الحد الأقصى"؛ والدخول مؤخرًا على مسار مساومات "فيينا"؛ لإحياء "الاتفاق النووي"، يُثير اضطراب الصهاينة. تشكيل غير متجانس.. وتراجع "الولايات المتحدة الأميركية" عن تقوية وتدعيم إلتزاماتها الأمنية؛ لـ"الإمارات العربية المتحدة" و"السعودية"، يُثير على نحو آخر حفيظة وقلق الطرفان. وفي هذا المأزق؛ تسعى "تركيا"؛ و"رجب طيب إردوغان"، للاستفادة من التطورات الإقليمية، وهي تقوم بإصلاح سياساتها المتناقضة في: "سوريا، والقوقاز، وأوكرانيا"، ودعم "الإخوان المسلمين"، وغير ذلك حتى تمتلك شوكة اقتصادية داخليًا. الخبر-توتر عسكري بين الكوريتين الشمالية والجنوبية. وتشكيلات هذا التركيب غير المتجانس، تقوم على أساس الاستياء من السياسات الإقليمية الأميركية، قبل أن يكون ذو أسس وأهداف واضحة. هواجس أطراف تحولت إلى تل أبيب.. وما يُثير تعجب الخبراء من توجهات السلطة الحاكمة في: "مصر وتركيا والإمارات السعودية"، إنما يتعلق بسياسات هذه الدول التي تحولت إلى وجوه للسيطرة وأوراق لعب بين يدي كيان الاحتلال، هذا الكيان الذي يواجه المشكلات والأزمات متنوعة الأحجام للمحافظة على وجوده وبقاءه، ولا يستطيع بل لا يُريد أن يتكلف إنفاق المزيد من الأموال على اختبار أصدقاء جدد، ما لم يحصل على رسوم اشتراك باهظة لبناء مظلة أمنية في مواجهتهم.
نقص واضح في التنسيق بين مجموعات القوات الروسية في أوكرانيا من جانبها، ذكرت شبكة «سي إن إن»، أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عيّن جنرالا جديدًا لتوجيه الحرب في أوكرانيا في الوقت الذي يغير فيه جيشه خططه بعد فشله في السيطرة على كييف، نقلا عن مسؤول أمريكي ومسؤول أوروبي. ونقلت «سي إن إن» عن مسؤولين آخرين أن الجنرال ألكسندر دفورنيكوف، قائد المنطقة العسكرية الجنوبية لروسيا، عُين قائدا للحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا ، بعد سلسلة ما أسماه العسكريون الأمريكيون «الانتكاسات» في ساحة المعركة، علاوة على النقص الواضح في التنسيق بين مجموعات القوات الروسية العاملة في أوكرانيا.
ولكن كوريا الشمالية لم تدل بتفاصيل بشان الأماكن التي تعتبرها أهدافا رئيسية في سول. البيت الأبيض: تعيين قيادة روسية جديدة في أوكرانيا يثبت صحة موقفنا - أخبار العالم - الوطن. وتصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية بشكل حاد في الأسابيع الأخيرة بعد أن اختبرت كوريا الشمالية صاروخين باليستيين في 26 فبراير و الرابع من مارس الماضيين اشتملا على نظام جديد للصواريخ البالستية عابرة للقارات تقوم بيونغ يانغ بتطويره ومع إجرائها اختبارا كاملا الأسبوع الماضي للصواريخ البالستية العابرة للقارات والذي كان أول اختبار منذ عام 2017. وقد تتصاعد التوترات بشكل أكبر مع تولي الرئيس الكوري الجنوبي المنتخب يون سوك يول منصبه الشهر المقبل. وسبق أن قال يون إن الضربات الاستباقية قد تكون الطريقة الوحيدة لمواجهة صواريخ كوريا الشمالية الجديدة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت إذا بدت جاهزة لشن هجوم. ودعا يون إلى تعزيز الردع العسكري بما في ذلك من خلال تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة وتعهد بالسعي لإنشاء قناة حوار ثلاثية دائمة بين كوريا الجنوبية وكوريا الشمالية والولايات المتحدة.
ونقل أيضا عن لارى لويس، مدير المركز الأمريكي للتحليلات البحرية، قوله إن حادثة واحدة على الأقل من الإضرار بالمدنيين تقع كل أسبوع في المتوسط منذ هجمات 11 سبتمبر الإرهابية. وقال تشاو "كان هناك نمط عام من الإهمال من جانب الحكومة الأمريكية بشأن قضية إلحاق الضرر بالمدنيين". كما عرقلت الولايات المتحدة تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية في جرائم الحرب التي ارتكبتها في أفغانستان.