الحمد لله على السلامة من العبارات و الكلمات التي لها وقع جميل على قلب مسامعنا جميعا. فمن منا لا يحب سماك الكلمات الجميلة والطيبة التي تدخل البهجة والسرور على قلوب الجميع، اليوم وفي مقالنا لليوم الذي سنقدم افضل عبارات الحمدلله على سلامه لذا اختر بعناية العبارة التي تناسبك والتى تحبها وقدمها الى كلم من تحب. الحمد لله على السلامة بعض العبارات والكلمات التي بخير في سماع قلوبهم. ابعث ببعض الرسائل والجمل التي تحمل بوابة الله حفاظا على سلامتك ،وذلك لإدخال شيء من السرور والبهجة على قلب الطرف الآخر. نعمة الصحة والعافية - ملتقى الخطباء. أخبر أحبابك الآن كم تفتقدهم ،وعبر عن سعادتك بعودتهم بأمان. أخبرهم أنك سعيد بعودتهم والأمان الذي يتمتعون به. ودعهم يعرفون مدى قلقك عليهم خلال فترة تواجدهم خارج المنزل ،سواء كان ذلك بسبب السفر أو لأي سبب آخر. هناك العديد من العبارات التي يقال إنها تتمنى الأمان: مثل "الحمد لله على سلامتك" ،"لقد عدت من السفر أو تعافيت من المرض" ،و "خرجت مما هو كرب". فيما يلي قائمة بالكلمات والرسائل والعبارات التي تتمنى لأقاربك السلامة والعافية. يمكنك إرسالها عبر WhatsApp أو Facebook ،أو حتى كتابتها كبريد أو بطاقة بريدية.
سوف يمر بك الشر يا حياتي. قد تكون حياتك سعيدة وراضية. سترافقك السعادة دائمًا في طريقك. الأمان سيكون رفيقًا لك في طريقك. الحمد لله على سلامتك، أخي. الله يشفيك وابقيك آمنا، إن شاء الله، سيد العالمين. الحمد لله على سلامتك! اللهم شفاء قريبا طاهر ان شاء الله ادفع وعافية واستحق الأمان. الحمد لله على السلامه لا يرون الشر يا رب الرجال يزيل الوجع. شفاء – يشفى. أنت المعالج وعلاج لا يترك المرض. الحمد لله على سلامتك ،سوف يكمل شفائك. أخي لا يحزن. في ليلة الطقس الممطر ،يعرف أنه بعد شمس الصباح سيشهد شروق شمس دافئ وظهور أقواس قزح جميلة بألوانها الزاهية. لا تنس الله وتأكد من تكرار يا حنان يا منان أن الله يشفيك من كل شر. مع خروج المرض من جسمك ،يجب أن تكون أجمل الأشياء التي يمكنك قولها عن الله من أجل سلامتك. أتمنى لك حياة أفضل ،حتى تنتهي المعاناة والمرض. أتمنى أن تعيش بصحة جيدة وخالية من الألم أو المرض. أنت من أفضل الناس في حياتي ،وآمل أن تتعافى بسرعة. الحمد لله على العافية والصحة والتسوق ولايف إستيل. أنت نور العائلة والأصدقاء. قد تكون حياتك خالية من المرض وقد يكون لديك حياة أفضل. إنها محنة تهدأ وتنتهي قريبًا ،اختبر الله صبرك. الحمد لله على سلامة الوصول الحمد لله على سلامة الوصول إن استقبال المسافر العائد من بعيد هو علامة حب ،كما يعني أنه يريد العودة بأمان لمقابلة أقاربه.
والهداية إلى الحق، وتذوق حلاوة الإيمان، وانشراح الصدر، وقرة العين مما يفقده الكثير اليوم حيث القلق وفقدان الاطمئنان والشعور بالتوتر، وقد امتن الله على عباده بهذه النعمة وأسبغها على أولياءه وأصفيائه فقال ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3]. ومن أجل النعم بعد نعمة الإسلام، والهداية اليه والتوفيق نعمة الصحة والعافية، وسلامة الأعضاء من الآفات والأمراض، وبالصحة يمكن للمرء مزاولة الكثير من الأعمال، وأداء الكثير من العبادات والطاعات التي يثاب عليها المرء جاء في الحديث: عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم ( نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ) رواه البخاري. والغبن المقصود به الخسارة، فتجد الكثير من الناس لا يقدرون هذه النعمة العظيمة، ولا يستخدمونها في موضعها، ولا يقدرون أهميتها وقيمتها، لذا فهم يستعملونها فيما لا يرضي الله ولا يرضي رسوله صلى الله عليه وسلم، وكأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (من لم يحسن استعمال هاتين النعمتين فقد ظلم نفسه، و مَنْ اِسْتعمل فراغه وصحَّته فِي طاعة الله فهوَ المغبوطُ.
وامتدح النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- الصِّحةَ بقوله: " لاَ بَأْسَ بِالْغِنَى لِمَنِ اتَّقَى، وَالصِّحَّةُ لِمَنِ اتَّقَى خَيْرٌ مِنَ الْغِنَى، وَطِيبُ النَّفْسِ مِنَ النِّعَمِ "(رواه ابن ماجه). والأغنياءُ أنفسُهم يغبطون الأصحاءَ على العافية؛ فعن قبيصة بن ذؤيب قال: "كُنَّا نَسْمَعُ نداءَ عبدِ الملكِ من وراءِ الحُجْرةِ في مرضه: يا أهل النِّعَم! لا تستقلُّوا شيئاً من النِّعَم مع العافية". فينبغي على الفقير المُعافَى أنْ يحمد اللهَ -تعالى- على نِعمةِ العافية، ولا يحسد الأغنياءَ على غِناهم، فكم من غنيٍّ بالمال؛ فقيرٍ بالعافية! فالغِنَى لا ينفع صاحِبَه إذا سُلِبت منه العافية، حتى لا يأكل إلاَّ القليل من الأطعمة المعدودة، وكان يُقال: "صِحَّةُ الجِسم أوفَرُ القِسْم". الحمد لله على العافية والصحة العالمية. فمَنْ أُوتِيَ العافيةَ فظنَّ أنَّ أحداً أُعْطِيَ أكثرَ منه؛ فقد قلَّل كثيراً، وكثَّر قليلاً. عباد الله: فَلْنَشْكُر اللهَ -تعالى- الذي أسْبَغَ علينا جِلْبابَ الصِّحةَ والعافية، وهو القائل: ( لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ)[إبراهيم:7]؛ كيف وقد أوجبَ اللهُ علينا شُكْرَ نِعَمِه بقوله –تعالى-: ( وَاشْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ)[النحل:114].