قصة بائعة الكبريت Pdf

كبريت كبريت، هذه كانت آخر كلمات نطقت بها بائعة الكبريت في قصة بائعة الكبريت ، من هي بائعة الكبريت هذه وما قصتها وعملها الذي أودا بها إلى الموت؟ حكاية فتاة، عدم شفقة الآخرين بها و فقرها الشديد الذي كانت تعيش فيه وعُنف أبيها عليها ومدى احتياج الأم والجدة للطعام أودا بتلك الفتاة البريئة الجميلة إلي الموت، ولعل الموت كان راحتها وخلاصها من قسوة الدنيا عليها، تعالوا معنا نتعرف علي قصة تلك الفتاه من قصص الأطفال pdf عبر موقع أنوثتك. قصة بائعة الكبريت ماهي صفات بائعة الكبريت كما وصفتها قصص أطفال ذات مغزى كانت تلك الفتاه الصغيرة جميله ذات خدين محمرين وبسمه جميله مرسومه علي فمها الصغير. ذات شعر طويل يتناثر منه الثلج، كان جسمها نحيل يبدو عليها التعب والإرهاق حيث كانت معدته خاوية وكانت تسير حافية القدمين حيث سرق منها حذائها القديم الكبير الذي استعارته من والدتها كانت تلك الفتاة تمشي في شوارع المدينة التي كانت تبيع فيها أعواد الكبريت كانت تأمل وترغب في أن يشتري منها أحد تلك العلب وتعود بالنقود لوالديها ولكن لم تجد احد يأخذ منها، جلست تلك الجميلة بين زاوية بين أحد المنازل من التعب. عنف الأب وغلظته في التعامل لم تكن الفتاة الجميلة في قصص الأطفال pdf ، تستطيع الرجوع إلى المنزل دون بيعها أي علبة كبريت خوفا من أبيها العنيف لأنه كان يضربها أن رجعت إلى المنزل دون النقود.

تحليل قصة بائعة الكبريت

لم تكن النهاية حزينة بالنسبة لبائعة الكبريت، بل كانت نهاية سعيدة، لأنها صعدت إلى السماء مع جدتها، تاركة وراءها الكبريت، والبرد الشديد، والجوع. المصدر: الويكيبيديا بائعة الكبريت بائعة الكبريت عزيزي الطالب أقرأ النص الذي أمامك ثم أجب عن الأسئلة التي تليه: قصة بائعة الكبريت كانَ البردُ شديداً جداً والثلج يتساقط في تلك الأمسية الاخيرة من السنة. وفي هذا البرد القارس كانت هناك طفلة تتجول في الشوارع. كانت الطفلة حافية القدمين مكشوفة الرأس لقد اضطرت إلى التواجد في الشارع في تلك الساعة المتأخرة كي تبيع أعواد الكبريت. كانت الطفلة تعاني الجوع والبرد ، والثلج يتساقط على خصل شعرها الأشقر. كانت رائحة الشواء تملأ أنف الفتاة والأنوار تسطع من كل النوافذ ، إنهم يحضرون لليلة عيد رأس السنة. جلست الفتاة في زاوية بين بيتين تتفادى البرد الشديد لكن ذلك لم يفدها كثيرا فأخذت تشعل أعواد الكبريت كي تمنحها قليلا من الدفء. أشعلت العود الأول: فتخيلت مدفأة حديدية برونزية يمنحها الدفء فشعرت بالدفء قليلاً ولكن سرعان ما انطفأ العود وعادت تعاني البرد الشديد. ثم أشعلت العود الثاني فتخيلت الحائط قد انشق وظهرت منه مائدة كبيرة عليها بطة محمرة ذات رائحة شهية ، وحولها الكثير من الحلوى والفاكهة ، ولكن سرعان ما انطفأ العود وعادت الفتاة تعاني البرد الشديد.

قصه بائعه الكبريت مكتوبه

أنا اعلم انك تحبيني لا تختفي مثل المدفأة وشجرة الميلاد، كانت تلك الجميلة تحاول منع الأعواد من الانطفاء وتعود حكما بالحائط لكي تتخيل وتتحدث إلى جدتها لعلها الملاذ من البرد والثلج. فخيل لها اقتراب جدتها منها وإحالتها بذراعيها وصعدت بها إلى السماء،ذهبت الفتاة مع جدتها فبعد الآن لا تشعر بالبرد والجوع بعدها انطفأت الأعواد والفتاه محدده بين زاوية المنزل وهي مبتسمه ماتت الفتاة نتيجة البرد الشديد. عندما استيقظ الناس وجدوا جثة الفتاة علي الأرض، أخذوا يتحدثون ويقولون أنها فتاة جميله حزينه أرادت الدف، لكن هؤلاء الناس لم يعرفوا إنها نالت الدف مدى حياتها الآن لا تشعر بالبرد أو الجوع أو الخوف من والدها بسبب عدم بيعها الثقاب. رحلت تلك الفتاة الجميلة لعالم يسكنه الرحمة والعدل. الخلاصة قصص أطفال ذات مغزى ومنها قصة بائعة الكبريت تحدثنا علي أهمية العطف والرحمة والشعور بالآخرين وتقديم المساعدة لهم، علموا أولادكم وحثهم علي تلك المعاني الجميلة وأهمية العطاء والمساعدة في هذه القصة وما بها من فوائد ومعاني عظيمة. أخبرونا بتجربتكم مع قصص الأطفال pdf و أثرها ومردودها علي أطفالكم هل أعجبتهم أم لا؟!

قصة بائعة الكبريت كاملة Pdf

آخر تحديث مارس 20, 2022 قصة بائعة الكبريت ملخصة ومكتوبة قصة بائعة الكبريت ملخصة ومكتوبة.. يُسعد " موقع قصصي " أن يقدمها لكل متابعيه، فهي إحدى القصص للمؤلف والشاعر الدنماركي الأصل هانز كريستيان أندرسن، وقد كان المؤلف مشهورًا بكتابته للقصص المؤثرة الخيالية، مما جعل قصصه تشتهر عالميًا. ومن أهم ما قام بكتابته هو هذه القصة الجميلة، التي تتحدث عن طفلة تبيع الكبريت في ليلة الأحتفالات برأس السنة الميلادية، ورغم أن هذه القصة لاقت العديد من النقد إلا أنها نجحت نجاحًا باهرًا، فتابعوا معنا هذه القصة الجميلة. بداية قصة بائعة الكبريت:- في يوم الأحتفال برأس السنة الميلادية، والذي في الغالب يكون ممطرًا وتتساقط فيه الثلوج في بعض بقاع العالم. خرجت طفلة فقيرة لأسرة فقيرة لتبيع الكبريت في الشوارع، لأن والدها ووالدتها أمورها بذلك. ورغم أن الطفلة كانت ترتجف من البرد لكنها كانت تخاف من أن تعود إلى المنزل بدون أن تقوم ببيع الكبريت الذي معها. وكانت الطفلة تشعر بجوع شديد ولا ترتدي ما يكفي من ملابس لتدفئتها، حتى أن رأسها كانت عارية. وفي أثناء سيرها فقدت الحذاء الذي كانت ترتديه في الشارع، وبعد أن أهلكها السير لكي يشتري.

تلخيص قصة بائعة الكبريت

وفجأة نزلت الإوزة من الطبق، ولفّت على الأرض وفي صدرها سكين وشوكة حتى وصلت إلى الفتاة الصغيرة المسكينة، ثمّ خرجت الإوزة من المباراة ولم يبقى أي شيء سوى الجدار السميك البارد الرطب. عندها أشعلت عود ثقاب آخر وكانت هناك الآن جالسة تحت أروع شجرة عيد الميلاد حيث كانت لا تزال أكبر وأكثر زخرفة من تلك التي رأتها من خلال الباب الزجاجي في منزل التاجر الغني. كانت الأنوار تحترق على الأغصان الخضراء، وكانت الصور ذات الألوان المبهجة، مثل التي رأتها في نوافذ المتاجر، تنظر إليها بازدراء، مدت الفتاة الصغيرة يديها تجاههم، عندها خرجت المباراة، وارتفعت أضواء شجرة عيد الميلاد أعلى فأعلى، ورأتهم الآن كنجوم في السماء حين سقط أحدهم وشكل أثراً طويلاً من النار أمامها. يبدو أنّه مات شخص ما، فهذا ما أخبرته بها جدتها العجوز قبل أن تموت حين قالت لها أنه عندما يسقط نجم، تصعد الروح إلى الله ثمّ قامت برسم مباراة أخرى على الحائط، لقد كان الضوء مرة أخرى، وفي البريق هناك شاهدت الجدة وقد وقفت العجوز، مشرقة ولطيفة جدًا. بكت الصغيرة لرؤية جدتها وقالت لها: خذيني معك! فذهبت الفتاة بعيدًا عندما أحترقت أعواد الثقاب، تختفي مثل الموقد الدافئ، مثل الإوزة المشوية اللذيذة ومثل شجرة عيد الميلاد الرائعة!

ملخص قصة بائعة الكبريت

يسعد موقع قصصي أن يقدمها لكل متابعيه فهي إحدى القصص للمؤلف والشاعر الدنماركي الأصل هانز كريستيان أندرسن وقد كان المؤلف مشهورا بكتابته للقصص المؤثرة الخيالية مما جعل.

كانت يداها الصغيرتان مخدرتين بالبرد تقريبًا، فقررت أن تتجرأ فقط على إخراج واحدة من الحزم لتدفئة أصابعها بها ثمّ سحبت واحدة أشعلتها وبدأت النظر إليها كانت شعلة دافئة ومشرقة، مثل شمعة، وهي تضع يديها فوقها كان ضوءًا رائعًا وبدا الأمر حقًا للصغيرة كما لو كانت جالسة أمام موقد حديدي كبيرىحيث ارتفعت درجة حرارتها بشكل جعلها تبدو سعيدة. ونشأت في مخيلتها مباريات بين الأضواء تظهر أمامها كأنّها حقيقية، وفي شعلة المباريات ترى سلسلة من الرؤى المطمئنة، موقد دافئ، وليمة، عطلة، وعائلة سعيدة، وشجرة عيد الميلاد. ترى في السماء نجمة شهاب، أخبرتها جدتها الراحلة أنها تعني أن شخصًا ما في طريقه إلى الجنة وفي شعلة المباراة التالية ترى جدتها، الشخص الوحيد الذي عاملها بالحب واللطف. للحفاظ على رؤية جدتها حية لأطول فترة ممكنة، تضيء الفتاة مجموعة أعواد الثقاب بأكملها. كانت الفتاة قد بسطت قدميها بالفعل لتدفئتهما أيضًا لكن انطفأ اللهب الصغير، واختفى الموقد ولم يكن لديها سوى بقايا عود الثقاب المحترق في يدها، وفركت أخرى بالحائط لقد اشتعلت النيران بشدة، وسقط الضوء على الحائط ثمّ هناك أصبح الجدار شفافًا مثل الحجاب، حتى أنها أستطاعت أن ترى الغرفة التي خلف الجدار من شدة شفافيته ورأت داخل الغرفة هناك على الطاولة مفرش ناصع البياض كانت عليه صحون البورسلين الرائعة، وكانت الأوزة المشوية مليئة بحشو التفاح والخوخ المجفف.