ثناء الله على نبيه يحيى عليه السلام - الشيخ صالح المغامسي - Youtube

صفات يحيى عليه السلام - YouTube

  1. قصص من القرآن الكريم.. يحيى عليه السلام - YouTube
  2. صفات يحيى عليه السلام - موقع مصادر
  3. كتب صفات النبي يحيى عليه السلام - مكتبة نور
  4. صفات يحيى عليه السلام - YouTube

قصص من القرآن الكريم.. يحيى عليه السلام - Youtube

نبي الله يحيى بن زكريا عليه السلام قال الله تبارك وتعالى:{ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا * وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا}سورة مريم، وقال تعالى:{ وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ}سورة الأنعام. نسبه عليه السلام هو يحيى بن زكريا وينتهي نسبه إلى يعقوب عليه السلام، وهو من أنبياء بني إسرائيل كأبيه زكريا عليهما السلام الذين بلّغوا الناس ما أمرهم الله بتبليغه وجاهدوا في الله حق جهاده. ذكره عليه السلام في القرءان الكريم ذكر اسم يحيى عليه السلام في القرءان الكريم في أربع ءايات في كل من سور ءال عمران والأنعام ومريم والأنبياء، وقد أثنى الله تبارك وتعالى على نبيه يحيى عليه الصلاة والسلام بالثناء العاطر الحسن ووصفه بالبر والتقوى والصلاح والاستقامة، وأعطاه الله تعالى النبوة في صباه وجعله سيدًا. ولادته عليه السلام ولد نبي الله يحيى عليه السلام قبل مولد عيسى بثلاثة أشهر، وقيل: بثلاث سنين، وكان ابن خالته وقد عاصروه وعاش معه فترة طويلة ورافق مراحل دعوته عليهما الصلاة والسلام، قال الله عز وجل:{ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا}سورة مريم، قيل: أي لم يسم أحد يحيى قبله، ووجه الفضيلة في ذلك أن الله تعالى تولى تسميته ولم يكل ذلك إلى أبويه فسماه باسم لم يسبق إليه.

صفات يحيى عليه السلام - موقع مصادر

ثناء الله على نبيه يحيى عليه السلام - الشيخ صالح المغامسي - YouTube

كتب صفات النبي يحيى عليه السلام - مكتبة نور

يحيى -عليه السلام- شرّف اللهُ سبحانه وتعالى أنبياءه ورسله بحمْلِ رسالة الدّعوة إلى دينِ الله وتبليغ شرائعِه للنّاس، وقد اصطفاهم ربّ العزّة سبحانه من خيرة البشر وصفوتهم حتّى يكونوا قدوة للنّاس ومنارةً للهدى والتّقى والأخلاق. من بين هؤلاء الأنبياء برز اسمُ النبيّ يَحيى -عليه السّلام- كنبيّ تميّز عن غيرِه من الأنبياء بأنّ الله تعالى لم يجعلْ له سمِيّاً أي شبيهاً. سنتحدّثُ في هذا المقال عن مولد يَحيى -عليه السلام-، وأبرز صفاته. مولد النبي يحيى -عليه السّلام- بينما كان النبيّ زكريا -عليه السّلام- يصلّي في محرابه إذ بالملائكة تنادي عليه لتبشّره بقدومِ مولودٍ له بعدَ صبرٍ طويل، فقد كان زكريّا شيخاً كبيراً وامرأته عاقر لا تلد، ولقد جاءت البشارة الرّبانيّة لزكريا -عليه السّلام- برداً وسلاماً واطمئناناً على قلبه، فبعد سنين الصّبر الطّويلة سيكون له ولدٌ يرثه ويرث من آل يعقوب، ويكون من الأنبياء الصّالحين. صفات النبي يحيى -عليه السّلام- حينما جاءت الملائكة لتبشّر زكريا -عليه السّلام- بمولودِه القادم ذكرت له عدداً من صفاتِه التي سيكونُ عليها، ومن هذه الصّفات نذكر: التّصديق برسالةِ الله تعالى ودعوته وأنبيائه، فمن صفات النبي يحيى -عليه السّلام- أنّه كان مصدقًا بكلمة من الله، وكلمة الله هو النّبي عيسى -عليه السّلام- الذي كان ابنَ خالة يحيى -عليه السّلام- ونبيّاً من أنبياء بني إسرائيل، فقد صدّق يَحيى بدعوتِه وأيّده برسالته بين النّاس.

صفات يحيى عليه السلام - Youtube

دعوته عليه الصلاة والسلام كان سيدنا يحيى بن زكريا عليهما السلام يدعو بني إسرائيل إلى عبادة الله تعالى وحده بالحكمة والموعظة الحسنة الرقيقة للعمل بشريعة التوراة يقول الله تبارك وتعالى:{ إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ}سورة المائدة. وكان نبي الله يحيى عليه السلام قد أُمر بخمس كلمات أن يعمل بهن ويأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن، فجمع يحيى عليه السلام بني إسرائيل في بيت المقدس حتى امتلأ بهم المسجد فقعد مشرفًا عليهم، فحمد الله تعالى وأثنى عليه ثم قال: إن الله أمرني بخمس كلمات أن أعمل بهن وأن ءامركم أن تعملوا بهن، أولاهن أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، وءامركم بالصلاة، وءامركم بالصدقة، وءامركم بذكر الله عز وجل كثيرًا، وأنّ العبد أحصن ما يكون من الشيطان إذا كان في ذكر الله عز وجل، رواه الإمام أحمد وغيره. وفاته عليه الصلاة والسلام مات يحيى بن زكريا عليه السلام مقتولًا، فقد قتله بنو إسرائيل ظلمًا وعدوانًا بأمر ملكهم حاكم فلسطين ءانذاك هيرودس.

السّيادة، فمن صفاته -عليه السّلام- أنّه كان سيداً أي شريفاً بين النّاس مشهوداً له بالعلم والورع والتّقوى حتّى سما فيها على النّاس في زمانه. أنّه كان نبياً حصوراً، وقد اختلف في معنى هذه الصّفة التي تميّز بها سيّدنا يحيى -عليه السّلام- دون غيره من الأنبياء، فقيل معناها إنّه كان نبيّاً حصر عن شهوات النّفس فلم يكن له حظٌّ أو نصيبٌ منها، وقد ورد في الحديث الشّريف قوله -عليه الصّلاة والسّلام-: (ما من أحدٍ من ولد آدم إلاّ قد أخطأ ، أو همّ بخطيئة ؛ ليس يحيى بن زكريا) ، وقيل في تفسير (حصوراً) إنّه لم تكن له شهوةٌ في النّساء. التّقوى والصّلاح، فقد كان -عليه السّلام- نبيّاً صالحاً تقيّاً ورعاً يمتلئ قلبه بالخشية من الله تعالى. البرّ بالوالدين، فقد كان -عليه الصّلاة والسّلام- براً بوالديه، حريصاً على طاعتهم. الحكمة والرّشد، فممّا روي عن يحيى -عليه السّلام- أنّه كان حكيماً حتّى في صغره حتّى أنّه ترك اللّعب مع الصّغار قائلاً يوماً لصبيةٍ طلبوا منه أن يلعب معهم: ((ليسَ للعبِ خلقُنا)). المصدر: